كتب- محمد شاكر:

أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، العدد الإلكتروني الجديد (392) من المجلة الثقافية "مصر المحروسة" المعنية بالآداب والفنون.

وفي مقال رئيس التحرير تكتب د. هويدا صالح، عن القائدة لطفية النادي، أول رائدة طيران في مصر والوطن العربية ومنطقة الشرق الأوسط، وذلك ضمن سلسلة مقالات "رائدات في الظل والنور: سردية مصرية لنساء متميزات".

وتسرد هذا الأسبوع السيرة الذاتية للطفية النادي، مشيرة أنها كاتبة موهوبة وثقت تجربتها الفريدة في مقالات نشرتها في الصحف والمجلات، كما أنها لم تكتف بتعلم الطيران فقط والحصول على الرخصة، بل انطلقت في رحلات جوية عديدة، لتثبت جدارتها ومهارتها، ومن أبرز إنجازاتها قيادة طائرة بمفردها بين القاهرة والإسكندرية، لتكون أول امرأة تقوم بهذه الرحلة التاريخية، وتؤكد أن السماء ليست حكرا على الرجال.

وفي باب "ملفات وقضايا" يكتب الكاتب الأردني محمود الدخيل مقالا بعنوان"تجليات الذات والرمز: دراسات في الشعر العربي المعاصر" مستعرضا فيه تفاصيل كتاب الباحث سلطان المعاني، الذي يقدم خلاله قراءة متأنية في تجارب شعرية عربية معاصرة، ويكشف خلاله عن قلق الذات وتطلعاتها وصراعاتها، مستفيدا من أدوات التحليل الفلسفي والنفسي.

وفي باب "أخبار وأحداث" يكتب أكرم مصطفى مقالا بعنوان "من المنفى إلى النص.. عمر أبو الهيجاء يفتتح مسيرته الروائية بتوابيت وقبر واحد"، ويستعرض فيه تفاصيل باكورة الأعمال السردية للشاعر الأردني عمر أبو الهيجاء، حيث يقدم لنا نوفيلا بعنوان "توابيت وقبر واحد"، التي صدرت حديثا عن دار "اسكرايب" للنشر والتوزيع بالقاهرة، وأهداها إلى المنفيين على أطراف الأرض كتعبير عن انحياز إنساني ووجداني لقضايا المنفى والاغتراب.

ويرى "مصطفى" أن العمل على الرغم من كونه التجربة الروائية الأولى للمؤلف المعروف بعدة دواوين شعرية لافتة، جاء محكم اللغة والبناء، مشحونا بصور وأجواء تتيح للقارئ الغوص في عوالمه الكثيفة.

وفي باب "دراسات نقدية" يكتب حاتم عبد الهادي مقالا بعنوان " قضايا الذات والمجتمع والحياة عن ديوان : موسم حبك للشاعر حامد مندور، والذي يجمع بين ضفاته قصائد شعر العامية، وفن الزجل، والأغنية، والمربعات الشعرية، إلى جانب المونولوج الداخلي، وكأن القارئ يقرأ قصة شعرية تارة، أو رسالة اجتماعية تارة أخرى، أو رسالة حب إلى الإنسانية عبر فلسفة الشعر التي تعبر بالذات إلى براحات الكون، والعالم، والحياة.

ويضم عدد المجلة التابعة للإدارة المركزية للوسائط التكنولوجية، برئاسة د. إسلام زكي، عدة أبواب أخرى، منها باب "كتب ومجلات"، وفيه يكتب بولص آدم مقالا بعنوان"جحيم.. محمد أبو زيد: الكتابة كفن الاحتراق اللطيف"، يقدم خلاله قراءة للديوان، الذي لا يضم نصوصا تقليدية يمكن احتواؤها في خانة "القصيدة الجديدة" وحسب، بل يذهب إلى تأسيس "سينما شعرية" داخل كل نص، مشحونة بالحركة، والقطع المفاجئ، وتراكب الأزمنة والمشاهد، مستعيرا أدوات الصورة السينمائية والفانتازيا.

