صور.. إغلاق مسارين في طريق "الدمام - بقيق"
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
يشهد طريق الدمام المؤدي إلى بقيق حاليًا أعمال صيانة وتجديد على امتداد مسافة تزيد عن 7 كيلومترات، تشمل عمليات كشط وإعادة سفلتة للطريق.
وتستهدف أعمال الصيانة تحسين حالة الطريق وتوفير بيئة أفضل للمركبات السائرة عليه.
أخبار متعلقة تنسيق الأشجار وصيانة الألعاب.. تهيئة حدائق نجران لاستقبال المتنزهينشاهد| الاستراحات.. مجمعات خارجة عن التنظيم ومعايير الأمن والسلامةالسبت.. استئناف الحركة المرورية في عقبة شعارمسارات بديلة
وأغلقت فرق الصيانة مسارين من الطريق لإتاحة المجال لأعمال التصليحات، في حين خصصت مسارين آخرين لعبور السيارات والشاحنات، بهدف تقليل تأثير الأعمال على حركة المرور، وضمان سير الحركة المرورية بسلاسة.
ويعتبر طريق الدمام شريانًا رئيسيًا يربط الدمام ببقيق ومحافظة الأحساء، ويُعَدُّ ممرًا حيويًا لشاحنات النقل والمركبات الأخرى، ونتيجة لهذا الدور الحيوي، فإنه يشهد تدفقًا مروريًا مكثفًا خاصة خلال نهاية الأسبوع.
طريق الدمام بقيق يخضع لأعمال الصيانة طريق الدمام بقيق يخضع لأعمال الصيانة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس أعمال صيانة الحركة المرورية
إقرأ أيضاً:
35 متطوعًا يغرسون 50 شجرة ظل بممشى سيهات لتعزيز الرقعة الخضراء
فعّلت بلدية محافظة القطيف مبادرة نوعية لزراعة 50 شجرة ظل في ممشى سيهات الشمالي، بمشاركة 35 متطوعاً ومتطوعة، ضمن استراتيجية مهرجان «خلود العطاء» لتعزيز الشراكة المجتمعية وزيادة الرقعة الخضراء في الأماكن العامة.
وبدأت الفرق التطوعية، تحت إشراف البلدية، غرس أشجار الظل المختارة بعناية لتلائم بيئة الممشى وتوفر مساحات مريحة للمرتادين، في خطوة تنفيذية تترجم شعار «قطيفنا خضراء» إلى واقع ملموس يلمسه سكان مدينة سيهات وزوارها بشكل مباشر.
أخبار متعلقة بمشاركة 111 خبيرًا.. انطلاق مؤتمر العيون الدولي بالرياضتزامنًا مع "أغصان".. اتفاقيات خماسية تدعم أنسنة المدن والغطاء النباتي في الأحساء .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 35 متطوعًا يغرسون 50 شجرة ظل بممشى سيهات لتعزيز الرقعة الخضراء - اليوم 35 متطوعًا يغرسون 50 شجرة ظل بممشى سيهات لتعزيز الرقعة الخضراء - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });تحسين المشهد الحضريوتأتي هذه المبادرة استكمالاً لمسار استراتيجي يتبناه مهرجان «خلود العطاء» بالشراكة مع جمعية سيهات للخدمات الاجتماعية «سعادة»، بهدف تحويل العمل التطوعي من مجرد مشاركة عابرة إلى محرك رئيسي لتحسين المشهد الحضري وتجميل المدينة.
وأكد مدير إدارة الشراكات المجتمعية في بلدية محافظة القطيف، محمد المشعل، أن انخراط 35 شاباً وفتاة في هذا العمل الميداني أحدث فرقاً جوهرياً في سرعة الإنجاز وجودته، مما يعكس نضج الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على المكتسبات البيئية وتنميتها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 35 متطوعًا يغرسون 50 شجرة ظل بممشى سيهات لتعزيز الرقعة الخضراء - اليوم 35 متطوعًا يغرسون 50 شجرة ظل بممشى سيهات لتعزيز الرقعة الخضراء - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });ثقافة العطاء المستداموأشار المشعل إلى أن هذا الحراك البيئي لا يستهدف فقط زيادة العدد الرقمي للأشجار، بل يركز على ترسيخ ثقافة «العطاء المستدام» وتمكين المتطوعين من وضع بصمة دائمة في مدينتهم، مشيداً بالتكامل الكبير بين القطاع البلدي والقطاع غير الربحي.
وأضاف يُعد تحسين البيئة العمرانية عبر التشجير أحد أهم مستهدفات الأمانة لرفع جودة الحياة، حيث تسهم هذه الأشجار الجديدة في تلطيف الأجواء وخلق متنفس طبيعي يشجع على ممارسة رياضة المشي في بيئة صحية وجاذبة.
واختتمت المبادرة بتثمين الجهود المشتركة بين البلدية وجمعية «سعادة» والمتطوعين، حيث يمثل هذا النموذج التشاركي ركيزة أساسية لضمان استمرارية العناية بهذه الأشجار ونموها لتشكل مظلة خضراء مستدامة للأجيال القادمة.