أستاذ إعلام ينصح المواطنين بالوعي بالمخاطر والأمن السيبراني حال السفر للخارج
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
نصح د. عبد الرحمن العليان، أستاذ الإعلام والاتصال في جامعة جدة، المواطنين بالوعي بالمخاطر حال السفر للخارج.
وأضاف العليان، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن المواطنين من الطلبة والسياح يجب عليهم الوعي بالمخاطر المحتملة والتأكد من المواقع والأماكن في الدول المستهدفة قبل السفر إليها، مع الحرص على جوانب الأمن الصحي والسيبراني.
وتابع، أنه يجب في تلك الحالة مراجعة الحقوق والواجبات الخاصة بالسائحين، مع توعية الطلاب بالأمن السيبراني والجرائم الالكترونية والتعرف على طريقة التأمين والالمام بتكنولوجيا الاتصال والمعلومات، وطرق استخدام التطبيقات في تأمين المقصد السياحي.
أستاذ الإعلام والاتصال في جامعة جدة د. عبد الرحمن العليان: على المواطنين من الطلبة والسياح الوعي بالمخاطر المحتملة والتأكد من المواقع والأماكن في الدول المستهدفة قبل السفر إليها#نشرة_النهار | #الإخبارية pic.twitter.com/tJzd8sT7Sy
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 6, 2025 الإعلامالأمن السيبرانيأخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإعلام الأمن السيبراني أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
انقطاع السكر عن الجسم لفترة طويلة.. ما المدة الآمنة وما الأضرار المحتملة؟
بكين - صفا
أظهرت تقارير طبية حديثة أن الامتناع التام عن تناول السكر لفترات طويلة قد يؤدي إلى تغيرات فسيولوجية ونفسية متعددة، رغم الفوائد التي قد ترتبط بخفض معدلات استهلاكه.
المدة الآمنة للامتناع عن السكر تختلف حسب الحالة الصحية لكل شخص، لكن اختصاصيي التغذية يشيرون إلى أن الجسم يبدأ في إظهار آثار واضحة بعد أسبوع إلى أسبوعين من الانقطاع الكامل عن السكريات البسيطة، خاصة لدى الأشخاص المعتادين على تناولها بوفرة.
ومن أبرز الأعراض التي قد تظهر:
-الصداع وتقلب المزاج بسبب تغيرات في كيمياء الدماغ.
-الإرهاق العام وصعوبة التركيز نتيجة انخفاض الجلوكوز، المصدر الرئيسي لطاقة الدماغ.
-اشتهاء شديد للحلويات قد يستمر لأيام أو أسابيع.
-اضطرابات في النوم وتقلب في المشاعر.
ورغم أن تقليل السكر المضاف له فوائد كبيرة، مثل تقليل مخاطر السمنة، والسكري، وأمراض القلب، إلا أن الامتناع المفاجئ والتام عن كل أشكال السكر قد يؤدي إلى صدمة للجسم، خاصة عند من يعتمدون عليه كمصدر طاقة أساسي.
أما أطباء التغذية ينصحون بالتقليل التدريجي من السكريات، والتمييز بين السكريات المضافة (كالموجودة في الحلويات والمشروبات الغازية) والسكريات الطبيعية (الموجودة في الفواكه ومنتجات الألبان)، وعدم الاستغناء الكامل عنها دون إشراف طبي.