#سواليف

قال رجل الأعمال الأميركي من أصل فلسطيني #بشارة_بحبح ، المقرب من الرئيس #ترمب والذي حاول التوسط بين #حماس و #الأميركيين، أن عناصر حماس قد يندمجون في المستقبل في #قوات_الأمن_الفلسطينية.

وفي مقابلة مع قناة العربية، قال بحبح إن “وجود حماس ودورها أمران مختلفان، وسيتعين على إسرائيل والولايات المتحدة قبول هذا، لأنهما ستكونان تحت المراقبة وتعملان في إطار آلية”.

قال بحبح أيضًا: “إن نزع سلاح حماس يمكن أن يتم بتسليمه لقوة عربية إسلامية. وما فهمته من إدارة ترامب هو أن نزع #سلاح_حماس يقتصر على الأسلحة الثقيلة، والحركة لا تعارضه “.

مقالات ذات صلة أبو شباب يظهر بين مسلحيه على حاجز.. ونشطاء يسخرون (شاهد) 2025/10/14

وكشف بحبح قائلا أن “الرئيس دونالد ترامب أكد لي أنه لا يعارض حل الدولتين، وأن نتنياهو لن يضم أي جزء من الضفة الغربية “.

وأوضح أن إنهاء الحرب ومنع التهجير هما المرحلة الأصعب في خطة ترامب. موضحا أن موافقة حماس على الخطة جاءت نتيجة ضغوط من الفصائل الفلسطينية، وأن الحركة وافقت على نقل إدارة غزة إلى لجنة تكنوقراطية. مؤكدا أيضًا أن حماس وافقت على إنهاء الحرب في مارس/آذار الماضي، لكن إسرائيل طالبت باتفاق جزئي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بشارة بحبح ترمب حماس الأميركيين قوات الأمن الفلسطينية سلاح حماس

إقرأ أيضاً:

“حماس” ترفض مزاعم تقرير العفو الدولية عن ارتكاب المقاومة جرائم في جيش العدو الصهيوني

الثورة نت /..

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الخميس، رفضها واستهجانها الشديدين للتقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية، الذي يزعم ارتكاب المقاومة الفلسطينية جرائم خلال عملية طوفان الأقصى ضد فرقة غزة في جيش العدو الصهيوني المجرم، في السابع من أكتوبر 2023.

وأكدت “حماس”، في تصريح صحفي، أن دوافع إصدار هذا التقرير مغرضة ومشبوهة لاحتوائه مغالطات وتناقضات مع وقائع وثّقتها منظمات حقوقية، من ضمنها منظمات “إسرائيلية”؛ كالادعاء بتدمير مئات المنازل والمنشآت والتي ثبت قيام العدو الصهيوني نفسه بتدميرها بالدبابات والطائرات، وكذلك الادعاء بقتل المدنيين الذين أكّدت تقارير عدّة تعرضهم للقتل على يد قوات العدو، في إطار استخدامه لبروتوكول “هانيبال”.

وقالت: “إن ترديد التقرير لأكاذيب ومزاعم حكومة العدو الصهيوني حول الاغتصاب والعنف الجنسي وسوء معاملة الأسرى، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن هدف هذا التقرير هو التحريض وتشويه المقاومة عبر الكذب وتبني رواية العدو الفاشي، وهي اتهامات نفتها العديد من التحقيقات والتقارير الدولية ذات العلاقة”.

وطالبت الحركة، منظمة العفو الدولية بضرورة التراجع عن هذا التقرير المغلوط وغير المهني، وعدم التورّط في قلب الحقائق أو التواطؤ مع محاولات العدو الصهيوني شيطنة الشعب الفلسطيني ومقاومته الشرعية أو محاولة التغطية على جرائم العدو التي تنظر فيها محكمتا العدل الدولية والجنائية الدولية تحت عنوان الإبادة الجماعية وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

وأكدت “حماس” أن حكومة الكيان الصهيوني ومنذ الأيام الأولى لاندلاع الحرب على غزة، منعت دخول المنظمات الدولية وهيئات الأمم المتحدة إلى قطاع غزة، كما منعت فرق التحقيق المستقلة من الوصول إلى الميدان لمعاينة الحقائق وتوثيق الانتهاكات.

وأكملت: “إن هذا الحصار المفروض على الشهود والأدلة يجعل أي تقارير تُبنى بعيدًا عن مسرح الأحداث غير مكتملة ومنقوصة، ويحول دون الوصول إلى تحقيق مهني وشفاف يكشف المسؤوليات الحقيقية عمّا يجري على الأرض”.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
  • مبعوث ترامب يزور إسرائيل لبحث المرحلة الثانية من خطة إنهاء الحرب في غزة
  • نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟
  • “حماس”: استمرار جيش العدو الإرهابي بجرائمه في غزة إمعان في خرق اتفاق وقف اطلاق النار
  • “أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
  • تقارير: ملادينوف بدلا من بلير وجنرال أمريكي عمل بلبنان على رأس “قوة دولية” في غزة
  • زيلينسكي يكشف نقاط الخلاف في الخطة الأميركية.. وترامب مستاء للغاية
  • ترامب "مستاء" من مواقف أوكرانيا وروسيا حيال خطة إنهاء الحرب
  • “حماس” ترفض مزاعم تقرير العفو الدولية عن ارتكاب المقاومة جرائم في جيش العدو الصهيوني