تحديث OxygenOS 16 المستند لأندرويد 16 يصل إلى تلك الهواتف
تاريخ النشر: 26th, November 2025 GMT
تأخرت ون بلس قليلاً في إطلاق نظام أندرويد ١٦، ولكن في الآونة الأخيرة، قامت العلامة التجارية بتسريع عملية طرحه. تتلقى العديد من الأجهزة تحديث OxygenOS ١٦ قبل الموعد المحدد لطرحه، بما في ذلك ون بلس نورد سي إي ٥. كان من المقرر أن يتلقى هذا الهاتف التحديث في ديسمبر، ولكن من الجيد دائمًا رؤية إصدار مبكر و يتم حاليًا طرح تحديث OxygenOS 16 لهاتف OnePlus Nord CE 5 وتؤكد OnePlus أن التحديث سيستمر في الطرح في المزيد من المناطق والمستخدمين على دفعات.
تحديث OxygenOS 16 لهاتف OnePlus Nord CE 5
إذا كنت تستخدم هاتف OnePlus Nord CE 5، فانتقل إلى الإعدادات > النظام والتحديثات > تحديث البرنامج للتحقق مما إذا كان التحديث متوفرًا على جهازك. إذا لم يكن متوفرًا، يمكنك الانضمام إلى برنامج Release Candidate للحصول على التحديثات مبكرًا.
للقيام بذلك، انتقل إلى الإعدادات > النظام والتحديثات > تحديث البرنامج > برنامج الإصدار التجريبي ، ثم انقر على زر التحديث الآ
يُعدّ نظام OxygenOS 16 ترقيةً جوهريةً لأجهزة OnePlus، إذ يُقدّم مجموعةً من الميزات المفيدة، وخيارات تخصيص مُوسّعة، وتحسيناتٍ في الذكاء الاصطناعي، وترقياتٍ بصرية.
قامت OnePlus أيضًا بتحسين تطبيق Fluid Cloud، الذي يدعم الآن تطبيقات موسّعة، بما في ذلك أدوات التحكم بالموسيقى، والأنشطة المباشرة، والنتائج المباشرة. كما يُساعد الذكاء الاصطناعي في الكتابة، وإنشاء الملخصات، والنسخ المباشر، وتقليل الضوضاء، وتحسين الصور، وإدارة الطاقة.
يُحسّن نظام OxygenOS 16 أيضًا الخصوصية والأمان، بفضل لوحة معلومات الخصوصية المُحسّنة
كما يُقدّم التحديث العديد من التحسينات الداخلية لتحسين الأداء وكفاءة استهلاك الطاقة. كما أُضيفت ميزة المعالجة المتوازية الجديدة لتحسين تعدد المهام والتفاعل مع التطبيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف OnePlus Nord نظام أندرويد ١٦ هاتف OnePlus Nord CE 5 OnePlus Nord CE
إقرأ أيضاً:
غوغل تعمل على تحويل أندرويد إلى حواسيب شخصية
صراحة نيوز -تتجه شركة غوغل نحو تطوير نظام “أندرويد” ليصبح منصة تشغيل قابلة للعمل على الحواسيب المحمولة والمكتبية، وليس مقتصرًا على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، ضمن مشروع داخلي يُعرف باسم “ألمنيوم أو إس” الذي يدمج مزايا “كروم أو إس” مع “أندرويد” في منصة واحدة.
ويهدف المشروع إلى توفير تجربة استخدام أكثر مرونة وأداء أعلى، مع تمكين المستخدم من تشغيل ملايين تطبيقات “أندرويد” على شاشة كبيرة باستخدام لوحة مفاتيح وفأرة، بالإضافة إلى تحقيق تكامل سلس بين الهاتف والحاسوب.
ورغم طموحات غوغل، يظل سوق الحواسيب محكومًا بنظامي “ويندوز” و”ماك”، المتفوقين في إدارة المهام الثقيلة مثل البرمجة والتصميم ثلاثي الأبعاد وتحرير الفيديو، بينما استهدفت أجهزة “كروم بوك” المهام الخفيفة والتعليمية فقط.
وفي حال نجاح المشروع، قد يشهد الحاسوب الشخصي تحولًا جذريًا، مع قدرة الهواتف والأجهزة اللوحية على العمل كحواسيب مكتبية بمجرد وصلها بشاشة ولوحة مفاتيح، وفتح المجال أمام تطوير تطبيقات متعددة المنصات تعمل بكفاءة على الأجهزة المختلفة.