سيتم تقديم الطلبات إلكترونياً في السابع من أيلول/ سبتمبر

أعلنت قيادة سلاح الجو الملكي / كلية الامير فيصل الفنية عن فتح باب الإنضمام إلى صفوف أبطال الشرف والفداء للدراسة على برنامج الدبلوم الهندسي وفني الطيران للعمل على جميع أنواع الطائرات والأنظمة المساندة.

اقرأ أيضاً : خبير تكنولوجي: هذه الوظائف الأعلى دخلا والأكثر طلبا في سوق العمل

وأضافت أنه سيتم تقديم الطلبات إلكترونياً من خلال الموقع الرسمي لسلاح الجو الملكي، اعتبارا من الخميس الموافق 7/9/2023 ولغاية 17/9/2023.

شروط انتخاب وتجنيد تلاميذ كلية الأمير فيصل الفنية:

1. أن يكون أردني الجنسية وغير محكوم بجناية أو جنحة مخلة بالشرف.

2. ان يكون من مواليد 1/1/2003 ولغاية 31/12/2005.

3. أن يجتاز الفحص الطبي المقرر والمقابلة الشخصية بنجاح

4. أن لا يقل الطول عن 160سم وأن يتناسب الطول مع الوزن.

5. أن لا يقل معدل الثانوية العامة في جميع الفروع (العلمي، الأدبي، والصناعي) عن 60% وعلى أن لا تقل علامة اللغة الأنجليزية عن 60% وكحد أدنى .

6. أن لا يكون قد خدم بالقوات المسلحة الأردنية او الأجهزة الأمنية.

7. أن يكون أعزب.

8. أن يجتاز فحص اللغة الانجليزية المخصص لذلك.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: سلاح الجو الملكي

إقرأ أيضاً:

طالبات المراكز الصيفية الحوثية في صنعاء تحت طائلة التجنيد

اتهمت مصادر تربوية الحوثيين باستخدام نحو 150 مدرسة ومسجداً في العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء لاستقطاب آلاف الفتيات من مختلف الأعمار إلى المراكز الصيفية، وإخضاعهن للتعبئة ضمن حملة تهدف لإلحاق المئات منهن بالتشكيل العسكري النسائي المعروف باسم «الزينبيات».

 

ومع الاستعداد الحوثي لاختتام المعسكرات الصيفية التي قوبلت منذ انطلاقها بعزوف مجتمعي واسع، كشفت المصادر لـ«الشرق الأوسط» عن وجود تحركات لعناصر تتبع ما تسمى كتائب «الزينبيات» لإطلاق عملية تجنيد جديدة بين أوساط طالبات المدارس، ممن التحقن بمراكز الجماعة الصيفية.

 

وبموجب تعليمات مباشرة أصدرها مكتب زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، ذكرت المصادر أن الجماعة شكلت فِرقاً نسائية ميدانية تحت مسمى «الدعم والإسناد» لاستهداف الفتيات، معظمهن من طالبات المراحل التعليمية الإعدادية والثانوية بعموم مديريات صنعاء وضواحيها، بغية إخضاعهن لتدريبات على استعمال الأسلحة.

 

ويُشرف على ذلك الاستهداف -وفق المصادر- قياديات بارزات في كتائب «الزينبيات»، منهن ابتسام المحطوري، وسعاد الكحلاني، وبشرى مفضل، وأمة المجيب القحوم، وغادة أبو طالب، وسارة جحاف، وحنان الشامي، وإشراق المأخذي، وأخلاق الشامي، وهناء المحاقري.

 

وسبق هذا التحرك الحوثي لتجنيد دفعة جديدة من الفتيات، استهداف الجماعة لهن عبر معسكراتها الصيفية منذ انطلاقها مطلع أبريل (نيسان) الماضي، بالتلقين الطائفي، وغسل أدمغتهن بالأفكار التي تحض على دعم الجبهات بالمال، والحُلي، والمشاركة في الفعاليات.

 

تحذيرات تربوية

 

وحذر عاملون تربويون في صنعاء في حديثهم لـ«الشرق الأوسط» من مساعٍ حوثية لتنفيذ حملة تجنيد واسعة في صفوف الفتيات في بغية إلحاقهن بالتشكيل العسكري النسائي.

