جيش الاحتلال يقتحم عدة مناطق في رام الله وجنين وقلقيلية
تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT
رام الله - صفا
اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء يوم الأحد، عدة مناطق في رام الله وجنين وقلقيلية بالضفة الغربية المحتلة.
وأكدت مصادر محلية"، بأن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة سلواد شرق رام الله، وقريتي بدرس وقبيا غرب المحافظة، وحي الجنان في مدينة البيرة، دون التبليغ عن اعتقالات بين المواطنين.
في غضون ذلك اقتحم جيش الاحتلال بلدة برقين، غربي جنين شمالي الضفة المحتلة، ونشر فرق مشاة في شوارعها، وأطلق جنوده قنابل الصوت، كما داهموا محلًا تجاريًا وفتشوه.
وفي قلقيلية اقتحمت قوات الاحتلال بلدة كفر قدوم، شرقي المدينة من مدخلها الرئيس، وانتشرت في منطقة حارة المغاير، ومحيط مقبرة الشهداء، وقرب ديوان آل برهم.
وأكدت مصادر محلية أن قوات الاحتلال أجبرت أصحاب المحال التجارية على إغلاقها، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت بلدة عزون بمحافظة قلقيلية في وقت سابق من اليوم، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مداهمات.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: رام الله اقتحام جنين كفر قدوم قوات الاحتلال رام الله
إقرأ أيضاً:
جيش العدو الصهيوني يقتحم بلدات في الضفة ويخطر بهدم حظيرة في القدس
الثورة نت /..
شنت قوات العدو الإسرائيلي،مساء اليوم الجمعة، سلسلة اقتحامات في عدد من بلدات الضفة الغربية والقدس المحتلة، شملت فقوعة وقباطية في جنين، وعنبتا شرق طولكرم، ومخيم الفارعة في طوباس، إلى جانب إخطار بهدم حظيرة أغنام في جبل المكبر جنوب شرق القدس.
ووفقاً لمصادر محلية نقلتها وكالة صفا الفلسطينية، اقتحمت قوات العدو الإسرائيلي بلدة فقوعة وأطلقت قنابل الصوت، وانتشرت في شوارع البلدة وسط مواجهات مع المواطنين.
وفي قباطية جنوب جنين، انتشرت فرق المشاة بالقرب من منطقة المقاهي، دون تسجيل اعتقالات.
وفي عنبتا، انتشرت قوات العدو الإسرائيلي في الشوارع والأحياء الرئيسية، لا سيما محيط مبنى البلدية وشارع السكة، حيث أطلقت القنابل الصوتية على المواطنين، ونصبت حاجزاً طياراً على الشارع الرئيسي لتفتيش المركبات وركابها، دون تسجيل أي اعتقالات.
وفي طوباس، اقتحمت قوات العدو الإسرائيلي مخيم الفارعة وتمركزت دورياتها في محيط المخيم، فيما انتشرت فرق المشاة داخله وأطلقت قنابل الصوت لإرهاب السكان.
وفي القدس المحتلة، أخطرت سلطات العدو بهدم حظيرة أغنام في حي الشياح ببلدة جبل المكبر خلال أسبوع، في خطوة تعد جزءاً من مشروع الجسر الاستيطاني المخطط إقامته في المنطقة.
وأكدت المصادر المحلية أن الحظيرة تعد مصدر رزق لعائلة مكونة من سبعة أفراد.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