«تابعوا الرجل الغريب».. تامر فرج يشوق الجمهور لعرض حكاية «الوكيل»
تاريخ النشر: 6th, September 2025 GMT
يعيش الفنان تامر فرج، حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث يستعد لعرض حكاية «الوكيل» من مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو»، اليوم السبت، من خلال شاشة قنوات «dmc».
وفي هذا السياق، واصل تامر فرج، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» تشويق الجمهور لعرض الحكاية السادسة من مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو»، قائلا: «توكلنا على الله من النهارده إن شاء الله تابعوا الراجل الغريب ده، جابر جبر فى حدوتة جديدة من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو، حكاية الوكيل، على شاهد و واتش ايت و على قناة DMC».
تمت مشاركة منشور بواسطة Tamer Farag (@tamerfaragactor)
ويشارك في بطولة حكاية «الوكيل»، عدد من نجوم الفن أبرزهم: مراد مكرم، محسن محي الدين، أحمد فهيم، محمد طعيمه، بسنت النبراوي، إسلام خالد، نورا عبد الرحمن، تامر فرج، نورا عبد الرحمن، وأميرة الشريف، وهي من تأليف الكاتب الصحفي والإعلامي محمد الدسوقي رشدي، وإخراج محمود زهران، وإنتاج كريم أبوذكري.
أحداث حكاية الوكيلوتدور أحداث حكاية الوكيل، في إطار درامي، حول الحد الفاصل بين عالم الواقع والافتراضي، وهو الخط الفاصل بين ما نراه في الواقع وما نراه على السوشيال ميديا، حيث تنكشف خطوط هذا العالم من خلال مطاردة مثيرة بين يحيى والوكيل.
قنوات ومواعيد عرض حكاية الوكيلتذاع أولى حلقات حكاية «الوكيل» من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو، يوم السبت 6 سبتمبر، على منصة «Watch IT»، وقناة dmc، في تمام الساعة 7 مساء، بينما تكون الإعادة في تمام الساعة 9 صباحاً.
بينما تذاع عبر قناة DMC، في تمام الساعة 11 مساء، وتكون الإعادة الأولى في تمام الساعة 7 صباحاً والإعادة الثانية في تمام الساعة 4.30 مساء.
اقرأ أيضا:
قبل عرض «الوكيل».. تفاصيل الحكاية المقبلة من مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو»
موعد عرض مسلسل وتر حساس 2.. موسم جديد وأحداث درامية مشوقة
بسنت النبراوي تتعاقد على «الوكيل».. إحدى حكايات مسلسل «ما تراه، ليس كما يبدو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر فرج أعمال تامر فرج الفنان تامر فرج الوكيل حكاية الوكيل ما تراه لیس کما یبدو فی تمام الساعة حکایة الوکیل تامر فرج من مسلسل
إقرأ أيضاً:
صراخ بلا صوت.. حكاية أطفال مدرسة دولية كشفت ما حدث خلف الأبواب المغلقة
واقعة تثير الجدل على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة، شهدتها إحدى المدارس الدولية الخاصة، بعد كشف جريمة التعدي على أطفال داخل مدرسة دولية، والتي أمرت جهات التحقيق فيها بحبس 4 موظفين داخل المدرسة الدولية الخاصة لاتهامهم بالتعدى على الأطفال.
البداية حديث صغير يفتح بابًا كبيرًا من الشك في مساء يوم الواقعة، جلست الأم تستمع لطفلتها، التي بدأت تحكي دون ترتيب، ودون أن تفهم حجم ما تقوله، قالت لها إن زميلتين في الصف أخبرتاها بأن عاملًا وكهربائيًا في المدرسة كانا يقتربان منهما في أماكن لا تصل إليها عيون المدرسين.
قررت الأم أن تتأكد، اتصلت بصديقة لها، وهي والدة إحدى الطفلتين اللتين ورد ذكرهما في حديث الابنة، ومع أول كلمة نطقت بها الأم الأخرى، انهار الحاجز الأخير بين الشك واليقين، وعلمت أن ابنتها شكت لها بالأمس من تعرضها لاعتداء مؤذٍ من موظف داخل المدرسة.
لم تتردد الأم الثانية في عرض ابنتها على الطبيبة، وجاء التشخيص صادمًا، آثار تهتك ونزيف ودلائل لا يمكن تجاهلها أكدتها الطبيبة، وعند هذه اللحظة، أدركت الأم الأولى أن الخطر ربما طال طفلتها أيضًا، أو قد يصل إليها في أي وقت، كان الخوف الذي سمعته في صوت ابنتها، والاضطراب الذي لاحظته في حديثها، كفيلًا بأن يُشعل داخلها نداء استغاثة.
توجه الآباء إلى قسم شرطة العبور، تقدّموا ببلاغ رسمي يتهمون فيه عامل نظافة وكهربائيًا بارتكاب اعتداءات بحق الأطفال داخل المدرسة، ووجّهوا أيضًا أصابع الاتهام إلى إدارة المدرسة التي لم تنتبه لما كان يجري لديهم، ولم يكن البلاغ الوحيد، فقد تكشّف لاحقًا أن خمسة أطفال آخرين تعرضوا لنفس الفعل المؤذي، وبنفس الطريقة، ليتحرك رجال الأمن بسرعة وفي ساعات قليلة، أُلقي القبض على أربعة موظفين يشتبه في تورطهم في استدراج الأطفال إلى مكان خالٍ من أعين المراقبة.
لتبدأ جهات التحقيق دورها لتبيّن أن الاعتداءات لم تكن مجرد فعل فردي، بل تكررت أكثر من مرة، وأن المتهمين كانوا يستدرجون الأطفال إلى ركن بعيد داخل المدرسة حيث لا توجد كاميرات، ويستغلون غياب الرقابة.
أمرت النيابة بما يلي: •عرض الأطفال الضحايا على الطب الشرعي لتوثيق الإصابات.
•استدعاء أولياء الأمور لسماع التفاصيل الكاملة عمّا رواه أطفالهم.
•استدعاء مسؤولي المدرسة للتحقيق معهم حول كيفية حدوث هذه الوقائع داخل منشأة تعليمية دولية.
•تفريغ كاميرات المراقبة وتتبع تحركات الأطفال والمتهمين خلال اليوم الدراسي.