أسعار ومواصفات كيا k3 موديل 2025 في السوق السعودي
تاريخ النشر: 8th, August 2025 GMT
يضم السوق السعودي للسيارات، مجموعة كبيرة من طرازات كيا الكورية الجنوبية، منها السيارة k3 موديل 2025، والتي تنتمي إلى عائلة السيدان، وتقدم هذه السيارة عبر باقة من الفئات، مع أسعار رسمية تبدأ من 74,330 ريالا سعوديا، وصولاً إلى 92,726 ريالا سعوديا.
. صور
تعتمد كيا k3 موديل 2025 على محرك رباعي الأسطوانات، 4 سلندر، سعة 1600 سي سي، يستطيع أن ينتج قوة قدرها 121 حصانًا، و154 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، متصل بناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء، مع تقنيات الجر الأمامي للعجلات.
تمتلك السيارة كيا k3 موديل 2025 مجموعة من التجهيزات، أبرزها، شاشة ترفيه تعمل باللمس يبلغ قياسها 10.25 بوصة، مع عجلة قيادة متعددة الوظائف، مكيف هواء، نظام صوتي ترفيهي، إضاءة داخلية، مرايات جانبية كهربائية، حساسات ركن للمساعدة على الاصطفاف، كاميرا، أنظمة فرامل ABS و EBD، وخاصية الثبات الإلكتروني، وسائد هوائية للحماية.
وتأتي السيارة كيا k3 موديل 2025 بأبعاد خارجية تقدر بحوالي 4.545 مم للطول الكلي، و1.765 مم للعرض الكلي، بينما يصل ارتفاع السيارة إلى 1.475 مم، وترتكز على قاعدة عجلات بنسبة طول إجمالية بلغت 2.670 مم.
تقدم السيارة كيا k3 موديل 2025 في السوق السعودي عبر باقة من الفئات، حيث تتراوح أسعار الفئة الأولى والثانية بين 74,330 ريالا و76,469 ريال، ويبلغ سعر الفئة الثالثة نحو 82,245 ريالا، بينما تقدم الفئة الرابعة والخامسة بقيمة قدرها 87,271 ريالا و92,726 ريالا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيا k3 كيا k3 2025 مودیل 2025 فی
إقرأ أيضاً:
أسعار الأسماك في عدن اليوم الأربعاء 6 أغسطس 2025
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسعار الأسماك في أسواق العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأربعاء الموافق 6 أغسطس 2025، ارتفاعًا ملحوظاً في بعض الأصناف، وسط تراجع الكميات المعروضة وزيادة الإقبال من قبل المواطنين.
وبحسب مصادر محلية في السوق، جاءت أسعار أبرز الأنواع البحرية على النحو التالي:
الثمد: 16,000 ريال يمني للكيلوغرام.
البياض: 14,000 ريال للكيلوغرام.
السخلة: 18,000 ريال للكيلوغرام.
الديرك: 24,000 ريال للكيلوغرام.
ويرجع هذا الارتفاع – وفقًا لتجار _إلى قلة المعروض الناتج عن اضطراب عمليات الصيد، بالتزامن مع ارتفاع تكاليف النقل والتبريد.
ويأمل المواطنون أن تسهم الجهات المختصة في ضبط الأسعار وتوفير كميات كافية في السوق، خصوصًا مع اعتماد شريحة واسعة من السكان على الأسماك كمصدر رئيسي للبروتين في ظل ارتفاع أسعار اللحوم والدواجن.