نصائح شركة الكهرباء لتفادي تلف الأجهزة المنزلية عند تذبذب التيار.. اعرفها
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قدمت الشركة القابضة لكهرباء مصر نصائح للمواطنين، لحل مشكلة تذبذب التيار الذي من الممكن أن يتسبب في انهيار الأجهزة الكهربائية المنزلية.
وترصد «الوطن» خلال السطور التالية، أسباب وحل تذبذب التيار الكهربائي، بحسب جهاز تنظيم مرفق الكهرباء، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي.
وأوضحت الشركة القابضة لكهرباء مصر، أن مشكلة تذبذب التيار من الممكن أن تتسبب في انهيار الأجهزة الكهربائية في المنزل، وفي العديد من الأحيان تحتاج لإصلاحها، أو تغير قطع الغيار المناسبة لها، وحتى يتجنب المستهلك حدوث أي تلف أو دمار للأجهزة.
وأشارت الشركة إلى أنه إذا كانت مشكلة الأحمال الكهربائية الزائدة، في الأجهزة الأكثر سحبًا للتيار الكهربائي مثل الفرن الكهربائي، التكييف، المكواة، والدفاية الكهربائية، فقد يكون السبب أنها موصولة في دائرة كهربائية واحدة، الأمر الذي يسبب حملا على هذه الدائرة ويؤدي إلى تذبذب التيار.
فصل الدوائر الكهربائية في هذه الحالةوأضافت القابضة لكهرباء مصر، أنه حال كانت الأضواء لديك تخفت عندما تقوم بتشغيل أي جهاز معين، مثل التكييف أو مجفف الشعر، على المستهلك التحقق أولًا إذا إذا كانت الأضواء موصولة على ذات الدائرة الموصول عليها الأجهزة الأخرى، من خلال فحص القاطع الكهربائي المشترك، وعندها سيكون المستهلك بحاجة لفصل الدوائر الكهربائية، وعمل دائرة كهربائية خاصة لكل مجموعة على حدة.
وفي حال كانت الإضاءة تخفت والكهرباء ترتعش، أثناء تشغيل أي جهاز منزلي، فقد يكون المستهلك بحاجة للاستعانة بالمتخصص الكهربائي، لفحص جميع الدوائر الكهربائية في المنزل، ومدى تحمل التوصيلات الكهربائية للأجهزة المنزلية المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة القابضة لكهرباء مصر الكهرباء
إقرأ أيضاً:
الأونروا تطالب بالعودة إلى الآليات القديمة لتوزيع المساعدات لتفادي الفوضى في غزة
الثورة نت/
حذرت مديرة الإعلام بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في غزة إيناس حمدان، من انتشار الفوضى والخروج عن السيطرة في غزة بسبب الآلية الإسرائيلية الجديدة لتوزيع المساعدات.
وقالت حمدان، في حديث صحفي اليوم الأربعاء: “إن الفوضى التي حدثت، أمس، أثناء توزيع المساعدات نتيجة طبيعية بسبب قلة عدد المراكز المسؤولة عن هذا الشأن خاصة في ظل وجود أعداد كبيرة من المدنيين الذين في أمس الحاجة لأي مساعدة بعد نفاد جميع المواد الغذائية جراء الحصار الذي دام لأكثر من 80 يوما”.
وشددت على أنه لا يمكن استبدال نظام قائم بذاته من قبل الأمم المتحدة والأونروا باعتبارها المنظمة الأكبر في غزة بـ”4 مراكز” فقط لتوزيع المساعدات على جميع أهالي القطاع، موضحة أن الأمم المتحدة لا تزال مستمرة في الضغط من أجل المطالبة بضرورة العودة إلى الآليات القديمة المتابعة والتي أثبتت في السابق نجاحها في تلبية وإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة.
ويأتي هذا في الوقت الذي أثار فيه مشهد تدافع الفلسطينيين من أجل الحصول على مساعدات في غربي مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، وسقوط شهداء وجرحى بعد إطلاق جيش العدو الإسرائيلي النار باتجاههم، حالة من الاستنكار الدولي، خصوصا على صعيد المؤسسات الأممية، التي وصفت الأمر بـ”السادي” و”المفجع”.
ووصف المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك الوضع الإنساني في قطاع غزة بـ”المفجع”، وقال في بيان، إن صور الحشود الفلسطينية التي تدافع للحصول على المساعدات الغذائية في قطاع غزة “تدمي القلب”.