 

واتهموا الجماعة بتسخير الأموال، وإطلاق حملات ترويج ووعود بجوائز وسلال غذائية ورحلات وهدايا وتحسين درجات الامتحانات والإعفاء من رسوم مدرسية، وغيرها، من أجل استدراج أكبر عدد من الطلبة (ذكوراً وإناثاً) إلى مخيماتهم الصيفية التي لطالما جوبهت، وفق التربويين، برفض واسع من قبل أولياء الأمور.

 

وقدرت مصادر مطلعة أن أعداد الطالبات الملتحقات هذا العام بالمدارس الحوثية الصيفية في صنعاء وحدها بلغ 16 ألف طالبة من مختلف الأعمار، حيث تلقين التعبئة في قرابة 150 مدرسة ومسجداً، في حين كانت الجماعة تطمح لاستقطاب 55 ألفاً في نحو 516 مدرسة ومسجداً في عموم المديريات.

 

وسبق للجماعة الانقلابية أن أعلنت في وقت سابق عن تخصيصها نحو 1500 مدرسة حكومية وأهلية ومساجد ومراكز أخرى لإلحاق أكثر من 100 ألف طالبة بعموم مدن سيطرتها لتلقي التعبئة.

 

تكثيف التعبئة

 

أوضحت «أماني» -طالبة في مدرسة حكومية بمديرية معين بصنعاء التحقت بمركز صيفي حوثي، لـ«الشرق الأوسط» أن جل الدروس التي قُدِّمت لهن منذ بدء الدورات تتركز على التعبئة، وتُرغِم المشاركات على الالتزام والتقيد بموجهات أقرتها الجماعة ضمن مناهجها المُخصصة لاستهداف الملتحقات بمراكزها الصيفية.

 

ومن ضمن تلك الموجهات، وفق الطالبة، إلزامهن بالاستماع إلى خطب زعيم الجماعة في موعدها المُحدد، واعتبار ما تُسمى «الصرخة الخمينية» شعاراً ثابتاً في وجدانهن، وعدم التخلي عنه بزعم أنه يغيظ الأعداء، والمشاركة ببذل المال لمصلحة الجبهات، وحضور الفعاليات.

 

وأبدت «أماني» استياءها البالغ من خلو الأنشطة الصيفية الحوثية المخصصة للفتيات من أي حديث عن حجم المعاناة، والحرمان، والأوجاع التي لا تزال تعصف بملايين النساء اليمنيات من جراء ما خلفه الانقلاب، والحرب المستمرة من أوضاع متدهورة.

 

كما اشتكت طالبة أخرى في صنعاء، طلبت إخفاء هويتها، من تركيز الانقلابيين على الجانب الطائفي، والحض على الانخراط بالتشكيلات الأمنية للجماعة بزعم مجابهة التحديات.

 

وعبرت الطالبة عن ندمها لمشاركتها بمخيم صيفي حوثي، مرجعة ذلك إلى عدم اهتمام الجماعة بتنفيذ برامج وأنشطة توعوية وتدريبية على صلة بكافة المجالات الصحية، والنفسية، والبيئية، والرياضية، والتعليمية التي تهم المجتمع.

 

وقالت: كان من المفترض العمل على تمكين المشاركات اقتصادياً عبر تعليمهن مختلف أنواع الأشغال والحرف اليدوية، حتى يتمكن من مساعدة ذويهن بتأمين العيش في ظل الأوضاع العصيبة التي يعيشونها.


مقالات مشابهة

  • تخريج طلبة المركز الجوي للتدريب التخصصي بسلاح الجو السلطاني
  • إسرائيل تشن هجومًا على مطار صنعاء في اليمن وتدمر طائرة
  • نتنياهو وكاتس يهددان بمزيد من الضربات في اليمن: من يطلق النار علينا يدفع ثمنًا باهظًا
  • نتنياهو وكاتس يهددان بمزيد من الضربات في اليمن
  • إسرائيل تعلن قصف أهداف للحوثيين في مطار صنعاء باليمن
  • وزير دفاع الإحتلال: سلاح الجو استهدف مواقع للحوثيين في مطار صنعاء
  • إسرائيل تعلن تدمير ما تبقى من مطار صنعاء وآخر طائرة
  • عاجل | وزير الدفاع الإسرائيلي: سلاح الجو استهدف مواقع لجماعة الحوثي في مطار صنعاء ودمر آخر طائرة هناك
  • بقيادة ألونسو.. "الملكي" يفتح صفحة جديدة
  • طالبات المراكز الصيفية الحوثية في صنعاء تحت طائلة التجنيد