ما هي أسلحة اليورانيوم المنضب؟ وما هي مخاطرها؟
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إنها سترسل ذخائر اليورانيوم المنضب الخارقة للدروع إلى أوكرانيا ضمن حزمة مساعدات جديدة، وهي خطوة وصفها مسؤول روسي كبير بأنها "عمل إجرامي".
وفيما يلي نظرة على المخاوف المتعلقة بهذه الأسلحة.
- ما هي هذه الذخائر؟
اليورانيوم المنضب منتج ثانوي عالي الكثافة يتخلف عند تخصيب اليورانيوم لاستخدامه في المفاعلات النووية أو الأسلحة النووية.
اليورانيوم المنضب مشع لكنه يحتوي على مستوى أقل بكثير من النظيرين المشعين يو-235 ويو-234، أي أقل كثيرا من المستويات الموجودة في خام اليورانيوم الطبيعي، وهو ما يقلل من نشاطه الإشعاعي.
تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه يستخدم في الأسلحة لأنه عالي الكثافة ويشتعل ذاتيا عند درجات حرارة وضغط عالية، ولأنه يصبح أكثر حدة عندما يخترق الصفائح المدرعة.
وقال متحف الإشعاع والنشاط الإشعاعي التابع لاتحاد جامعات أوك ريدج في تنيسي بالولايات المتحدة "عندما تضرب ذخيرة يورانيوم منضب خارقة هدفا ما، ترتفع درجة حرارة سطحه بشكل كبير".
وأضاف "عندما يخترق اليورانيوم المنضب المركبة المستهدفة، تتجه الشظايا الأكبر لالتهام كل ما بداخلها، في حين ترفع تلقائية اشتعال اليورانيوم من احتمالات انفجار وقود المركبة و/أو ذخيرتها".
ويعني هذا أنه عندما تضرب مثل هذه الذخيرة درع الدبابة، فإنها تخترقه في غمضة عين قبل أن تنفجر وسط سحابة مشتعلة من الغبار والمعادن، بينما يؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى انفجار الوقود والذخيرة الموجودة في الدبابة.
- من يمتلك هذه الذخائر؟
تنتج الولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا والصين وفرنسا وباكستان أسلحة اليورانيوم المنضب التي يقول التحالف الدولي لحظر أسلحة اليورانيوم إنها لا تصنف أسلحة نووية.
ومن المعروف أن 14 دولة أخرى تخزن أسلحة اليورانيوم المنضب.
- ما هي المخاطر؟
توجد الكثير من الدراسات ويثور الجدل حول آثار التعرض لأسلحة اليورانيوم المنضب، وخصوصا في ساحات القتال حيث استخدمت هذه الذخائر في حرب الخليج في 1990 و1991 وفي قصف حلف شمال الأطلسي ليوغوسلافيا في 1999.
وتقول الجمعية الملكية، وهي زمالة علماء مقرها لندن، إنه جرى استخدام نحو 340 طنا من اليورانيوم المنضب في الذخائر خلال حرب الخليج عام 1991 وما يقدر بنحو 11 طنا في البلقان في أواخر التسعينيات.
وتناول أو استنشاق كميات من اليورانيوم، حتى وإن كان منضبا، أمر خطير، إذ يمكن أن يُضعف وظائف الكلى ويزيد من خطر الإصابة بمجموعة من الأمراض السرطانية.
وتقول جهات معارضة لمثل تلك الأسلحة، ومنها التحالف الدولي لحظر أسلحة اليورانيوم، إن الغبار الناتج عنها يمكن استنشاقه، في حين أن الذخائر التي لا تصيب هدفها يمكن أن تسمم المياه الجوفية والتربة.
لكن بريطانيا، التي أعلنت في مارس آذار أنها سترسل هذا النوع من الذخائر إلى أوكرانيا، تقول في إرشاداتها إن من الصعب أن يتسبب استنشاق كميات من غبار اليورانيوم المنضب في وقوع إصابات.
- ماذا يقول العلم؟
قالت الجمعية الملكية في تقرير عام 2002 إن المخاطر التي تتعرض لها الكلى والأعضاء الأخرى من استخدام ذخائر اليورانيوم المنضب منخفضة جدا بالنسبة لمعظم الجنود في ساحة المعركة وأولئك الذين يعيشون في منطقة الصراع.
لكن الجمعية أضافت "في الظروف القاسية، وفي ظل أسوأ الافتراضات، يمكن أن يعاني من يتعرض من الجنود لكميات كبيرة من اليورانيوم المنضب آثارا ضارة على الكلى والرئة".
وقالت "سيكون التلوث البيئي متباينا للغاية، لكن في معظم الحالات ستكون المخاطر الصحية المرتبطة باليورانيوم المنضب منخفضة للغاية. وفي بعض السيناريوهات الأسوأ، يمكن أن تشهد بعض المناطق مستويات عالية من اليورانيوم في الطعام أو الماء، مما قد يكون له آثار ضارة على الكلى".
وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن عددا صغيرا من المحاربين القدامى الذين شاركوا في حرب الخليج توجد بأجسادهم آثار لليورانيوم المنضب أدت إلى ارتفاع مستويات إفراز اليورانيوم المنضب في البول لكن دون التسبب في أي آثار صحية ملحوظة.
