صلاح بالمركز السادس عالمياً.. تفوق على هالاند وبنزيما في قائمة الأكثر شهرة!
تاريخ النشر: 7th, August 2025 GMT
واصل النجم المصري محمد صلاح ترسيخ مكانته كواحد من أساطير كرة القدم العالمية، بعد أن حلّ في المركز السادس ضمن قائمة أكثر لاعبي العالم شهرة وشعبية لعام 2025، بحسب تصنيف نشرته شبكة Givemesport البريطانية.
واعتمد التصنيف على معايير تشمل قوة العلامة التجارية، الإنجازات الرياضية، والأداء الفني، حيث تفوّق صلاح على العديد من نجوم اللعبة مثل هالاند، بنزيما، لامين جمال، وراشفورد.
أبرز المراكز في القائمة
كريستيانو رونالدو (النصر السعودي)
ليونيل ميسي (إنتر ميامي)
نيمار جونيور (الهلال السعودي)
كيليان مبابي (ريال مدريد)
فينيسيوس جونيور (ريال مدريد)
محمد صلاح (ليفربول الإنجليزي)
ويُعدّ صلاح، البالغ من العمر 32 عامًا، من أبرز من مثّلوا القارة الإفريقية في تاريخ اللعبة، إذ قاد ليفربول إلى التتويج بلقب الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا، وسجّل أكثر من 370 هدفًا خلال مسيرته الاحترافية.
هذا التصنيف يكرّس صلاح كرمز عالمي، ويعكس شعبيته الجارفة ليس فقط في الوطن العربي، بل في كل أنحاء العالم.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: النجم المصري محمد صلاح محمد صلاح محمد صلاح ومصر محمد صلاح نجم الريدز
إقرأ أيضاً:
«وِرث» يبرز التراث السعودي عالمياً
البلاد (الرياض)
اختتمت هيئة التراث فعاليات مؤخرًا معرض أسبوع الترميم الدولي، الذي أُقيم في حي جاكس بمحافظة الدرعية، بمشاركة المعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث”؛ بهدف تسلّط الضوء على أهمية الحفاظ على التراث العمراني والمادي في المملكة.
وقدّمت “وِرث” مجموعة من الورش التفاعلية، التي استعرضت تقنيات البناء والزخرفة السعودية الأصيلة؛ مثل البناء بالطين، والجص، والقط العسيري؛ الهادف إلى تعريف الزوار بجماليات الفنون التقليدية وعمقها الثقافي.
كما نظّم جلسات حوارية بعنوان “من الحلم إلى الحرفة” جمعت نخبة من الممارسين الحرفيين والمختصين في مجالات الترميم والفنون التقليدية في “وِرث”، ناقشوا خلالها رحلتهم من الشغف إلى الإتقان، والدور الذي يضطلعون به ككنوز حيّة تنقل المهارة للأجيال القادمة.
ويُعدُّ المعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث” جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية، وإثراء الفنون التقليدية السعودية محليًا وعالميًا، من خلال الترويج لها، وتقدير المتميزين وذوي الريادة في مجالاتها، والإسهام في الحفاظ على أصولها، ودعم القدرات والمواهب الوطنية، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.