في 17 ثانية.. اختبر قوة نظرك من صورة الوهم البصري
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تعد صور الأوهام البصرية من أفضل طرق اختبار قوة النظر ومعدل الذكاء بسبب ما تقدمه من خداع لعين وعقل من يراها حتي يتمكن من حلها خلال ثواني.
في صورة وهم بصري جديد، نشرتها صحيفة “الديلي ستار” البريطانية، اليوم الجمعة، طلب من مشاهديها إيجاد الحرف المختلف خلال 17 ثانية فقط.
الحلولفتت الصحيفة إلى أنه على الرغم من صعوبة حلها للكثريين، إلا أنها تعد اختبارا لمهاراتك في الذكاء والملاحظة.
يختبرك الوهم البصري المذهل لاكتشاف حرف F المخفي خلال 17 ثانية أو أقل في الصورة التي تظهر صفوف وأعمدة من الحرف T مع وجود كلمة غريبة في مكان ما.
وإذا لم تتمكن من حلها، يمكنك إيجاد الإجابة بالأسفل
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معدل الذكاء
إقرأ أيضاً:
مكافحة الشائعات بنقابة الإعلاميين ينفي وجود تحرّك روسي محتمل لدعم إيران
نفى مركز مكافحة الشائعات التابع لنقابة الإعلاميين برئاسة النائب الدكتور طارق سعده، نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ، ما تردده بعض حسابات على مواقع سوشيال ميديا تروّج بأن صورة مأخوذة من القنوات الروسية، تُظهر عدّادًا تنازليًا بجوار صورة بوتين وصاروخ نووي، تثير موجة تخمينات عالمية، خاصة مع التصعيد الإيراني-الإسرائيلي. العدّاد التنازلي (22 ساعة و21 دقيقة) أثار تكهّنات حول تحرّك روسي محتمل لدعم إيران.
وأكد المركز في بيان له أن تلك المنشورات وتغريدات مضللة،
والحقيقة أن هذه الصورة المتداولة تعود إلى تغطية القنوات الروسية لخطاب بوتين السنوي أمام الجمعية العامة
(مجلس الدوما والاتحاد)، وهو حدث دستوري يحدد فيه التوجيهات السياسية والاقتصادية لروسيا، ويستغرق إعداد هذا النص عدة أشهر، لذلك تقوم القنوات الروسية بوضع شارة حول الساعة التي ستبدأ فيها كلمة بوتين، وذلك بسبب أن هذه الكلمة تُوصَف على أنها مهمة
للداخل الروسي والخارج، والعدّاد هو ممارسة إعلامية معتادة.
وكانت نقابة الإعلاميين أعلنت سابقًا عن إطلاق مركز متخصص لمكافحة الشائعات، بالإضافة إلى استراتيجية شاملة للسيطرة على فوضى السوشيال ميديا.
وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تحقيق العديد من الأهداف، من بينها حماية النسيج الاجتماعي من خلال الحد من انتشار الشائعات والأخبار الزائفة التي تؤدي إلى التفرقة والانقسام، وتعزيز الثقة في المؤسسات من خلال تقديم المعلومات الصحيحة والموثوقة، وبناء علاقة مبنية على الثقة بين المؤسسات الرسمية والمواطنين، ودعم جهود التنمية من خلال مواجهة الحملات المغرضة التي تستهدف إعاقة جهود التنمية، وتحسين صورة مصر عالميًا من خلال تصحيح المعلومات المغلوطة التي يتم تداولها عن مصر في الخارج.