وقال ابوطالب في سلسلة منشورات في صفحته ان البعض يعتقد أن إسرائيل سوف تعيده إلى سدة الحكم في صنعاء كما كان طوال ٣٣ عاما. فهو يرى أن أمريكا وإسرائيل على كل شيء قدير، وفي مقابل هذه الآمال الزائفة والوعود الكاذبة التزم لهم بإثارة الفتنة والفوضى في الداخل وإفشال الإسناد اليمني لغزة.
واضاف : في الفتنة الأولى كان هناك البعض ممن ثَقُلَ عليه وكَبُرَ عليه شرف التصدي للعدوان فقرر الطعن في ظهر الجبهة الداخلية.


واليوم هناك من ثَقُلَ عليه وكَبُرَ عليه شرف إسناد غزة فقرر الخيانة والتنسيق مع الامارات وتلقي الأموال منها لإثارة الفتنة وإفشال الموقف اليمني المساند لغزة.
والمح ابوطالب الى الجهة التي تقف لتنفيذ هذه المؤامرة بالقول : "بعد أن نهب البلد ٣٣ عاما وحولها إلى أرصدة في البنوك الإماراتية يريد أن يعود إلى حكم اليمن على ظهر الطائرات الإسرائيلية والأمريكية."
وعرج ابوطالب الى الاشادة بالمؤتمريين الشرفاء مؤكدا ان المؤتمريين الشرفاء هم إخوتنا أعزاء كرماء لهم قدرهم ومكانتهم ونحن شركاء في مواجهة العدوان والمؤامرات الخارجية ضد البلد،إنما الحديث عن الذين ارتبطوا بالإمارات وطارق وأحمد ويريدون إثارة الفوضى في الداخل خدمة لإسرائيل لثني اليمن عن مساندة غزة.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

رواية “الطوشة.. قصة ماري وعائشة”.. وقائع ودروس تاريخية لدرء الفتنة

دمشق-سانا

تصنف رواية “الطوشة.. قصة ماري وعائشة” للدكتور نزار أباظة ضمن الأدب التاريخي، إذ يسعى المؤلف من خلالها إلى تأكيد أهمية الوحدة الوطنية والتكاتف بين أبناء المجتمع السوري، وضرورة حمايته من الفتن، حيث صيغت بأسلوب أدبي مؤثر لامس مشاعر القارئ، وأثار تساؤلات عميقة حول العدالة والكرامة الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • رواية “الطوشة.. قصة ماري وعائشة”.. وقائع ودروس تاريخية لدرء الفتنة
  • نشأت الديهي: من لا يرى أن هناك مؤامرة على الوطن عليه مراجعة نفسه
  • أسامة الدليل: لسنا في مرحلة المؤامرة.. نحن داخل المخطط فعليًا
  • أسامة الدليل: لسنا في مرحلة المؤامرة ونحن داخل «المخطط» فعليًا
  • والد ضحية حفل محمد رمضان يكشف تفاصيل زيارة الفنان للمستشفى.. وينفي قبول التعويض
  • أحمد موسى: هناك مطالبات بتطهير السوشيال ميديا بعد ضبط صناع المحتوى المسيء
  • الذايدي: برنامج خط الفتنة فشل بسبب مقاطعة الهلال وجماهيره
  • نصر عامر يكشف عن مخطط لأدوات العدوان ضد اليمن
  • هل يواجه اليمن أسوأ كارثة غذائية في تاريخه؟ تقرير أممي يكشف المستور