وقال المصدر ان العدوان استهدف مولدات الكهرباء بمحطة حزيز ما أدى لخروجها عن الخدمة.
الى ذبك قال مدير عام مؤسسة الكهرباء الدكتور مشعل الريفي انه يتم العمل على تقييم الأضرار الناجمة عن العدوان على محطة كهرباء حزيز جنوب العاصمة صنعاء بالتعاون مع الدفاع المدني
.المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
اليمن: دوي انفجارين جنوب صنعاء والبحرية الإسرائيلية تعلن قصفها أهدافا قرب محطة للطاقة
أفادت قناة المسيرة اليمنية، التابعة لجماعة "أنصار الله" الحوثيين، فجر اليوم الأحد، بأنها تعرضت لـ"عدوان" أدى إلى تعطيل بعض مولداتها، دون أن تذكر الجهة التي تتهمها، فيما قال سكان المنطقة إنهم سمعوا انفجارين على الأقل في العاصمة صنعاء. اعلان
ونقلت القناة عن مصدر في الدفاع المدني أن فرقًا تعمل على إخماد حريق اندلع جراء الهجوم.
وفي تغريدة على منصة إكس، علّق عضو المكتب السياسي لأنصار الله، حزام الأسد، على دوي انفجارات في صنعاء بقوله: "عدو مجرم ومفلس لا يستهدف إلا المرافق الخدمية"، دون أن يحدد أيضًا مصدر الهجوم.
منشور الأسد عقب الغاراتفي غضون ذلك، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن سلاح البحرية الإسرائيلي هاجم الليلة الماضية أهدافا قرب محطة حزيز للطاقة جنوبي صنعاء.
وكان جيش الدولة العبرية قد أعلن، فجر الخميس، أنه اعترض صاروخًا أُطلق من اليمن، مشيرًا إلى أنه، وفقًا للبروتوكول، لم يتم تشغيل صافرات الإنذار، بينما لم تعلن جماعة أنصار الله مسؤوليتها عن الهجوم.
ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، يستهدف الحوثيون إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيّرة، فيما يسمّونه "جبهة إسناد غزة" التي "تهدف إلى تخفيف الضغط عن المدنيين في القطاع"، حسبما يقولون.
Related حصيلة صادمة: قتلى "حملة ترامب" في اليمن تضاهي 23 عامًا من الضربات الأميركية على البلادإسرائيل تهاجم ميناء الحُديدة.. وكاتس يتوعّد الحوثيين: اليمن سيلقى مصير إيرانشحنات الأسلحة مستمرة إلى اليمن ولبنان.. إيران تعزز قوة الحوثيين وترمم ترسانة حزب الله؟وقبل أسابيع، قررت الجماعة تصعيد عملياتها العسكرية ضد إسرائيل، معلنةً عن بدء ما أسمته "المرحلة الرابعة" من الحصار البحري، والتي تشمل استهداف جميع السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع تل أبيب.
وقال المتحدث باسم الحوثيين، العميد يحيى سريع، وقتها، إن اليمن "أمام استمرار المجازر المروّعة والوحشية وغير المسبوقة في تاريخنا المعاصر، يجد نفسه أمام مسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية تجاه المظلومين الذين يتعرضون، وبشكل يومي وعلى مدار الساعة، للقتل والتدمير، وبالتجويع والتعطيش جراء الحصار الخانق في غزة".
في المقابل، تقوم كل من إسرائيل، والولايات المتحدة، وبريطانيا، بقصف مواقع تقول إنها تابعة للحوثيين في اليمن.
وفي مايو/أيار الماضي، أعلنت واشنطن عن اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحوثيين، إلا أن الجماعة أوضحت أن الهدنة لا تشمل إسرائيل.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة