أكد قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، أنه في إطار التدريب والعمل على رفع كفاءة العاملين بمتحف السويس القومي ومنطقة الآثار المصرية، فقد نظم متحف السويس القومي برنامجا تدريبيا بعنوان: «برنامج الإليسترتور واستخداماته في العمل الأثري»، وذلك بالتعاون مع مركز تدريب جنوب سيناء.

الدورة التدريبية كانت مدتها 3 أيام

وأوضح القطاع في بيان، اليوم، أن الدورة التدريبية كانت مدتها 3 أيام، مشيرا إلى أن فعاليات التدريب كانت على النحو التالي:

مراحل تطور الرسم الخطي

1- اليوم الأول:

محاضرة عن مراحل تطور الرسم الخطي والتعريف ببرنامج الإليسترتور وأهميته ألقاها الدكتور إسلام سامي القائم بأعمال مدير مركز تدريب جنوب سيناء.

2- اليوم الثاني: محاضرة عن أهم المواقع الأثرية بمحافظة السويس ألقاها الدكتور مصطفى نور الدين عضو بمركز تدريب جنوب سيناء، وبعدها تم القيام بتدريب عملي على رسوم النقوش مع دكتور إسلام سامي.

3- اليوم الثالث:

محاضرة عن التدريب على تحبير الفخار باستخدام برنامج الإليسترتور إلقاها الدكتور  إسلام سامي القائم بأعمال مدير مركز تدريب جنوب سيناء.

وأشار قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، إلى أنه في ختام البرنامج التدريبي تم منح المتدربين شهاده اجتياز التدريب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السياحة المتاحف قطاع المتاحف متحف السويس

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يروج لرواية “استهداف مواقع تدريب” وحزب الله لم يعلق

واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، التصعيد العسكري على الأراضي اللبنانية، معلنًا أنه استهدف ما قال إنه "مجمع تدريب تابع لقوة الرضوان" في جنوب لبنان، إلى جانب مواقع أخرى زعم أنها "بنى تحتية عسكرية" لحزب الله.

ورغم الرواية الإسرائيلية التي تكررت خلال الأيام الماضية عن استهداف "مراكز تدريب" و"مواقع إرهابية"، فإن السكان في الجنوب يتحدثون عن غارات تطال مناطق مأهولة وأراضٍ زراعية وأحياء قريبة من بيوت المدنيين، في وقت يزداد فيه القلق من توسع العدوان نحو العمق اللبناني.

وقال جيش الاحتلال في بيانه إن الطائرات الحربية قصفت "مجمع تدريب وتأهيل يستخدمه حزب الله"، وإن الاستهداف جاء بعد ضرب موقع مشابه قبل أيام.

وأضاف أن "المقاتلين في هذه المواقع يخضعون لتدريبات على الأسلحة وتنفيذ هجمات ضد جنود الجيش والمستوطنين"، على حد زعمه — وهي رواية اعتادت إسرائيل استخدامها لتبرير توسع عملياتها العدوانية داخل لبنان.

كما ادعى الجيش أنه استهدف "بنى تحتية عسكرية إضافية" في مناطق عدة جنوب لبنان، مستندًا إلى "معلومات استخباراتية".

لكن في لبنان، يشير ناشطون ومسعفون إلى أن هذه الادعاءات لا تخفي حقيقة أن القصف يجري في مناطق ملاصقة لبلدات سكنية، وأن ما تسميه إسرائيل "بنية تحتية عسكرية" يشمل في كثير من الحالات أبنية تضررت سابقًا أو أراضٍ فارغة قريبة من منازل المدنيين، الأمر الذي يزيد المخاوف من سقوط ضحايا في أي لحظة.

توتر متصاعد منذ حرب غزة

يأتي هذا التصعيد في ظل استمرار التوتر على الجبهة اللبنانية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للمقاومة الفلسطينية. ومنذ ذلك الحين، يعيش جنوب لبنان تحت وطأة القصف الإسرائيلي شبه اليومي، الذي استهدف منازل، سيارات إسعاف، منشآت مدنية، ومناطق حدودية مكتظة بالسكان.

ووصلت الغارات خلال الأشهر الأخيرة إلى مناطق أبعد في العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، بينما يؤكد حزب الله التزامه بالرد على أي اعتداء واستمرار "معادلة الردع" لمنع الاحتلال من فرض واقع جديد.

طباعة شارك لبنان حزب الله جيش الاحتلال الرضوان البقاع اللبناني جنوب لبنان

مقالات مشابهة

  • صعدة.. بدء دورة تدريبية حول النظام الآلي للمشتريات وقانون المناقصات
  • دورة تدريبية عن صياغة العقود باللغة الإنجليزية في جامعة العاصمة
  • برنامج تدريبي شامل لأعضاء هيئة التدريس المبعوثين للخارج
  • دورة تدريبية متقدمة لتعزيز جودة التعليم العالي”
  • جيش الاحتلال يروج لرواية “استهداف مواقع تدريب” وحزب الله لم يعلق
  • مرض جلدي يجتاح البحرية الإسرائيلية ويشل دورة تدريبية
  • جامعة قناة السويس تنفذ برامج تدريبية متخصصة للأطفال الإسعافات الأولية وانقاذ الحياة
  • «الهجرة الدولية» تنظّم جلسات تدريبية تنشيطية لشركاء برنامج التنمية والحماية الإقليمي
  • "شغلني" تطلق أول مركز تدريب وتوظيف للعمالة بالخارج في سوهاج
  • وزارة العدل تختتم دورة تدريبية للأمناء الشرعيين في مجال التوثيق