تسريبات جديدة تكشف عن سعر هاتف آيفون 15 القادم من آبل.. صادم
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
هاتف آيفون 15 (startuppakistan)
من حين لآخر تنشر العديد من التوقعات والتسريبات حول الجيل القادم من هواتف آبل، والذي من المتوقع أن يكون iPhone 15 .
وكما هو متوقع فإن iPhone 15 سيحمل بعض التحسينات والمزايا الجديدة التي ستساعد بالتأكيد في تحسين تجربة المستخدم على الهاتف الذكي.
اقرأ أيضاً ريملي تطلق عملاقها الجديد Realme GT5 بمواصفات رائدة وسعر غير متوقع 29 أغسطس، 2023 لأول مرة.. آبل تختار لهاتف آيفون 15 القادم هذا اللون الجديد (صورة) 29 أغسطس، 2023
ـ آخر التوقعات لسعر iPhone 15:
على الرغم من السعر العالي المتوقع لهاتف iPhone 15، من المتوقع أن يحقق هاتف iPhone 15 نجاحًا كبيرًا في السوق.
حيث تتمتع منتجات شركة أبل بشعبية كبيرة وكذلك تحظى بطلب قوي من قبل المستخدمين.
وسيكون هاتف iPhone 15 خيارًا مثاليًا للذين يهتمون بالتكنولوجيا الحديثة ومستعدون لدفع السعر من أجل الحصول على أفضل تجربة للهواتف الذكية.
هذا ومن المتوقع أن يكون سعر هاتف iPhone 15، المقرر إطلاقه من شركة أبل الأمريكية هو الأغلى حتى الآن، حيث سيكلف أكثر من 2000 دولار.
وطبقاً للصحيفة المعروفة “الديلي ميل” البريطانية، فمن المتوقع أن يكون سعر نسخة iPhone 15 Max 2TB حوالي 2099 دولارًا وهو الذي يعتبر أعلى بكثير من جهاز الكمبيوتر المحمول MacBook Pro والذي يقدر ب 1299 دولارًا، وللمقارنة ب iPhone 14 Pro Max 1TB، فقد بدأ iPhone 14 Pro Max 1TB في العام الماضي بسعر 1599 دولارًا.
وربما يكون سعر الهاتف iPhone 15 الجديد مرتفعًا بالنسبة للبعض، خاصةً بالنظر إلى أن هناك العديد من الهواتف الأخرى في السوق والتي تقدم مواصفات مماثلة مع أسعار أقل بكثير، ولكن من المعروف أن شركة أبل تستهدف الفئة العليا من المستخدمين الذين يبحثون عن أحدث التقنيات والتصميمات.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: آبل آيفون آيفون 15 من المتوقع أن هاتف iPhone 15
إقرأ أيضاً:
لهجة جديدة لترامب حول الوضع في غزة.. بماذا اعترف؟
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن ما يحصل في قطاع غزة "مفجع وعار وكارثي.
وأضاف ترامب أن "قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين للمساعدات في غزة وأردت فقط أن يحصل الناس هناك على الطعام، ونحن نساعد ماليا في هذا الوضع".
وأوضح الرئيس الأمريكي، "لا أرى نتائج في غزة للمساعدات التي قدمناها".
وفي وقت سابق أعرب ترامب، عن تأثره الشديد والسيدة الأولى ميلانيا بصور المجاعة والموت جوعا في غزة.
وقال ترامب للصحفيين "إن السيدة الأولى تعتقد أن الوضع مروع، وهي ترى نفس الصور التي نراها جميعا، وأعتقد أن الجميع، ما لم يكونوا قساة القلوب أو أسوأ من ذلك، مجانين، لا يوجد شيء يمكن قوله سوى أن الأمر مروع عندما ترى الأطفال".
وأضاف: "هؤلاء أطفال، كما تعلمون، سواء تحدثوا عن المجاعة أم لا، هؤلاء أطفال يتضورون جوعا".
والثلاثاء، قال ترامب إن "إسرائيل والولايات المتحدة تعملان معا لمحاولة تصحيح الأمور في غزة".
وبشأن المعاناة في غزة، ذكر ترامب، أن "الوضع هناك سيئ للغاية، والأطفال جائعون وينبغي أن يحصلوا على الغذاء".
وأضاف أن "الولايات المتحدة ستعمل مع إسرائيل بشأن مراكز توزيع الغذاء في غزة"، مبينا أن "الإسرائيليين يريدون الإشراف على تلك المراكز".
وتابع "أجريت اتصالا مع نتنياهو قبل يومين وهو لا يريد أن تستولي حماس على المساعدات"، في إشارة إلى مزاعم فندتها مراجعة حكومية أمريكية ، حيث خلصت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أنه لا دليل على استيلاء حركة حماس على مساعدات إنسانية.
ومع تفاقم مأساة القطاع دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الثلاثاء، إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيام الجمعة والسبت والأحد، الموافق 1 و2 و3 آب/أغسطس القادم، احتجاجاً على استمرار العدوان والإبادة الجماعية والتجويع الذي يتعرض له أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
وفي بيان تلقت "عربي21" نسخة منه، أكدت الحركة أن يوم الأحد القادم، سيكون "يوماً عالمياً لنصرة غزة والقدس والأقصى والأسرى، وفاءً واستجابةً لنداء القائد الشهيد إسماعيل هنية (أبو العبد)، الذي استُشهد قبل عام في إحدى الغارات الإسرائيلية".
وحثّت "حماس" جماهير الأمة العربية والإسلامية، وكافة أحرار العالم، على المشاركة الواسعة في المسيرات والوقفات الجماهيرية في مختلف المدن والعواصم، رفضاً لما وصفته بـ"العدوان الصهيوني المتواصل على غزة"، واحتجاجاً على سياسة "التجويع الممنهج والإبادة الجماعية التي تطال النساء والأطفال والمرضى والمدنيين الأبرياء".
ودعت الحركة إلى تصعيد كافة أشكال التظاهر والاعتصام أمام السفارات الإسرائيلية والأمريكية، إضافة إلى سفارات الدول التي "توفر الغطاء السياسي والعسكري للاحتلال"، مطالبة بإجراءات ضغط سياسية ودبلوماسية وشعبية دولية لوقف الحرب الإسرائيلية ضد القطاع.
وأشارت إلى أن الدعوة لإحياء يوم 3 آب/أغسطس القادم تأتي بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القيادي البارز إسماعيل هنية (أبو العبد)، مؤكدة أن "إحياء دعوته هو تجديد للعهد مع دماء الشهداء، وتأكيد على استمرار طريق المقاومة والصمود".