هنأ أحمد ثروت، نجل الفنان محمد ثروت، والده المطرب الكبير بمناسبة عيد ميلاده، الذي يوافق اليوم، الأول من سبتمبر، رغم وجوده خارج مصر لاستكمال رحلة علاجه.

ونشر أحمد ثروت، عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، صورة تجمعه بوالده، وعلق عليها قائلا: «أول عيد ميلاد ليك ماكونش جنبك يا أستاذ، بس إن شاء الله الصعب عدى وفرج ربنا قريب ونرجع نتجمع كلنا، كل سنة وإنت عظيم وأحلى وأجدع وأطيب أب وصاحب وأخ كبير.

. ربنا يخليك لينا ويكرمك علي كل المجهود اللي بتعمله معانا مع إن جيه دورنا إننا إحنا اللي نخدمك».

أحمد ثروت: إن شاء الله الصعب عدى

View this post on Instagram

A post shared by Ahmed Sarwat (@ahmedsarwat)

أحمد ثروت: كل ما أكبر بعرف قد إيه إنت عظيم

وأضاف ثروت قائلا: «كل ما أكبر بعرف قد إيه إنت عظيم في قيمك وأصولك اللي علمتهالنا وربتنا عليها أنا وداليا، في سيرتك الطيبة البي بتشرف وتفتح ألف باب وقلبك الطيب ولو في سبب إننا نجحنا أو تميزنا أو حد بيحبنا أو بيحترمنا ف ده عشان إنت أبونا».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أحمد ثروت محمد ثروت فن أخبار الفن أحمد ثروت

إقرأ أيضاً:

التكبير يصدح في أيام ذي الحجة…سنة نبوية وأجر عظيم

صراحة نيوز ـ مع حلول العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، يحرص المسلمون في أنحاء العالم على إحياء سنة التكبير، برفع أصواتهم بذكر الله في المساجد والمنازل والأسواق، اقتداءً بهدي النبي محمد ﷺ وطلبًا للأجر في هذه الأيام المباركة.

ويُعد التكبير من الشعائر العظيمة المرتبطة بهذه الأيام، وقد أشار إليه القرآن الكريم في قوله تعالى: “ويذكروا اسم الله في أيام معلومات” [الحج: 28]، والتي فسّرها جمهور العلماء بأنها أيام العشر من ذي الحجة. وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: “ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام”، في إشارة إلى فضلها وأهمية الإكثار من الطاعات خلالها، ومنها الذكر والتكبير.

الصيغة المشهورة للتكبير بين المسلمين هي: “الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد”، كما وردت صيغ أخرى عن بعض الصحابة والسلف الصالح، منها: “الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا.”

ويستمر التكبير في هذه الأيام بشكل مطلق في جميع الأوقات، ويتواصل بصيغة مقيّدة عقب الصلوات المفروضة بدءًا من فجر يوم عرفة وحتى عصر اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، المعروف بآخر أيام التشريق.

في ظل الأوضاع المتغيرة وتراجع بعض المظاهر الدينية في المجتمعات، تتجدد الدعوات من العلماء والمؤسسات الدينية إلى إحياء سنة التكبير، وتعليمها للأبناء، والتذكير بفضلها، باعتبارها من أبرز مظاهر تعظيم الله وإحياء شعائر الإسلام في أعظم أيام السنة.

ففي هذه الأيام، التي تُعد من أعظم مواسم الطاعة، يشكل التكبير مظهرًا من مظاهر الإيمان الحي، ووسيلة لربط القلوب بالله، وتأكيدًا على أن تعظيم الله هو جوهر العبودية وروح العبادة.

مقالات مشابهة

  • حزب الله.. الرقم الإسلامي الصعب
  • محمد الريفي: «هيجنني» أحلى أغنية في مشواري و«بعت اللي شاريك» ليست تجربة شخصية| فيديو
  • المحامي محمد حمودة عن وفاة أحمد الدجوي: ده مش بحبح وسوكة اللي نفذوها
  • فيلم ريستارت يتخطى 3 ملايين جنيه بأول يوم عرض بالسينمات
  • وفد كنسي يهنئ محافظ الأقصر بعيد الأضحى
  • علي معلول يهنئ النادي الصفاقسي بعيد تأسيسه عبر إنستجرام
  • التكبير يصدح في أيام ذي الحجة…سنة نبوية وأجر عظيم
  • «أنت اللي غالي».. هنا الزاهد توجه رسالة لـ تامر حسني
  • الصحفية ملك سويدان تُهَنّئ شقيقها بعيد ميلاده
  • عبادات العشر الأول من ذي الحجة.. نفحات ثوابها عظيم