فجر محمد العويس حارس مرمى فريق الهلال السعودي غضبه في الإدارة الزرقاء وهدد بالرحيل بالاعتزال حال عدم السماح له بالرحيل عن صفوف النادي خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري.

وأكدت صحيفة الرياضية في تقرير لها اليوم الأربعاء: " الحارس أبلغ إدارة الهلال أنه في حال لم يسمحوا له بالانتقال لنادي أخر سيقرر اعتزال كرة القدم ".

وذكرت الصحيفة في تقريرها أن اللاعب يرغب في الانتقال إلى نادٍ يضمن فيه اللعب بشكل أساسي، وذلك بعد قرار مدرب الهلال بالاعتماد على الحارس المغربي ياسين بونو أساسيًا في التشكيل.

وأشارت الصحيفة إلى أن اللاعب يخشى فقدان مركزه كحارس أساسي في المنتخب الأول خلال نهائيات آسيا المقبلة.

بنزيما يغيب عن تدريبات الاتحاد الجماعية اليوم

تغيب النجم الفرنسي الدولي كريم بنزيما عن تدريبات فريق الاتحاد السعودي الجماعية التي أقيمت اليوم الأربعاء في إطار تحضيرات النمور لخوض مباراة الكلاسيكو المرتقب أمام الهلال.

وتعرض كريم بنزيما لإصابة عضلية أثناء مشاركته في مباراة الاتحاد والوحدة أول أمس حرمته من استكمال المباراة ومغادرة أرض الملعب في الدقيقة 36 من عمر الشوط الأول.

وكشفت الفحوصات الطبية عن تعرض اللاعب لإصابة عضلية بسيطة لكن لم يتم حسم موقف اللاعب من المشاركة في مباراة الكلاسيكو من عدمه والتي ستقام بعد غد الجمعة.

كما شهدت تدريبات الاتحاد الجماعية اليوم غياب اللاعب فابينهو الوافد الجديد لصفوف الفريق خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري قادمًا من ليفربول الإنجليزي لدعم خط وسط الفريق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد العويس الهلال العويس الدورى السعودى دوري روشن

إقرأ أيضاً:

«عالم أزهري» يفجر مفاجأة عن وفاة النبي محمد ﷺ

قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن الصحابة رضوان الله عليهم أصيبوا بذهول عند سماعهم نبأ وفاة النبي محمد ﷺ، حتى أن كثيرًا منهم كرروا الآية الكريمة: "وما محمدٌ إلا رسولٌ قد خلت من قبله الرسل، أفإن مات أو قُتل انقلبتم على أعقابكم".

وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال حلقة برنامج "أعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن كلمة "أو" في الآية لا تفيد التردد أو الشك، بل تأتي بمعنى "بل"، أي: "أفإن مات بل قُتل"، في إشارة إلى أن النبي ﷺ مات على فراشه في الظاهر، لكنه في الحقيقة نال الشهادة نتيجة السم الذي دُس له في خيبر.

وأضاف أن رسول الله ﷺ حين تناول من الشاة المسمومة في خيبر، نطق اللحم وأخبره بأنه مسموم، فلفظ النبي ما في فمه، إلا أن بعض السم اختلط بريقه الشريف، واستمر يؤثر في جسده تدريجيًا حتى لحظة وفاته، وقد كان صلى الله عليه وسلم يعاني من الصداع والحمى المتكررة نتيجة ذلك، وكان يلجأ إلى الحجامة للتخفيف من آثار هذا السم.

وأشار الدكتور يسري جبر إلى أن الله عز وجل لو شاء لأبطل مفعول السم في جسد نبيه، لكنه أذن له أن يختار، فحين اختار النبي ﷺ الرفيق الأعلى، أُطلق السم في بدنه، فكان موته على الحقيقة شهادة، وبهذا يُعد النبي ﷺ قدوة حتى في نيل الشهادة، التي طالما دلّ أمته على فضلها.

وأكد على أن النبي صلى الله عليه وسلم ختم حياته كما عاشها، صابرًا محتسبًا، حتى يكون له نصيب من الجهاد في سبيل الله حتى آخر لحظة من حياته الشريفة.

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة ميناء الإسكندرية: المرأة شريك أساسي في مسيرة العمل ومواجهة التحديات
  • بنزيما يقود الاتحاد في نهائي كأس الملك
  • الشهري يعود لتدريبات الاتحاد والفريق يستعيد بنزيما
  • نجم الهلال السعودي يقترب من الرحيل
  • أباعود: إدارة الهلال تدرس فكرة انتقال رونالدو للفريق.. فيديو
  • جراحة طارئة تبعد مالكوم عن تدريبات الهلال
  • تحركات جادة تُقرب الهلال من ضم رونالدو
  • عرض فرنسي يقرب فاتي من الرحيل عن برشلونة
  • إنفانتينو يفجر مفاجأة مدوية بشأن مشاركة رونالدو في كأس العالم للأندية
  • «عالم أزهري» يفجر مفاجأة عن وفاة النبي محمد ﷺ