مختصة توجه نصائح لتهيئة الأبناء للعودة المدرسية.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
أميرة خالد
وجهت نجلاء الثنيان – مستشارة أسرية نصائح لتهيئة الأبناء للعودة المدرسية من أجل تعزيز النشاط والشغف بالتعلم.
وقالت الثنيان:” يجب تهيئة الطفل للمدرسة من خلال السمع ، يسمع كلام إيجابي من الأم والأب حول الدراسة، كما يهيئ الطفل من خلال ضبط الساعة البيولوجية وضبط اعدادات النوم بسبب السهر”٠
وأضافت” كما يمكن تهيئته من خلال شراء مستلزمات وأدوات الدراسة التي يرغب بها ، فضلاً عن تهيئته بتقوية ثقته بنفسه والقوة النفسية”٠
وأوضحت الثنيان كيف تؤثر الوجبات الغذائية على نشاط الطالب في بداية العام الدراسي؟، قائلة”يجب تناول الغذاء الصحي خاصة لصغار السن مع الابتعاد قدر الامكان عن السكريات والأطعمة الجاهزة”٠
وأكدت أن العودة للمدرسة تبدأ من النوم الجيد” يجب محاولة ضبط عملية النوم قبل فترة الدراسة بأسبوعين ، ويساعده في ذلك الاستيقاظ قبل ميعاده بساعة أو اثنين وكذلك بذل مجهود رياضي قبل النوم فضلاً عن عدم تناول شوكلاته قبل فترة النوم “٠
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/X2Twitter.com_O77rW5Hw9vA2mo2z_360p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/X2Twitter.com_P1Eqxy-F1xyN4ZkU_360p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/X2Twitter.com_sLI2-01tDbTTKanC_360p.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التلاميذ الدراسة الساعة البيولوجية الطلاب
إقرأ أيضاً:
سيدة تحذر من لعبة روبلكس: ابني كان هيتخطف وتتسرق أعضاؤه
قال سيدة من القاهرة تُدعى “دينا”، إنها تحذر جميع الأسر من الألعاب الإلكترونية، ومن خطورة ألعاب الإنترنت بشكل عام مثل “روبلكس” على الأطفال، موضحة أن نجلها في وقت سابق وتحديدا منذ عامين، كاد أن يتعرض للاختطاف ضمن مخطط لسرقة أعضائه، لولا مراقبتها له.
وأضافت "دينا"، خلال تصريحات إذاعية، أن نجلها كان يستخدم ألعاب الإنترنت، وخلال مراقبتها له، فوجئت بشخص يُدعى "سام" يتحدث مع ابنها باللغة الإنجليزية، وكان يرفض أن يحاورها هي، موضحة أن حواره مع ابنها كان بعيدًا عن قيم وأخلاق مجتمعاتنا.
وأشارت إلى أن ابنها أخبرها أن "هذا الشخص" طَلَب منه صور شخصية له؛ من أجل منحه صلاحيات أكثر في اللعبة، وعندما قرأت المحادثات بينهما؛ أمرته بحظره تمامًا، لكنه ظهر مجددًا منذ 7 أشهر، وتواصل مع نجلها، وأخبرها ابنها أن عمره 15 عامًا.
وأضافت أن الشخص الذي كان يتواصل مع نجلها حذف جميع المحادثات بينهما، وبعد تقصي المعلومات عنه؛ اكتشفت أنه لا يدعى “سام”، ويطلب زيارة الأطفال، لتوطيد العلاقات، وعمل فجوة بينهم وبين الآباء.
وأوضحت أن شقيقتها مقيمة بالخارج وتهتم بشئون ومباحث الإنترنت، وتقصت الأمر واكتشفت أن عمر هذا الشخص أكثر من 40 عامًا، يرتدي نظارة وبدون شعر، ويعمل ضمن منظومة لاستخدام الأطفال في تجارة الأعضاء والعديد من المخالفات الأخرى.
مخاطر لعبة روبلكسوحذرت تقارير متخصصة من أبرز مخاطر هذه اللعبة، ومنها:
▪️التعرّض لمحتويات عنف أو إيحاءات إباحية.
▪️التحرش والاستغلال عبر المحادثات المفتوحة.
▪️الإدمان الشديد وإهدار الأوقات على حساب الدراسة والعمل.
▪️الإسراف المالي في شراء العملة الافتراضية (Robux).
▪️تقليد سلوكيات سلبية تُشوّه القيم والسلوك.
▪️ضعف الخصوصية والأمان الإلكتروني.
وقدم مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بعض النَّصائح التي تُساعد أولياء الأمور على تحصين أولادهم من خطر هذه الألعاب، وتنشئتهم تنشئةً واعيةً سويّةً وسطيّةً، وهي:
1) الحرص على مُتابعة الأبناء بصفةٍ مُستمرة على مدار السّاعة.
2) مُتابعة تطبيقات هواتف الأبناء، وعدم تركها بين أيديهم لفترات طويلة.
3) شغل أوقات فراغ الأبناء بما ينفعهم من تحصيل العلوم النّافعة، والأنشطة الرّياضية المُختلفة.
4) التأكيد على أهمية الوقت بالنسبة للشباب.
5) مشاركة الأبناء جميع جوانب حياتهم، مع توجيه النّصح، وتقديم القدوة الصالحة لهم.
6) تنمية مهارات الأبناء، وتوظيفها فيما ينفعهم وينفع مجتمعهم، والاستفادة من إبداعاتهم.
7) التّشجيع الدّائم للنشء والشّباب على ما يقدمونه من أعمال إيجابية، ولو كانت بسيطة من وجهة نظر الآباء.
8) منح الأبناء مساحة لتحقيق الذات، وتعزيز القدرات، وكسب الثقة.
9) تدريب الأبناء على تحديد أهدافهم، وتحمل مسئولياتهم، واختيار الأفضل لرسم مستقبلهم، والحث على المشاركة الفاعلة والواقعية فى محيط الأسرة والمجتمع.
10) تخير الرفقة الصالحة للأبناء، ومتابعتهم فى الدراسة من خلال التواصل المُستمر مع معلميهم.