وفي باب "أطفالنا" يكتب الجزائري حسين عبروس، قصة رمزية بعنوان" الأشجار الخمسة"، وتتضمن حوارا شيقا بين الأخوين ندى وحسام، عن سر رقم خمسة، هذا الرقم الذي يمثل عدد أصابع اليد وعدد الصلوات، وعدد أركان الإسلام، وعدد دول المغرب العربي، وغيرها.

وفي باب "حوارات ومواجهات" يحاور مصطفى عمار الروائية والقاصة جمالات عبد اللطيف، ابنة محافظة سوهاج والتي تعد واحدة من أهم الأصوات الأدبية في صعيد مصر، واستطاعت أن تترك بصمة واضحة في عالم الأدب المصري.

ويلقي هذا الحوار الضوء على تجربتها الأدبية، وتأثيراتها الثقافية وآرائها حول الأدب والثقافة، وتطلعاتها حول مستقبل الأدب في مصر.

وفي باب "فن تشكيلي" يكتب الناقد والأكاديمي حسان صبحي، مقالا بعنوان" تمثلات المكان وتشكيل مرتكزات الهوية

"فنون المدينة المنورة" المكانة- الحضور- الأثر"، ويضئ فيه المشهد الفني المعاصر في المدينة المنورة، من خلال التعريف

بأعمال فناني المدينة وطاقاتهم الإبداعية، وانحيازهم نحو التجديد والحداثة والمعاصرة.

وفي باب "شعر" يكتب الشاعر العراقي إسماعيل خوشناو، قصيدة بعنوان" ليس للجهل دواء"، وفي باب "كتاب مصر" تستكمل شيماء عبد الناصر حارس سلسلة مقالات "كي تفهم نفسك اكتب"، وتسرد قصة حدثت معها حين كانت تشتري حاجياتها من السوق، واتخذت هذه القصة مدخلا للحديث عما تعانيه النساء في مجتمع يحمل المرأة فوق طاقتها، ولا يمنحها التقدير المناسب لكل ما تقدمه لأسرتها.

وفي باب "خواطر وآراء" تواصل الباحثة أمل زيادة مقالها الأسبوعي، وتطرح خلاله قضايا يومية وحياتية، مع القارئ وتتساءل ماذا لو كنا في كوكب تاني.

اقرأ أيضًا:

وفاة الدكتور علي مصيلحي وزير التموين السابق

شديد الحرارة وأمطار رعدية.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

لطفية النادي مصر المحروسة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة معجزة الأهرامات الخالدة في العدد الجديد من مجلة "مصر المحروسة" أخبار

إعلان

أخبار

المزيد أخبار مصر "لطفية النادي.. رائدة الطيران المصري" في العدد الجديد من مجلة "مصر المحروسة" شئون عربية و دولية 3 شهداء جراء استهداف إسرائيلي لمجموعة من الأهالي شمال قطاع غزة شئون عربية و دولية حماس: العلاقات مع مصر ثابتة وقوية والعمل المشترك لم يتوقف في مختلف القضايا شئون عربية و دولية حماس: وفد الحركة بالقاهرة بدأ محادثات تمهيدية تسعى لوقف الحرب وإدخال المساعدات شئون عربية و دولية نتنياهو: بموافقة واشنطن أو بدونها كنا سننفذ ضرب إيران.. ولحسن الحظ ترامب

الثانوية العامة

المزيد جامعات ومعاهد رئيس جامعة حلوان في اليوم العالمي للشباب: أنتم القوة الدافعة نحو مستقبل التنسيق تنسيق المرحلة الثالثة 2025.. كليات ومعاهد متبقية لطلاب الثانوية "أدبي" جامعات ومعاهد "لا للبلاستيك أحادي الاستخدام".. حملة توعوية بعلوم الرياضة بنات حلوان مدارس وزير التعليم يترأس اجتماع صندوق دعم المشروعات التعليمية لاعتماد تمويلات جامعات ومعاهد عميد طب القاهرة: 200 سرير بمستشفى "ثابت ثابت" للأمراض المتوطنة

إعلان

أخبار

"لطفية النادي.. رائدة الطيران المصري" في العدد الجديد من مجلة "مصر المحروسة"

