خاص/ مركز دراسات المرأة

 

إعلام المشروع:

 

دشن مشروع “أقلام السلام” مسابقة أدبية تشمل ثلاثة مجالات هي: الشعر والقصة القصيرة، والمقال بتنفيذ شبكة بناء السلام تحت مظلة مركز دراسات المرأة – جامعة عدن، وبتمويل من البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (UNDP) ومرفق دعم السلام (PSF)، بمشاركة طلاب وطالبات من مديريتي المنصورة والبريقة والشيخ عثمان ودار سعد وايضا من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يضيفون انطباع ويعسكون الاندماج بمحافظة عدن.

 

ويأتي تدشين المسابقة برعاية الأستاذ الدكتور الخضر ناصر لصور، رئيس جامعة عدن، وبإشراف الدكتورة هدى علي علوي مديرة مركز دراسات المرأة ، وعدد من أعضاء فريق المشروع، وبالتنسيق مع مكتب التربية والتعليم – عدن خلال الفترة من يوليو إلى ديسمبر 2025م.

 

وتهدف مسابقة أقلام السلام الأدبية إلى اكتشاف المواهب الإبداعية في الكتابة لدى طلاب الثانوية العامة في عدن وتشجيعهم على التعبير عن أفكارهم من خلال الأدب.

 

وتقوم فكرة المسابقة على تعزيز روح المنافسة الإيجابية وتنمية الطاقة الشبابية في مجالات الشعر، القصة القصيرة، والمقال بما يسهم في تعزيز الاهتمام بالأدب والفن في المجتمع.

 

وقد تم تقييم المشاركات وفق معايير دقيقة وواضحة من قبل لجنة تحكيم مختصة وأسفرت التصفيات النهائية عن اختيار أفضل ثلاثة فائزين من كل مديرية في المجالات الثلاثة على النحو الآتي:

 

مديرية المنصورة:

 

القصة القصيرة: فاطمة ناصر

 

الشعر: فرح أحمد صالح

 

المقال الأدبي: آيات عمر

 

 

مديرية البريقة:

 

القصة القصيرة: وضاح

 

الشعر: عمر خالد

 

المقال الأدبي: نرجس أمير

 

مديرية الشيخ عثمان:

 

القصة القصيرة: عبدالله عبد الدايم

 

الشعر: ياسين الأهدل

 

المقال الأدبي: هاشم عبدالله اليافعي.

 

 

مديرية دار سعد :

 

القصة القصيرة: محمد مجدي

 

الشعر: حورية سليم هزاع

 

المقال الأدبي: أسامة علي حيدرة

 

والجدير بالذكر أن المشروع سيُختتم بإطلاق نادي الأدباء الشباب، ليكون منطلقًا حقيقيًا للمشاركين نحو مستقبل واعد.

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

“الغارديان”: مشروع قرار بمجلس الأمن بدعم أوروبي أمريكي لمنح قوة الاستقرار في غزة صلاحيات واسعة

غزة – أفاد دبلوماسيون إن مجلس الأمن يستعد لتقديم اقتراح بدعم أوروبي وأمريكي لمنح قوة الاستقرار الدولية المقرر إنشاؤها في غزة صلاحيات واسعة للسيطرة على الأمن داخل القطاع.

وذكرت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن هناك توقعات أكيدة بأن مصر ستقود هذا الاقتراح، مشيرة إلى أن القاهرة لا تزال قيد التشاور بشأن كون القوة بقيادة الأمم المتحدة بالكامل.

وتضغط الولايات المتحدة من أجل أن تحظى هذه القوة بتفويض من الأمم المتحدة دون أن تكون قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة بشكل كامل، وستعمل بنفس نوع الصلاحيات الممنوحة للقوات الدولية العاملة في هايتي لمحاربة العصابات المسلحة.

وستكون تركيا وإندونيسيا وأذربيجان إلى جانب مصر، الدول الرئيسية المساهمة بقوات.

ولا يتوقع أن تشارك قوات أوروبية أو بريطانية، لكن بريطانيا أرسلت مستشارين إلى خلية صغيرة تديرها الولايات المتحدة داخل إسرائيل تعمل على تنفيذ المرحلة الثانية من الخطة المكونة من 20 نقطة والتي وضعها الرئيس دونالد ترامب.

