احترس.. أعراض شائعة تكشف سرطان الحنجرة
تاريخ النشر: 8th, August 2025 GMT
يعد سرطان الحنجرة من الأمراض الخطيرة التى تصيب الإنسان ولكن بسبب ندرته لاتوجد المعلومات الكافية عنه لدى عدد كبير من الأشخاص.
ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك تعتبر هذه الحالة أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا وهي أكثر شيوعًا لدى الرجال بنحو 4 مرات من النساء.
تشمل الأعراض الرئيسية لمرض سرطان الحنجرة ما يلي:
تغير في صوتك، مثل أن يصبح أجشًا
ألم عند البلع أو صعوبة في البلع
كتلة أو تورم في رقبتك
سعال طويل الأمد
التهاب الحلق أو ألم الأذن المستمر
في الحالات الشديدة، صعوبة في التنفس
قد يعاني بعض الأشخاص أيضًا من رائحة الفم الكريهة، وضيق التنفس ، وصوت صفير عالي النبرة عند التنفس، وفقدان الوزن غير المبرر، أو التعب (الإرهاق الشديد).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان الحنجرة الحنجرة فقدان الوزن سرطان الحنجرة
إقرأ أيضاً:
روائح غير عادية قد تشير إلى وجود ورم في الدماغ
#سواليف
أفادت الدكتورة سونا إيساكوفا أخصائية #الأورام أن الظهور المفاجئ لروائح غريبة أو مزعجة أو كريهة، لم تكن موجودة من قبل، قد يشير إلى #مشكلات_صحية محتملة، بما فيها #ورم في #الدماغ.
ووفقا لها، تحدث هذه الظاهرة نتيجة خلل في معالجة المعلومات في مراكز الشم الموجودة في الفصين الأماميين من الدماغ. وقد يؤدي تضخم الورم إلى ضغط الخلايا العصبية المسؤولة عن إدراك الروائح، مما يتسبب في تشوهها.
وتؤكد الأخصائية أن الشعور برائحة غريبة لا يشير دائمًا إلى وجود ورم، فقد يكون هذا العرض واحدًا من بين أعراض متعددة أثناء تطور الورم، وليس بالضرورة أن يظهر من بين العلامات الأولى للمرض.
مقالات ذات صلةوتضيف: “إذا شعر الشخص والمحيطون به برائحة غريبة، فقد يكون ذلك مرتبطا بتكوين واضح للعيان، حيث توجد منطقة تلف في #الأنسجة مع جرح مفتوح. في مثل هذه الحالات، تكون الرائحة حادة وكريهة، ويشعر بها الجميع”.
ووفقا لها، قد تظهر أعراض أخرى لأورام الدماغ مثل #الصداع، والتشنجات، وفقدان الوعي، وزيادة التعب والضعف. وأشارت إلى أن الورم نادرا ما يكون سببا للروائح الغريبة، حيث ترتبط هذه الروائح غالبا بأمراض أخرى مثل التهاب الجيوب الأنفية، والتهاب الأنف التحسسي، أو قد تكون من الآثار الجانبية لبعض الأدوية. لذلك، يجب إيلاء اهتمام خاص لهذا العرض إذا استمر لفترة طويلة (أكثر من شهر) ولم يختفِ بعد استبعاد الأسباب المحتملة أو اتباع العلاج الموصوف.