صحيفة صدى:
2025-12-14@04:13:09 GMT

مذيعة مصرية شهيرة ترتدي الحجاب.. صور

تاريخ النشر: 4th, September 2025 GMT

مذيعة مصرية شهيرة ترتدي الحجاب.. صور

خاص

ارتدت المذيعة المصرية هند مدحت، عبر حسابها الرسمي “إنستغرام” الحجاب، من خلال نشرها صورا من جلسة تصوير جديدة لها وهي ترتدي الحجاب وتحدثت لجمهورها عن اتخاذها لهذا القرار.

وقالت هند مدحت: “عمري ما غلبت في الكلام.. ولا اتحطيت في موقف وكنت مش عارفه أقول إيه بس أنا فعلا مش عارفة اكتب حاجة ولا أقول حاجة مكنش عندي شك أن اللحظة دي هتيجي تاني، كنت واثقة في ربنا أنه عارف اللي جوايا عارف أنا بحبه قد إيه ومش بتبسط في أي مرة بعصيه فيها سواء في الكبائر أو الصغائر”.

وأضافت: “أنا بقالي 4 سنين مصدعة صحابي أنا عايزه اتحجب مش قادرة بس عايزة بحب شعري قوي وبحب البحر والتان بحب الفساتين القصيرة والحفلات والسهر والمزيكا بحب نظرات الإعجاب بجمالي في عين أي حد بيشوفني راجل أو ست بحب شغلي قوي اللي يمكن الحجاب يغير شكله أو يخليني مقدرش اعملو تاني بس بحب ربنا أكتر بس مش قادرة أحول الحب لفعل مش عارفة أخد الخطوة دي”.

وتابعت هند مدحت: “النهاردة عيد ميلاد جديد ليا، ميلاد لحياة جديدة مبدأتش النهاردة بدأت من سنة وركزت فيها من 6 شهور بس، أنا مش هعرف اكتب كل حاجة جوايا بس أنا اتحجبت بدعوات أمي وأبويا وإخواتي ودعوات كل بنت هنا كانت لما بتشوفني بطرحة في العمرة أو أي حاجه تدعيلي. فا أنا عايزاكو تكملوا دعا ليا، بس المرادي بالثبات، ربنا بس اللي عارف القرار ده خد مني قد إيه، بس أنا دلوقتي مرتاحة ومطمنة أكتر وعارفة وواثقة أنه هيساعدني..ادعولي..كتير بالثبات وإني ربنا يقدرني والبسو بالطريقة الصحيحة اللي ترضيه”.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الحجاب مذيعة مصرية هند مدحت

إقرأ أيضاً:

