مصطفى غريب يروج لفيلمه الجديد "الشاطر" مع أمير كرارة
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
روج الفنان مصطفى غريب لأحدث أعماله السينمائية، والتي تحمل اسم "الشاطر" بطولة الفنان أمير كرارة، والمقرر عرضه يوم 16 يوليو الجاري، وذلك من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وشارك "غريب" البرومو الرسمي للفيلم، معلقًا:" اللعبة كبرت… بس الشاطر قدها
التريلر الرسمي لفيلم الشاطر، 16 يوليو في مصر،31 يوليو في الوطن العربي والعالم".
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Synergy Plus - تامر مرسي (@synergyplustm)
أبطال فيلم الشاطر
تدور أحداث الفيلم في إطار من الأكشن والكوميديا، وهو من تأليف أحمد الجندي وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي. يشارك في بطولته أمير كرارة، هنا الزاهد، عادل كرم، مصطفى غريب، وأحمد عصام السيد، إلى جانب مجموعة من النجوم، ويظهر خالد الصاوي كضيف شرف ضمن الأحداث.
أحداث فيلم "الشاطر"
ويجمع “الشاطر” بين الأكشن والكوميديا، حيث يجسد أمير كرارة شخصية دوبلير للمشاهير، فيما تظهر هنا الزاهد بدور فتاة تعمل في السيرك، ليدخلا معًا في مغامرات طريفة ومليئة بالمفارقات الحركية والمضحكة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى غريب فيلم الشاطر الفنان مصطفى غريب أحمد الجندي امير كرارة أمیر کرارة
إقرأ أيضاً:
الفنان مصطفى عسكر يكشف أصعب شيء واجههم بمسرحية سقوط حر
قال مصطفى عسكر، أحد أبطال مسرحية سقوط حر، والذي قدم شخصية المحامي "هنري دراموند" إنه عمل في مجال المسرح منذ عام 2010 وحتى 2020 بين مسرح المدرسة والثقافة الجماهيرية والمهرجانات الدولية والمحلية.
واصل خلال لقاء ببرنامج الصورة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار، قائلًا: بعد التخرج قدمت بعض الأدوار الصغيرة في الدراما التلفزيونية، وعملت في مسرحية المصنع، وهي ميلودراما في النقابة، وحصلت على جائزة أفضل ممثل.
وبيّن عسكر أن أصعب ما في مسرحية سقوط حر أنها تعتمد بشكل كبير على الممثلين، ومن ثم يتطلب ذلك وجود "هارموني "بين أبطال العمل، قائلًا: وجود الكيميا بين الممثلين عامل مهم، وهو مخاطرة ومسؤولية كبيرة لنجاح العرض.
أردف: العرض معتمد علينا في مكان ثابت، دون عناصر إبهار بصري أو موسيقى أو تغيير ديكورات، والأحداث كلها معتمدة على الدراما والصراع في المسرحية بين محامي الدفاع ومحامي الاتهام والقاضي والمدرّس داخل سياق المحكمة.
وشدد على أن الإيقاع في المسرحية كان تحديًا، قائلًا: لو الإيقاع مش منضبط طول فترة العرض، ومافيش تفاعل بين الفنانين، واستمرار حالة الحرارة في أحداث العمل، مكنش العرض هينجح، وكان هيبقى مملًا"