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

للإعلان كامل للإعلان كامل 41

القاهرة - مصر

41 29 الرطوبة: 25% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: احتلال غزة تنسيق الجامعات الخاصة 2025 تنسيق الثانوية العامة 2025 الطريق إلى البرلمان زلزال كامتشاتكا سعر الفائدة صفقة غزة هدير عبد الرزاق مصر المحروسة مؤشر مصراوي فی العدد الجدید من مجلة صور وفیدیوهات مقالا بعنوان مصر المحروسة وفی باب

إقرأ أيضاً:

مجلة بريطانية: لماذا ينقلب اليمين الأميركي على إسرائيل؟

كشفت مجلة "نيو ستيتسمان" البريطانية أن تحولا جذريا يحدث في أوساط اليمين الأميركي، إذ بعد مسيرة دعم طويلة لإسرائيل في السراء والضراء، بدأ ينقلب عليها تدريجيا.

وكمثال على ذلك، ظهر عالم السياسة البارز جون ميرشايمر في بودكاست الإعلامي الأميركي تاكر كارلسون، معلنا أن المشروع الصهيوني عنصري ويدور حول التطهير العرقي منذ البداية، كما يقول كاتب المقال في المجلة لي سيغل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوموند: في تعامله المأساوي مع غزة نتنياهو هارب إلى الأمام فأوقفوهlist 2 of 2صحف عالمية: خطة نتنياهو المتهورة بشأن غزة ستؤدي إلى إقالته من منصبهend of list

وبحسب الكاتب، لم يكن هناك أي مفاجأة على الإطلاق في تأكيد ميرشايمر، ولا في انفتاح كارلسون عليه، إذ كان ميرشايمر يُعيد طرح أحد مواضيع كتاب "اللوبي الإسرائيلي"، وهو كتاب مثير للجدل نشره مع ستيفن والت عام 2007، رأيا فيه أن الفصائل المؤيدة لإسرائيل في واشنطن كانت مسؤولة عما اعتبراه ولاء الولايات المتحدة للدولة العبرية.

ودفع لي سيغل حجة ميرشايمر ووالت القائلة إن الفصائل المؤيدة لإسرائيل في واشنطن مسؤولة عن ولاء أميركي محبط لدولة إسرائيل، وأوضح أن الحرب الباردة كانت سبب ولاء أميركا لإسرائيل، كما أن جشع رجال النفط الأميركيين هو الذي دفع أميركا إلى غزو العراق، لا اللوبي الإسرائيلي.

ومع ذلك، وبعد 18 عاما في فترة ما بعد الحرب الباردة، وما يقرب من عامين من إبادة الفلسطينيين من غزة، تبدو الفرضية الأساسية للمؤلفين صحيحة، مع أنهما -ميرشايمر ووالت- استهدفا بشكل خاص المحافظين الجدد، واتهموهم بالارتباط بمصالح إسرائيل التي تقوض المصالح الأميركية، لكنهما أغفلا "المحافظين القدماء"، في أقصى يمين السياسة الأميركية، يتابع الكاتب.

ويزيد لي سيغل "قديما غنى توم ليرر أن "الجميع يكره اليهود"، وواصل السيناتور جوزيف مكارثي معاداة السامية التي انتهجها أقصى اليمين، حيث كانت الغالبية العظمى من ضحاياه في جلسات الاستماع المناهضة للشيوعية في الخمسينيات من اليهود، وكأنه وضع النموذج لمغازلة الرئيس دونالد ترامب لمعاداة السامية في اليمين و"دفاعه" المخادع عن طلاب الجامعات اليهود في الوقت نفسه"، كما يقول الكاتب.

ترامب رغم تلميحاته العابرة بنفاد صبره، سيبقي الولايات المتحدة وراء نتنياهو مهما فعل في غزة، مكتفيا بدفعه من حين لآخر ليبدو معتدلا من أجل تليين منتقدي إسرائيل

وكان اليمين المتطرف، مليئا بمعاداة السامية -حسب الكاتب- ونظرا لأن اليمين المتطرف أصبح سائدا وقد اجتاح تقريبا التيارات التي توصف بالمعتدلة في التيار المحافظ، فلا ينبغي أن يكون مفاجئا أن معاداة السامية التي كانت دائما عنصرا أساسيا فيه في طور التعميم.

