#سواليف

فادت مديرية الشؤون الداخلية الروسية في إقليم #كراسنودار بأن رجال الإنقاذ عثروا قرب مدينة أنابا على #رجل يبلغ من العمر 92 عاما كان عالقا في #الغابة لمدة ثلاثة أيام دون طعام أو ماء.

ووفقا للشرطة المحلية تاه الرجل العجوز، في غابة عند قرية كوماتير بالقرب من مدينة أنابا الروسية الواقعة على ساحل البحر الأسود.

إقرأ المزيد

وبدأت عملية البحث عنه في المنطقة، بعد أن قدّم أقاربه بلاغا عن فقدانه.

مقالات ذات صلة حادث مأساوي ينهي حياة عريس عراقي ويترك عروسه في غيبوبة 2025/10/14

من جانبه، قال الرجل نفسه إنه قضى الفترة بأكملها دون تناول أي #طعام. وبعد العثور عليه وإجلائه من الغابة، تم نقله على الفور إلى المستشفى، ويؤكد الأطباء أن وضعه مستقر.

وأصدرت إدارة الطوارئ في منطقة كامتشاتكا بيانا أفادت فيه بأنه تم الاتصال بمجموعة من ستة سياح أُبلغ عن فقدانهم في منطقة وادي “الأكواريوم”، بعد تعرض المنطقة التي كانوا فيها لأمطار ثلجية.

وأكد البيان أن السياح بخير وهم في طريق العودة إلى ديارهم، مشيرا إلى أن المجموعة كانت تخطط للعودة يوم الاثنين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كراسنودار رجل الغابة طعام

إقرأ أيضاً:

التنين السيفي.. العثور على وحش بحري عمره 190 مليون سنة

في اكتشاف علمي نادر على ساحل جوراسيك كوست البريطاني، اكتشف العلماء نوعا جديدا ومميزا من الإكثيوصورات، وهي زواحف بحرية كانت تهيمن على المحيطات القديمة.

أطلق عليه الباحثون اسم "زايفودريكن جولدنكَبِنْسِس"، ويُعرف بلقبه الشعري: "التنين السيفي لساحل دورست"، حيث إن ما جذب انتباه العلماء هو الجمجمة الضخمة ذات التجويف العيني الكبير، والخطم الطويل المشابه للسيف.

عاشت الإكثيوصورات خلال العصر الترياسي والجوراسي والطباشيري، أي منذ نحو 250 إلى 90 مليون سنة.

كانت هذه الكائنات مفترسات بحرية عليا، تعيش في البحار المفتوحة وتتنفس الهواء الجوي مثل الدلافين، وقد أثبتت الحفريات أنها تلد صغارها أحياء، ولا تضع بيضا.

جانب من الحفريات التي وجدها الفريق البحثي (جامعة مانشستر)سمات غير مسبوقة

في الحفريات الجديدة، رصد العلماء سمات مميزة للتنين السيفي لساحل دورست، منها وجود عظمة غريبة حول فتحة الأنف، تحمل نتوءات شبيهة بالأشواك، وهي سمة لم تُرَ في أي نوع معروف من الإكثيوصورات.

كما كشفت الدراسة، التي نشرها العلماء في دورية "بيبرز إن بالينتولوجي"، عن تشوهات في الأطراف والأسنان تدل على أن الحيوان ربما كان يعاني من مرض أو إصابة مزمنة أثناء حياته.

والأكثر درامية أن الجمجمة تحمل آثار عضّات عميقة تشير إلى هجوم قاتل من إكثيوصور أكبر حجمًا، مشهد يعيدنا إلى صراعات مفترسي البحار في عصور ما قبل التاريخ.

تصور العلماء عن شكل هذا الكائن (جامعة مانشستر)حلقة مفقودة

هذا الكائن الذي عاش قبل نحو 190 مليون سنة يمثل الحلقة المفقودة في فهم تكيفات الإكثيوصورات خلال فترة غامضة من التاريخ الجيولوجي، تُعرف باسم "العصر البليانسباخي".

عثر على الهيكل شبه الكامل عام 2001 قرب "جولدين كيب" في مقاطعة دورست على يد جامع الحفريات البريطاني كريس مور.

ما جعل هذا الاكتشاف فريدا هو حفظ العظام في أبعاد ثلاثية شبه مثالية، مع بقاء الجمجمة والعينين والمحاور الفقرية في وضعها الأصلي.

إعلان

يبلغ طول الكائن نحو 3 أمتار، ويُعتقد أنه كان يتغذى على الأسماك والحبار، كما تشير بقايا في منطقة البطن إلى وجود آثار لآخر وجبة تناولها قبل موته، وهو تفصيل نادر في سجل الإكثيوصورات.

الهيكل انتقل إلى المتحف الملكي في أونتاريو بكندا (جامعة مانشستر)رحلة التنين السيفي

بعد اكتشافه، انتقل الهيكل إلى المتحف الملكي في أونتاريو بكندا، حيث ظل محفوظًا لسنوات دون دراسة. واليوم، وبعد أكثر من عقدين، عاد هذا "التنين السيفي" ليُغيّر فهمنا لتاريخ الزواحف البحرية.

تقول الدكتورة إيرين ماكسويل من متحف التاريخ الطبيعي في شتوتغارت في تصريحات حصلت الجزيرة نت على نسخة منها: "هذا الهيكل يمنحنا لمحة  واقعية عن الحياة في بحار بريطانيا الجوراسية. يبدو أن هذا الحيوان عاش حياة مليئة بالأخطار، وربما انتهت بمواجهة قاتلة مع مفترس أعظم".

ومن المقرر أن يُعرض الهيكل لاحقًا في المتحف الملكي في أونتاريو – تورونتو، ليتيح للجمهور رؤية أحد أكمل الزواحف البحرية من العصر الجوراسي المبكر التي تم العثور عليها على الإطلاق.

مقالات مشابهة

  • هجوم روسي عنيف على ثاني أكبر مدينة أوكرانية
  • محمد عمران.. مهندس عملية وادي النصارى ينجو من 13 مؤبدا
  • جمرك “حرة الزرقاء” يقرر دوام أيام الجمعة خلال الشهر
  • سيف نبيل ينجو بأعجوبة بعد اشتعال النيران على المسرح
  • أكبر امرأة في تاريخها.. ثمانينية تحقق المستحيل في بطولة العالم للرجل الحديدي
  • قوات الاحتلال تقتحم المنطقة الشرقية من مدينة نابلس
  • التنين السيفي.. العثور على وحش بحري عمره 190 مليون سنة
  • تركيا.. العثور على مطلوب فر من السجن قبل 11 عاما في مخبأ سري
  • مدينة الملك عبدالله الطبية تزرع أصغر سماعة عظمية في العالم لعشرينية