سؤال: هل اللَّغة الصينية حاجة لنا أم رفاهية؟

سؤال: هل #اللغة_الصينية حاجة لنا أم #رفاهية؟
أ.د #رشيد_عباس
قرأتُ مؤخراً خبر توقفتُ عنده شيء من الوقت, الخبر جاء على لسان احد القيادات التربوية في وزارة التربية والتعليم التي نقدّرها ونكنّ لها كل الاحترام, الخبر يقول: ندرس إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية.. انتهى الخبر, وهنا لابد لي من طرح التساؤل الآتي والذي من شأنه أن ينجلي معه الأمر: كيف ستندرج (لُغة) معقدة التراكيب مع حيثياتها الثقافية والايدولوجية الواسعة في منهاجنا الحكومية؟
طاما الحديث عن لًغة صينية وليس عن مادة أو مساق صيني دراسي, فأنا كغيري أفهم عند الحديث عن إدراج (لًغة صينية) في مناهجنا الحكومية, أن اللَّغة الصينية بعد فترة زمنية محددة ستصبح لًغة محلية ثانية بعد اللَّغة العربّية, كون اللَّغة الإنجليزية وبعد عدة عقود من دخولها في مناهجنا الحكومية لم تصبح لًغة محلية ثانية يتحدث ويعمل بها المجتمع الأردني بعد اللَّغة العربيّة, بل على العكس الطالب قضي بها على الأقل 12 سنة دراسية, وعند التقدم لامتحاناتها لم تتجاوز نسب النجاح الحقيقية في أحسن الظروف وفي بعض مهاراتها إلى ما نسبته 20 %, وبالذات في امتحان شهادة الدراسة الثانوية.
اعتقد جازماً أن الدول التي لديها لًغة محلية ثانية دخلت حيثيات وأيدولوجيات هذه اللَّغة الجديدة من باب مكوناتها الايدولوجية كون اللَّغة الأصلية لًغة سامحة لذلك, مؤكداُ هنا أن اللَّغة العربيّة بمكوناتها الأيدولوجية لن تسمح لدخول لًغة محلية ثانية كاللَّغة الصينية أو أية لًغة محلية ثانية في عالمنا العربي.
طالما الحديث عن (لًغة) وليس عن مساق أو مادة دراسية في مشروع وزارة التربية والتعليم والرامي إلى إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية.. فهذا بالضرورة يعني أن (اللَّغة الصينية) والتي تحمل في ثناياها الايدولوجية أنماط معيشية وفكرية وسلوكية شديدة التعقيد ستصبح فيما بعد لًغة منطوق بها في المجتمع الأردني! وهذا ضرب من الخيال, فكما فشلت اللَّغة الإنجليزية ذات العقود الطويلة في مناهجنا الدراسية كلًغة منطوق بها في المجتمع الأردني, فأن مصير اللَّغة الصينية سيكون أكثر فشلاً وتراجعا في هذا المجال.
هناك أولويات أكثر الحاحاً من إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية تتمثل في مراجعة الامتحانات الوطنية للصفوف الثلاث الأولى والمتعلقة بإخفاقاتهم وتراجعهم في اللَّغة العربية / لًغة الأم وبالذات في مهاراتي القراءة والكتابة, فضلاُ عن اخفاقات طلبة الصفوف (4 – التوجيهي) في موضوع التعبير/ الإنشاء في اللَّغة العربية لًغة الأم والتي دلّلت عليها كثير من الاختبارات والامتحانات أن 85% من طلبة هذه الصفوف ليس لديهم قدرات ومهارات على كتابة 150 كلمة حول موضوع معين بشكل جيد ودون وجود اخطاء إملائية عديدة ودون وجود تراكيب لًغوية ونحوية مليئة بالأخطاء.
ويبقى السؤال, كيف ندرس إدراج (اللَّغة) الصينية في مناهجنا الحكومية وطلبتنا وربما مجتمعنا للآسف الشديد لديه مزيد من الاخفاقات في اللَّغة العربّية / لًغة الأم في مهاراتها الأربع (قراءة, كتابة, تحدث, استماع), معتقداً هنا أن على الوزارة وقبل أن تُفكر في إدراج (اللَّغة) الصينية في مناهجنا الحكومية أن ترتب بيتها من الداخل.. وأقصد هنا تمكين جميع المعنيين من مهارات اللَّغة العربّية الأربع, كيف لا والتعامل مع (اللَّغة) الصينية كلًغة وليس كمساق أو مادة دراسية يحتاج إلى فكر أيدولوجية صناعي, ويحتاج إلى مجتمع منتج وليس مستهلك, وأن نتحرر من سؤال مهم مفاده: ما هي عائلتك؟ وصولاً إلى سؤال: ما هي مهاراتك؟
مع ملاحظة أنه لا يوجد عدد ثابت للحروف الصينية, فهي بالآلاف, ولإتقان القراءة والكتابة اليومية يحتاج الطالب إلى أكثر من 2500 حرف تقريباً, وللمتعلمين لا بد من التركيز على 4000 حرف ليتمكنوا المتعلم فهم النصوص واستيعاب دلالاتها.. مع ملاحظة أن مفردات اللَّغة الصينية هي مفردات انتاجية في طابعها العام, في حين أن مفردات اللغة العربية للأسف الشديد هي مفردات انتاجية في طابعها العام, وهذا لن يستقيم مع أنماط حياتنا اليومية.
الحروف العربّية تسير على خطين, والحروف الإنجليزية تسير على أربعة خطوط في حين أن الحروف الصينية لا تسير على أية خطوط بل تتكون من أكثر من ثمانية ضربات (سكتات) أساسية مع متغيراتها وقواعد ترتيبها.. الأمر الذي يجعل لًغتنا العربّية الجميلة لًغة القرآن الكريم ترفض بشدة أن يكون لها (ضرة) صينية تنافسها على الصفحات العربّية, وذلك لأسباب أيدولوجية عميقة, لكن ربما تكون مناهجنا قابلة لاستيعاب مساق أو منهاج مدرس أو جامعي صيني بسيط جداً ليس إلا.
وبعد..
الصين حضارة عظيمة لا يمكن استحضار ثقافتها من خلال لًغة معقدة التراكيب, ثم أن التكنولوجيا والاقتصاد يأتي عن طرق (الفكر) وليس عن طريق اللَّغة يا معشر القوم, مع تقديري للذين يفكروا في هذا المجال, كون الصين دولة اقتصادية قااااادمة.., لا بد لنا من أن نبقى على لًغة الأم ذات الـ(28) حرفاً أو ربما ألـ(29), حيث الاختلاف حول الهمزة والألف على أنها حرف واحد, ولا أن نخسر لًغة الأم وجاراتها, وبعدها سينطبق علينا ما حصل لطائر (الغراب) والذي حاول ذات يوم تقليد مشية الحمامة الانيقة.. لكنه فشل في ذلك, وعندما أراد العودة إلى مشيته الاصلية.. اكتشف انه نسيها تماماً, فظل طيلة حياته يمشي بشكل غريب ومضحك بين هذا وذاك.

مقالات مشابهة

  • مش عارف تدعي بإية؟.. كلمات بسيطة علمها النبي للسيدة عائشة
  • سؤال: هل اللَّغة الصينية حاجة لنا أم رفاهية؟
  • سرقت برنامجي وأنا محبوس .. موسيلفا يتهم مذيعة شهيرة بالسرقة
  • تعب غريب مش عارف سببه .. أعراض مميزة تكشف أمراض المناعة الذاتية
  • هالة فاخر: دعيت ربنا يحلها وبعد 48 ساعة جالي رزق غير متوقع
  • فوق السلطة: مخرجة مصرية تعلن انتهاء عصر الحجاب وماكرون في حضرة الباندا
  • نتيحة المرحلة الأولى بدائرة أسوان لانتخابات مجلس النواب
  • ياسمين عبدالعزيز توجه رسالة نارية على الهواء: "ليه مبتفكروش في ربنا.. هتترد لك"
  • دخلت السجن وخرجت لقيت برنامجي اتسرق.. موسيلفا يتهم مذيعة شهيرة بالسرقة
  • أشرف عبد العزيز يدافع عن محمد صبحي: حد عارف كان حاسس بإيه أو إيه واجعه؟!