إعلان

وتصاحب ذلك مجموعة جديدة تماما من الظواهر -يزيد لي سيغل- أولها أن ترامب رغم تلميحاته العابرة بنفاد صبره، سيبقي أميركا وراء رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو مهما فعل في غزة، مكتفيا بدفعه من حين لآخر ليبدو معتدلا من أجل تليين منتقدي إسرائيل.

وثانيها أن ترامب يعلم جيدا أن الانتقادات التي يطلقها لإسرائيل من حين لآخر سترضي المعادين للسامية في أقصى اليمين الذين تتداخل معاداتهم للصهيونية مع معاداتهم للسامية، على حد وصف الكاتب.

ومن سمات هذا الوضع الجديد لليهود -كما يقول لي سيغل- تلاعب اليمين بما يزعم أنه حماسة مؤيدة للفلسطينيين تجتاح اليسار وتشكل أساسا لشعبوية يسارية، وهي مجرد ذريعة لتشتيت الانتباه، لأن فلسطين، وحتى فظائع غزة وعذاباتها، لا تلعب دورا يذكر في المخيلة الأخلاقية للأميركيين، ولن ينجرف الليبراليون الأميركيون بعيدا عن خلافاتهم بسبب صراع خارجي لا عواقب له.

إثقال كاهل اليسار

ويضيف الكاتب أن ما يحققه اليمين، من خلال التظاهر بأن الحماس المؤيد للفلسطينيين لدى اليسار التقدمي يشكل تهديدا لنجاحه الشعبوي، له هدفان: الأول هو إثقال كاهل اليسار باتهامات معاداة السامية، والثاني هو تغذية الجناح المعادي للسامية المتنامي في حركة "ماغا" بفكرة جعل اليهود يبدون في قلب كل اضطراب خارجي وداخلي.

يتم وضع اليهود ببطء من قبل اليمين كنوع من التحفيز الذي يهدف إلى إثارة نوع من ردود الفعل بين الناخبين، وبالتالي لن يتخلى ترامب عن نتنياهو، سيشجعه على فظائعه ثم يستخدمه لإثارة كراهية اليهود بين اليمين، كل ذلك في حين يحتج على الحب الأبدي لإسرائيل ولليهود، كما يقول الكاتب.

وليس من قبيل المصادفة أن المسيحي الإنجيلي مايك هاكابي هو سفير ترامب في إسرائيل، وهو من أصحاب الاعتقاد بأن اليهود الذين لا يقبلون المسيح سيتم تدميرهم في آخر الزمان خلال "محنة" مدتها 7 سنوات، وبالتالي فإن مكافحة معاداة السامية أمر حيوي كمسار إما إلى اعتناق اليهود جماعيا للمسيحية، أو إلى تدميرهم جماعيا، وهو شرط أساسي لمجيء المسيح، يشرح لي سيغل.

وبهذا المعنى، يمثل كل من التعلق بإسرائيل ومعاداة الصهيونية لدى اليمين مكملين مثاليين لمعاداة السامية المتصاعدة لدى اليمين -حسب الكاتب- مع أن هذا التقارب اليميني المعقد مع إسرائيل بعيد كل البعد عن احتضان المحافظين الجدد غير الواقعي لها.

مقالات مشابهة

  • صور وفيديوهات وهتك عرض .. اعترافات سارة خليفة أمام النيابة في قضية المخدرات
  • الديوان العام للمحاسبة يصدر العدد الـ «45» من نشرة المحاسبة ويطلق هويته الجديدة  
  • عبد السلام فاروق يكتب: الإعلام المصري.. وشجاعة التغيير
  • مجلة تايم: الذكاء الاصطناعي يغيّر موازين القوة في العالم
  • وزير الطيران: مطار العلمين ركيزة لتنمية الساحل الشمالي الغربي
  • رئيس الوزراء يتابع موقف مشروعات ونشاط شركة «تنمية الريف المصري الجديد»
  • رئيس الوزراء يتابع موقف مشروعات ونشاط شركة تنمية الريف المصري الجديد
  • قطر الندى تحتفي بالنيل السعيد في عدد أغسطس 2025
  • مجلة بريطانية: لماذا ينقلب اليمين الأميركي على إسرائيل؟