فوائد لا حصر لها لـ الباذنجان وتحذير خطير.. نصف ثمرة تعادل 3 ساعات تدخين سجائر
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
يأتي الباذنجان في صفوف الثمار التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف والمواد المغذية، ويمكن أن يعمل العجائب لصحة عظامك، كما أنه يساعد في فقدان الوزن ومفيد لصحة الجهاز الهضمي، وذلك وفقًا لهندستان تايمز.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة فوائد الباذنجان لصحة الجسم، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وتتمثل فوائد الباذنجان فيما يلي:
1) يحسن الاستهلاك المنتظم للباذنجان من عملية الهضم.
2) يعزز العظام القوية والصحية.
3) يساعد على فقدان الوزن.
4) يحسن صحة الجهاز الهضمي
5) يمنع فقر الدم.
6) يقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
7) ينظم مستويات السكر.
8) يحسن وظائف المخ.
9) غني بالألياف ومنخفض السعرات الحرارية وغني بالمواد المغذية ويأتي مع العديد من الفوائد الصحية المحتملة.
10) مصدر غني بالمغنيسيوم والمنغنيز والبوتاسيوم والنحاس المهمة لصحة العظام وتحسين كثافة المعادن في العظام.
11) يساعد في الحفاظ على نسبة السكر في الدم تحت السيطرة، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى أن الباذنجان يحتوي على نسبة عالية من الألياف، التي تمر عبر الجهاز الهضمي سليمة.
12) يقلل من امتصاص السكر ويزيد من إفراز الأنسولين، وكلاهما يمكن أن يساعد في خفض نسبة السكر في الدم.
13) يعتبر الأنثوسيانين الموجود في الباذنجان والمسمى ناسونين مفيدًا بشكل خاص ويمكنه الحماية من تلف الخلايا.
تعتبر أكثر المعلومات الصادمة عن الباذنجان هو أنه من الفواكه التي تحتوي على مادة النيكوتين، التي تكون متواجدة في بذور الباذنجان، حيث تحتوي على كمية بسيطة من النيكوتين الذي لا يسبب الإدمان مثل السجائر.
وكشف العلماء أن كمية النيكوتين المتواجدة في الباذنجان، لا تعتبر مضرة على الإطلاق كما يعتقد البعض، لكن يتم من خلالها رفع مستوى الأدرينالين في الجسم بمجرد تناوله.
على صعيد آخر يتسبب الباذنجان في رفع الأدرينالين في الجسم، هذا ما يزيد من هرمون السعادة والشعور بالحيوية والطاقة، كما ينصح الخبراء مدمني السجائر، بتناول الباذنجان في مرحلة الامتناع عنها، حتى يساعدهم على تخطي أعراض الانسحاب.
اقرأ أيضاًثمرة كاملة تعادل 6 ساعات تدخين.. حقائق صادمة لا تعرفها عن الباذنجان
ارتفاع الباذنجان إلى 10 جنيهات.. أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الإثنين 13 مارس 2023
أبرزها الوقاية من السرطان.. فوائد مذهلة لـ الباذنجان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التدخين السجائر الباذنجان تدخين باذنجان الباذنجان فی
إقرأ أيضاً:
ناشط مغربي: اتفاق غزة ثمرة صمود المقاومة والجبهة اليمنية التي أربكت العدو الصهيوني
يمانيون |
أكد الناشط في حزب الطليعة الديمقراطي المغربي، مروان بادس، أن اتفاق وقف العدوان على غزة لم يكن ثمرة وساطات سياسية ولا ضغوط دولية، بل جاء نتيجة مباشرة لصمود المقاومة في الميدان، وتكامل جبهات الإسناد التي أربكت العدو الصهيوني، وعلى رأسها الجبهة اليمنية التي أحدثت تحولاً جذرياً في معادلة الصراع.
وأوضح بادس في تصريح لصحيفة عرب جورنال، أن الدعم اليمني الثابت لغزة لم يكن دعماً رمزياً أو خطابياً، بل كان عملياً وميدانياً ومؤثراً، حيث شكلت الضربات الصاروخية اليمنية ضد الكيان الصهيوني نقطة تحول خطيرة أربكت الجبهة الداخلية للعدو وأرهقت المستوطنين، لتصبح – بحسب قوله – “أحد أهم عوامل الضغط التي سرعت الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار”.
وأشار الناشط المغربي إلى أن “اتفاق غزة صُنع بإرادة الميدان، بصمود المقاومة الفلسطينية وبالدعم الفعلي من جبهات الإسناد، وفي مقدمتها اليمن التي خاضت مواجهة مفتوحة ضد التحالف الأمريكي الصهيوني نصرةً للشعب الفلسطيني”.
وأضاف بادس أن محور المقاومة “ربح عضواً جديداً فاعلاً ونشيطاً فاجأ الجميع، هو الجيش اليمني واللجان الشعبية، الذين استطاعوا رغم حرب الثماني سنوات أن يتحولوا من موقع الدفاع إلى موقع التأثير في ميزان القوى الإقليمي”، مؤكداً أن “اليمن اليوم لم يعد مجرد عمق استراتيجي مفقود للمقاومة، بل أصبح ركيزة أساسية في المعادلة الاستراتيجية للمواجهة مع المشروع الصهيوني”.
ولفت إلى أن “القيادة اليمنية أثبتت أنها قيادة أفعال لا أقوال، إذ قابلت الحصار على غزة بحصار سفن الاحتلال في البحر الأحمر، وردّت القصف بالقصف، والألم بالألم، ففرضت معادلة جديدة عنوانها التكافؤ في الردع، مما غيّر موازين القوى في المنطقة، وأربك التحالف الأمريكي الصهيوني ومن يدور في فلكه”.
وختم السياسي المغربي تصريحه بالقول إن “النجاح اليمني في إسناد غزة، وما تحقق من ردع للعدو الصهيوني بفضل الموقف اليمني الشجاع، يجعلان من اليمن لاعباً جيوسياسياً محورياً لا يمكن تجاوزه، في وقتٍ يتزايد فيه سقوط الأنظمة العربية في مستنقع الخيانة والتطبيع”، مؤكداً أن “اليمن اليوم يمثل أنبل وأشرف صورة للعروبة والمقاومة في زمن الانبطاح”.