برج الجوهرة.. المملكة تدشن مصنعًا للأسمنت ومشروعًا عقاريًا في دمشق
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
شهدت العاصمة السورية دمشق، اليوم، تدشين مشروعين استثماريين سعوديين بارزين، يأتيان ضمن توجه المملكة لتعزيز إسهاماتها في إعادة إعمار سوريا، وتوسيع التعاون الاقتصادي بين البلدين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وشمل الحدث تدشين أول مصنع للأسمنت الأبيض في دمشق، باستثمارات سعودية تُقدّر بـ 100 مليون ريال سعودي.
أخبار متعلقة ضربات إسرائيلية جديدة قرب دمشق تستهدف محيط مطار المزةحالتهما الطبية حرجة.. نقل مواطنين سعوديين من مطار القاهرة إلى المملكةالحكومة السورية تؤكد "إيقاف" القتال في السويداءويهدف المشروع إلى تعزيز القاعدة الإنتاجية لقطاع الأسمنت في سوريا، ودعم جهود الإعمار في المرحلة المقبلة.مشروع برج الجوهرةكما جرى تدشين مشروع برج الجوهرة وسط العاصمة، وهو مشروع عقاري متكامل يمتد على مساحة تقارب 25 ألف متر مربع، وتبلغ تكلفته الاستثمارية أكثر من 375 مليون ريال سعودي.
ويُتوقع أن يُشكّل المشروع علامة معمارية وسياحية متميزة، إذ يضم مجمعًا متكاملًا للأعمال، والضيافة، والتجزئة في موقع استراتيجي بقلب دمشق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وفد سعودي استثماري يصل إلى دمشق - واس120 رجل أعمال ومستثمرًاوتأتي هذه الاستثمارات في إطار زيارة وفد اقتصادي سعودي رفيع المستوى يضم أكثر من 120 رجل أعمال ومستثمرًا، يقوده وزير الاستثمار السعودي م. خالد بن عبدالعزيز الفالح، ويهدف إلى استكشاف الفرص الاستثمارية في السوق السورية، وتوسيع آفاق الشراكة بين البلدين في مجالات متعددة تشمل الصناعة والعقارات والبنية التحتية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات اليوم دمشق دمشق سوريا سوريا الجديدة سوريا اليوم
إقرأ أيضاً:
الشرع يتعهد بحقبة جديدة في سوريا قوامها العدل بعد عام من الإطاحة بالأسد
تعهد الرئيس السوري أحمد الشرع بحقبة جديدة في سوريا قوامها العدل والعيش المشترك، مؤكدًا في ذكرى مرور عام على إطاحة حكم عائلة الأسد، الالتزام بمحاسبة كل من ارتكب الجرائم بحق السوريين الذين خرج عشرات الآلاف منهم الى شواع المدن الرئيسية للاحتفال.
في الثامن من ديسمبر 2024، وصلت فصائل إسلامية بقيادة الشرع إلى دمشق، بعد هجوم مباغت انطلق من معقلها آنذاك في شمال غرب البلاد، ونجحت خلال أيام في إطاحة بشار الأسد الذي حكمت عائلته البلاد بقبضة من حديد لأكثر من 5 عقود.
أخبار متعلقة استشهاد فلسطيني في قصف الاحتلال منزلًا وسط قطاع غزةالصحة العالمية تدين مقتل 114 قتيلًا في ضربات "عبثية" جنوب كردفانومنذ ساعات الصباح الأولى، افترش عشرات الآلاف من السوريين الساحات العامة في المدن الكبرى، وبينها دمشق وحلب وإدلب وحماة وحمص، ورفعوا أعلام بلادهم، مرددين هتافات وأهازيج داعمة للسلطة الجديدة، وسط اجراءات أمنية مشددة.
كما نظمت وزارة الدفاع عروضًا عسكرية جابت شوارع رئيسية في دمشق ومدن أخرى.مفارقة حقبة الاستبداد والطغيانفي كلمة ألقاها في قصر المؤتمرات في دمشق، قال الشرع: "مع إشراق شمس الحرية، فإننا نعلن قطيعة تاريخية مع ذاك الموروث وهدمًا كاملًا لوهم الباطل، ومفارقة دائمة لحقبة الاستبداد والطغيان إلى فجر جديد، فجر قوامه العدل والإحسان والمواطنة والعيش المشترك".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشرع يتعهد بتعزيز العيش المشترك والمصالحة في سوريا بعد عام من الإطاحة بالأسد - وكالات
وأضاف: "التزامنا بمبدأ العدالة الانتقالية لضمان محاسبة كل من انتهك القانون وارتكب الجرائم بحق الشعب السوري، مع الحفاظ على حقوق الضحايا وإحقاق العدالة وحق الشعب في المعرفة والمساءلة والمحاسبة".
وشدد على أن المصالحة هي "أساس استقرار الدولة وضمان لعدم تكرار الانتهاكات وحجر أساس لبناء الثقة بين المواطن والدولة".