9 شروط للتقديم على وظائف مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
بعد إعلان مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، عن حاجته لشغل عدد من الوظائف الشاغرة لديه، زادت معدلات البحث عنه لمعرفة شروط وموعد التقديم والتخصصات المطلوبة للتوظيف.
وأوضح مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، عبر موقعه الإلكتروني أن التقديم متاح للمواطنين السعوديين فقط ممن تجاوزوا سن الـ 18 عامًا.
وحدد المجمع مواعيد التقديم على المجالات المطلوبة كالتالي:
الهندسة، التقنية، الفنية، المراقبة والتحكم، العلاقات العامة والإعلام، يبدأ التقديم يوم الأحد الموافق 18 صفر 1445هـ/ 3 سبتمبر 2023م.التسويق والبيع، الدراسات القرآنية، الدراسات الإسلامية، اللغة العربية، ويبدأ التقديم يوم الخميس الموافق 22 صفر 1445هـ/ 7 سبتمبر 2023م.ومن المقرر أن يفتح مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف باب التقديم على الوظائف وفق التواريخ المحددة في الإعلان ومن خلال الدخول على بوابة نفاذ الوطنية.
شروط وظائف مجمع طباعة المصحفووضع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة عدد من الشروط الواجب توافرها في المتقدمين على وظائفه وهي:
أن يكون المتقدم للوظائف المحددة في الإعلان سعودي الجنسية.التفرغ التام للوظيفة.أن يكون المرشح لائقاً صحياً.أن يجتاز المتقدم جميع الاختبارات والمقابلة الشخصية.الخبرات والدورات يجب أن تكون في نفس مجال الوظيفة المعلن عنها.سيتم استبعاد الطلب غير المكتمل.جميع المؤهلات العلمية من خارج المملكة يجب ان تكون من جهات معترف بها لدى وزارة التعليم ويكون قد تم إصدار قرار معادلة للمؤهل.يجب ألا يقل عمر المتقدم عن 18 عامًا.المستندات المطلوبة ترسل بصيغة ملفات (PDF).وظائف مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف..ارشادات عامة للتقديميجب على المتقدم تسجيل رقم الجوال والبريد الالكتروني بشكل صحيح عبر بوابة التوظيف الخاصة بالمجمع حيث سيتم من خلالها التواصل مع المتقدمين على الوظائف الشاغرة في حال ترشيحهم.على الراغبين في التقدم على الوظائف المذكورة ممن تنطبق عليهم الشروط تعبئة نموذج البيانات ورفع الوثائق المطلوبة عبر بوابة التوظيف الخاصة بالمجمع.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف مجمع الملك فهد المدينة المنورة السعودية المملكة العربية السعودية
إقرأ أيضاً:
ما الفرق بين ترتيب النزول وترتيب المصحف؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء ، سؤالا يقول صاحبه: ما هو الفرق بين ترتيب النزول وترتيب المصحف في القرآن العظيم؟.
وأجابت دار الإفتاء، عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة: إن جمهور العلماء أكدوا على أن ترتيب المصحف -أي ترتيب السور- وترتيب النزول، أمرٌ توقيفيٌّ عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
ونوهت أن هناك من يقول: إن ترتيب النزول توقيفيٌّ على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ لأن القرآن كان ينزل على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مُنجَّمًا، فيقول لأصحابه وكتبة وَحْيِهِ أن يضعوا هذه الآية في المكان كذا من سورة كذا، واجعلوا هذه السورة بعد سورة كذا، أما ترتيب المصحف فبعضه توقيفي وبعضه اجتهادي.
كم قراءة صحيحة للقرآن الكريم
وأردف: ويقرأ القرآن الكريم بعشر قراءات متواترة، لكل قراءة روايتان فيكون المجموع 20 رواية للقرآن الكريم تحكي 10 قراءات، وكل هذه القراءات ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ونزل بها القرآن من عند الله قرأها جبريل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وسلم، ومن أشكال الاختلافات في هذه القراءات تخفيف الهمزة، الإمالة، المدود، الإشمام وكلها مصطلحات يعرفها علماء التجويد.
هل عدم الترتيب عند قراءة القرآن يبطل الصلاة؟أكد الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أنه يُستحب الترتيب عند قراءة السور القرآنية في الصلاة بحسب ترتيبها في المصحف.
وأوضح «عبد السميع» عبر البث المباشر بالصفحة الرسمية لدار الإفتاء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في إجابته عن سؤال: «أصلي بقراءة الإخلاص في الركعة الأولى وفي الثانية بسورة الناس وفي الثالثة سورة الفلق، فهل هذا صحيح أم ينبغي الترتيب؟»، أن ذلك بمعنى قراءة سورة الإخلاص في الركعة الأولى ثم الفلق في الثانية والناس في الركعة الثالثة، لأن هناك أمرًا في الشريعة بعدم التنكيس بين السور.
وتابع: أي أن من أوامر الشريعة ومن سُنن الصلاة وآدابها، ألا يحدث فيها تنكيس وهو صلاة الركعة الأولى بسورة والركعة الثانية بسورة بعدها، مشيرًا إلى أن هذا من قبيل المستحب والسُنة، وهذا لا يُبطل الصلاة، وإنما يُبطلها التنكيس في آيات السورة الواحدة، بمعني قراءة الآيات الأخيرة من السورة في الركعة الأولى ثم في الركعة الثانية قراءة بداية السورة.
وأضاف أن التنكيس بين سور القرآن كلها لا يُستحب ويُندب ترتيب السور، ولا يجوز التنكيس في السورة الواحدة، وفعله يُبطل الصلاة وذلك على قول المذاهب الفقهية المعتبرة.