بإطلالة محتشمة …حلا شيحة تشارك جمهورها صورا جديدة
تاريخ النشر: 17th, August 2025 GMT
شاركت الفنانة حلا شيحة جمهورها صورا جديدةً من أحدث ظهور لها عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام.
و ظهرت حلا شيحة بإطلالة محتشمة بالحجاب مرتدية شميز باللون البني نسقت معه بنطلون أسود،وحازت الصورة على أعجاب متابعيها.
وكانت قد نفت الفنانة حلا شيحة صحة التصريحات المتداولة مؤخرًا، والتي زعمت أنها وصفت فترة زواجها من الداعية معز مسعود بأنها “أصعب فترات حياتها”، مؤكدة أن هذه التصريحات لم تصدر عنها نهائيًا ولا تمت للواقع بصلة.
وكتبت حلا عبر خاصية “القصص المصورة” على حسابها الرسمي بموقع “إنستجرام”:.”مش عارفة إيه الكلام ده ومين اللي نشره على لساني؟! يا ريت اللي يكتب خبر يتحرى الدقة كويس قبل ما يكتب أي حاجة عني.. أنا مقلتش الكلام ده نهائي”.
في سياق آخر، نشرت الفنانة المعتزلة حلا شيحة عبر صفحتها على موقع يوتيوب، فيديو، تحدثت فيه عن تجربتها مع ارتداء الحجاب.
وقالت حلا شيحة: “قبل ما أتحجب في الأول خالص، كانت أختي الصغيرة اتحجبت فترة صغيرة وأنا من أول الناس اللي كنت ضد الحجاب، وشايفة ليه كده، وانتي بتلبسي الحجاب ليه انتي مش محتاجاه، وربنا مش عايزك كده”.
وتابعت حلا شيحة: “وأنا كنت أول حد يحارب القصة دي من باب الجهل، وده من اللي كنت بشوفه وبسمعه حواليا، وأن الحجاب ده تشدد”.
واستطردت: “في الفترة دي، كنت بتكلم مع ربنا وبدعي لو إن الحجاب فرض يحببني فيه، ويوريني إنه فرض، وبدأت أقرأ القرآن الكريم، خاصة السور التي تتحدث عن الحجاب مثل سورة النور”.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
ظهور ترامب وكلينتون وغيتس في مجموعة جديدة من صور إبستين
نشر أعضاء ديمقراطيون في الكونغرس الأميركي، الجمعة، صورا جديدة تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والرئيس الأسبق بيل كلينتون، ومؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس، وشخصيات نافذة أخرى، بصحبة رجل الأعمال الراحل المدان بجرائم الاتجار بالأطفال لأغراض جنسية جيفري إبستين.
ويظهر ترامب في 3 صور من أصل 19 صورة نشرها الأعضاء الديمقراطيون في لجنة الرقابة، والذين قالوا إنهم يراجعون أكثر من 95 ألف صورة أصدرها القائمون على تركة إبستين.
كما يظهر في الصور، المأخوذة من مقتنيات إبستين، أيضا الأمير البريطاني السابق أندرو، المعروف حاليا باسم أندرو مونتباتن- ويندسور، والمخرج السينمائي وودي ألن، ورجل الأعمال ريتشارد برانسون، ومخطط الإستراتيجيات السياسية اليميني المتطرف ستيف بانون، حليف ترامب.
وتظهر الصور الأشخاص وهم يتحدثون مع إبستين أو يلتقطون الصور أمام الكاميرا، لكن الصور لا تظهر أي سلوك إجرامي.
ويظهر ترامب في عدة صور، من بينها صورة يقف فيها بجانب إبستين مباشرة، وأخرى تحيط به فيها 6 نساء يرتدين أكاليل زهور. وقد تم طمس وجوه النساء.
أما الرئيس السابق كلينتون فيظهر في صورة مع إبستين و"شريكته" القديمة غيسلين ماكسويل.
وقال الأعضاء الديمقراطيون إنهم حجبوا وجوه النساء في بعض الصور لحمايتهن وعدم الكشف عن هوياتهن، مؤكدين أن هناك "صورا لرجال أثرياء وأقوياء قضوا وقتا مع جيفري إبستين" و"صورا لنساء وممتلكات إبستين" من ضمن عشرات الآلاف من الصور التي سيُنشر المزيد منها في الأيام المقبلة.
وأكد النائب روبرت غارسيا، وهو أكبر عضو ديمقراطي في لجنة الرقابة، إن "هذه الصور المزعجة تثير المزيد من الأسئلة عن إبستين وعلاقاته مع بعض من أقوى رجال العالم".
في المقابل، وجّهت المتحدثة باسم البيت الأبيض، أبيجيل جاكسون، انتقادات للنواب الديمقراطيين في لجنة الرقابة بمجلس النواب وقالت إنهم "ينشرون بشكل انتقائي صورا مختارة بعناية مع عمليات طمس عشوائية لمحاولة خلق رواية كاذبة".
إعلانوصدر انتقاد مماثل عن المتحدث باسم لجنة الرقابة التي يرأسها النائب الجمهوري جيمس كومر، الذي قال إن الديمقراطيين يعملون على تسييس التحقيق من خلال "انتقاء صور وإجراء تنقيحات لاستهداف الرئيس ترامب وسرد رواية كاذبة عنه".
وحسب وكالة رويترز فقد كان ترامب وإبستين صديقين خلال تسعينيات القرن الماضي وأوائل القرن الحادي والعشرين، لكن ترامب يقول إنه قطع العلاقات معه قبل أن يقر إبستين بالذنب في تهم الدعارة، كما أن الرئيس الأميركي نفى مرارا علمه بأن إبستين كان يستغل الفتيات القاصرات ويتاجر بهن جنسيا.
ووقّع ترامب الشهر الماضي على مشروع قانون يجبر وزارة العدل على نشر ملفات إبستين في غضون 30 يوما تنتهي في 19 ديسمبر/كانون الأول الجاري.