وتؤكد المملكة المتحدة أن الهدف النهائي هو إقامة الدولة الفلسطينية التي يجب أن ينظر إليها في نهاية المطاف باعتبارها كيانا واحدا يشمل الضفة الغربية والقدس الشرقية.

وقد بدأت المملكة المتحدة بالفعل في تدريب قوة من الشرطة الفلسطينية، ولكن القوة الدولية سوف تتولى المسؤولية القيادية بموجب الاقتراح.

وإذا أثبتت القوة فعاليتها ستنسحب إسرائيل أكثر، مع ذلك، تصر تل أبيب على أنها ستحتفظ بمنطقة عازلة واسعة تحت سيطرتها لحماية نفسها من مثل هجمات حركة الفصائل.

ووفق المصدر ذاته، يعترف الدبلوماسيون البريطانيون بأن قضية نزع أسلحة حركة الفصائل ستكون الأكثر صعوبة، كما أنها تساهم بأفكار من العملية التي جرت في أيرلندا الشمالية، حيث تم منع استخدام الأسلحة التي كانت تحت سيطرة الجيش الجمهوري الأيرلندي والبروتستانت، بما في ذلك من خلال هيئة تحقيق مستقلة.

ومن المرجح أن تسلم حركة الفصائل أسلحتها إلى هيئة يقودها فلسطينيون فقط لحفظ ماء الوجه من ملامح الاستسلام ولكن يمكن الاستعانة بأطراف ثالثة للتحقق من ذلك لإسرائيل.

ومن المرجح جدا أن تبدأ العملية بأسلحة حركة الفصائل الثقيلة وقاذفات الصواريخ، مع تأجيل مسألة الأسلحة الشخصية التي تملكها كتائب حركة الفصائل، وهي مسألة أكثر تعقيدا.

وتقول “الغارديان” إن المملكة المتحدة يبدو أنها تدعم بشكل كامل رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير في شغل مكان في مجلس يشار إليه بـ”مجلس السلام” في خطة ترامب والمقصود به الإشراف على عمل لجنة مكونة من 15 تكنوقراطا فلسطينيا.

وقد حصل بلير المتهم بزعزعة استقرار الشرق الأوسط من خلال دعم الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، على دعم مؤثر من رئيس الوزراء العراقي الحالي محمد شياع السوداني.

ومن المتوقع أن يتضح موقف بلير في المجلس الذي سيرأسه ترامب، بحلول الأسبوع الثاني من نوفمبر، عندما تستضيف مصر مؤتمرا كبيرا لإعادة إعمار غزة في القاهرة، سعيا لجمع حشد من المانحين الدوليين وممولي القطاع الخاص.

ووفق الصحيفة البريطانية، يعترف المسؤولون بأن العلاقة الدقيقة بين السلطة الفلسطينية و”مجلس السلام” بحاجة إلى توضيح.

المصدر: “الغارديان”

مقالات مشابهة

  • تعاون استراتيجي بين ميريد و “هيرزوغ آند دي مورون” لإطلاق تحفة معمارية على الواجهة البحرية في أبوظبي
  • الفريق أول ركن “صدام حفتر” يتفقد مشاريع توسعة الطريقين الشرقي والغربي بسرت
  • مديرية الأمن العام تطلق الحملة التوعوية “شتاء آمن” لتعزيز السلامة العامة والمرورية
  • ملتقى سحم الثقافي يعلن عن جائزة سحم الثقافية في “القصة القصيرة جدا”
  • تيسولي وبنينفارينا تكشفان عن “بالاتزو تيسولي” على جزيرة المرجان
  • “ميك والاس”: خطة السلام استيطانية لتمكين “إسرائيل” من مواصلة المشروع الصهيوني
  • “الأحوال المدنية المتنقلة” تقدم خدماتها في 62 موقعًا بالمملكة
  • “الغارديان”: مشروع قرار بمجلس الأمن بدعم أوروبي أمريكي لمنح قوة الاستقرار في غزة صلاحيات واسعة
  • عـن جـائـزة نـوبـل