صراحة نيوز -تواصل الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، بتوزيع وجبات ساخنة للأسر المحتاجة في عدة مناطق من قطاع غزة.

وقالت الهيئة في منشور الاثنين، “ضمن جهودنا الإغاثية، مستمرون في توزيع الوجبات الساخنة على الأسر المتعففة في قطاع غزة”.

.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف: تناول الطعام مبكرًا قد يحميك من السمنة

قد تلعب مواعيد تناول الوجبات دورًا لا يقل أهمية عن نوعية الطعام نفسه، ويمكن أن تُشكّل بحدّ ذاتها جزءًا أساسيًا من استراتيجيات التحكم في الوزن. اعلان

توصل فريق بحثي من جامعة كمبلوتنسي في مدريد إلى أن تقديم موعد الوجبات يمكن أن يحدّ من زيادة الوزن لدى أصحاب الجينات المهيئة للإصابة بالسمنة، وقد نُشرت النتائج في مجلة Obesity.

يحظى توقيت تناول الطعام باهتمام علمي متزايد نظرًا لتأثيره في عملية الأيض، وإنفاق الطاقة، وتوافق الساعة البيولوجية للجسم.

وما يُعرف بـ"مؤشر الوقت" (Zeitgebers بالألمانية)، وهو محفز يساعد في ضبط الساعة البيولوجية للكائن الحي، يعمل على مواءمة نشاط الأنسجة الأيضية مثل الكبد والبنكرياس والأنسجة الدهنية. وأي تعديل في مواعيد الأكل قد يغيّر هذا المؤشر، مؤثرًا في التوقيت الجزيئي (Molecular Clock) للساعة البيولوجية، وبالتالي في الإيقاعات الأيضية.

Related هل يؤثر الطعام على الصحة؟ ناجية من سرطان الثدي تكشف الأطعمة التي استبعدتها تماماً من نظامها الغذائي دراسة: 47% من الأوروبيين يشترون المنتجات المجمدة للحد من هدر الطعامدراسة: النظام الغذائي الصحي قد يؤخر بدء الدورة الشهرية لدى الفتيات

ولكن حين تفقد هذه الساعات الداخلية تناغمها، قد تنفصل الساعات الطرفية في الأعضاء الحساسة لتوقيت الطعام عن الساعة المركزية التي تعتمد بدرجة كبيرة على الضوء الطبيعي، ما قد يسهم في زيادة مخاطر السمنة والاضطرابات الأيضية (Metabolic disorder).

آلية البحث ونتائجه

حلّل الباحثون بيانات 1,195 بالغًا من ذوي الوزن الزائد (متوسط العمر 41 عامًا، 80.8% نساء) شاركوا في برنامج ONTIME الذي جمع بين علاج سلوكي لفقدان الوزن مدته 16 أسبوعًا، وتقييم للوزن بعد نحو 12 عامًا. وقد جُمعت البيانات من ست عيادات في أنحاء إسبانيا.

تم تحديد "منتصف توقيت الوجبة" باعتباره منتصف المسافة الزمنية بين أول وآخر وجبة يتناولها المشارك في اليوم، مع الأخذ في الاعتبار فروق أيام الأسبوع وعطلة نهاية الأسبوع. وأظهرت نماذج التحليل أن كل ساعة تأخير عن منتصف توقيت الوجبة ارتبطت بزيادة قدرها 0.952 كغ/م² في مؤشر كتلة الجسم، وارتفاع بنسبة 2.2% في الوزن.

ويرى الباحثون أن توقيت تناول الطعام لا يقتصر تأثيره على خسارة الوزن فحسب، بل يلعب دورًا في تعديل التأثيرات الجينية المرتبطة بالسمنة أيضًا، ما يجعل من تناول الوجبات مبكرًا خيارًا واعدًا في خطط التدخل الشخصي للوقاية من السمنة وعلاجها.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • “الخيرية الهاشمية”: استمرار تنفيذ مشروع المساعدات الغذائية الطارئة في الأردن بدعم سعودي
  • الدبلوماسية الحازمة لفرض إدخال المساعدات.. خبير: مصر أول من استجاب لغزة تجسيدا لالتزامها الإنساني للشعب الفلسطيني
  • الخيرية الهاشمية تواصل توزيع الوجبات في غزة
  • أسامة شعث: مصر تواصل دورها التاريخي الحاسم في القضية الفلسطينية
  • متى تنتهي الموجة الحارة؟..مصر تواصل دعمها الإنساني لـ غزة.. اليونان تنتفض في وجه إسرائيل.. بوتين وترامب على أعتاب اتفاق تاريخي| توك شو
  • بسبب الأجواء الحارة….. الجامعة الهاشمية تصدر قراراً
  • “الخيرية الهاشمية” تواصل توزيع الوجبات في غزة
  • العالم يرفض مخطط الاحتلال..واسرائيل تواصل جرائمها
  • دراسة تكشف: تناول الطعام مبكرًا قد يحميك من السمنة