وأضافت أن الدراسات على هؤلاء الجنود أظهرت "زيادة صغيرة (أي ليست ذات دلالة إحصائية) في معدل الوفيات، لكن هذه الزيادة ترجع إلى وقائع معينة أكثر من كونها ترجع إلى أمراض... لا يمكن ربطها بأي تعرض لليورانيوم المنضب".
كما أشار تقرير لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة حول تأثير اليورانيوم المنضب في صربيا والجبل الأسود إلى "عدم وجود تلوث كبير وواسع النطاق".
غير أن بعض الساسة الصرب شككوا في ذلك وتحدثوا عن زيادة عدد الوفيات بسبب إصابتهم بأورام خبيثة.
- ماذا قالت روسيا؟
في تكرار لتحذيرات موسكو السابقة، قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف إن واشنطن تعمل على تصعيد الصراع في أوكرانيا من خلال إرسال إمدادات لكييف من هذا النوع من الذخائر.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن ريابكوف قوله "هذه ليست خطوة تصعيدية فحسب، بل تعكس لا مبالاة واشنطن البشعة بالتبعات البيئية لاستخدام هذا النوع من الذخائر في أرض المعركة. هذا في الحقيقة عمل إجرامي".
رويترز
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي امريكا اوكرانيا روسيا اليورانيوم المنضب أسلحة الیورانیوم المنضب الیورانیوم المنضب فی من الیورانیوم یمکن أن
إقرأ أيضاً:
هل يمكن تفكيك اقتصاد حزب الله؟.. تقرير لشبكة CNBC يُجيب
ذكرت شبكة "CNBC" الأميركية أنه "حتى قبل بضعة أشهر، كانت الرحلة من مطار بيروت الدولي عبر الضاحية الجنوبية تشهد سيلاً من الدعاية المؤيدة لإيران وحزب الله. والآن، استُبدل العديد من تلك الصور بعلامات تجارية غربية ومحلية. كما وتتضمن العديد من الملصقات الجديدة أيضًا رسائل وطنية موحدة حلت محل اللافتات الطائفية السابقة، وهي محاولة ك لتشجيع "عهد جديد للبنان"، في الوقت المناسب لازدهار السياحة الصيفية التي تأمل الدولة المطلة على البحر الأبيض المتوسط في تحقيقها بعد أشهر من الحرب. في هذا لبنان "الجديد"، يضطر حزب الله إلى العمل في الظل، أكثر من أي وقت مضى في تاريخه".
وبحسب الشبكة، "لطالما سعى حزب الله، الوكيل الإيراني، الذي يسيطر على أجزاء من لبنان كمجموعة شبه حكومية، والمُصنّف من قِبَل واشنطن منظمةً إرهابية، إلى إيجاد طرقٍ مبتكرةٍ للتهرب من العقوبات الأميركية. لكن منذ الهجوم الإسرائيلي العدواني، تُركت قيادة حزب الله وبنيته التحتية المالية في حالةٍ من الانهيار. وقال جوزيف ضاهر، مؤلف كتاب "حزب الله: الاقتصاد السياسي لحزب الله في لبنان"، للشبكة: "يواجه حزب الله أكبر مأزق له منذ تأسيسه. فقد ألحقت الحرب الإسرائيلية على لبنان ضررًا بالغًا بالحزب وبُناه التحتية، حيث اغتالت كبار قادته العسكريين والسياسيين، بمن فيهم الأمين العام حسن نصر الله". وأضاف أن "المناطق ذات الأغلبية الشيعية تعرضت لقصف مكثف، ما أدى إلى تدمير واسع النطاق للمساكن والبنى التحتية المدنية"."
وتابعت الشبكة، "لا يزال الحزب، الذي يشغل جناحه السياسي أيضًا مقاعد في المجلس النيابي، يتمتع بنفوذ سياسي كبير في لبنان، الذي أُجريت فيه آخر انتخابات نيابية عام 2022. وعلى الرغم من خسارته أكبر عدد من المقاعد في تاريخه السياسي، إلا أنه لا يزال متمسكاً بائتلاف من 62 مقعدًا في البرلمان المؤلف من 128 عضوًا. وقال ضاهر إن حزب الله "لن يختفي لأنه يتمتع بهيكل سياسي وعسكري قوي ومنضبط ومنظم، ويستفيد من المساعدة المستمرة من إيران"، إلا أنه "أصبح معزولاً سياسيا واجتماعيا بشكل متزايد خارج السكان الشيعة في لبنان".
خارج النظام المصرفي
وبحسب الشبكة، "في حين يتلقى حزب الله معظم تمويله من إيران، فقد طوّر أيضًا شبكات مالية دولية واسعة النطاق لتحقيق إيرادات. ويجني الحزب أمواله من قطاعات تقليدية كالبنوك والإنشاءات، وتُقدّر إيراداته بمليارات الدولارات سنويًا. إن استراتيجية الحكم الموازية التي ينتهجها حزب الله، والتي تعمل كحزب سياسي ودويلة ضمن الدولة، مكنته من البقاء والنمو كجماعة مسلحة لعقود من الزمن. عندما حُرم المودعون اللبنانيون من مدخراتهم عام 2019 إثر انهيار مالي شلّ البلاد وعملتها، ظلّ حزب الله قادرًا على تمويل قاعدته وأنشطته غير المشروعة، وأدار أعمالًا تجاريةً تعتمد على النقد فقط، وأدار عمليات صرف الدولار الأميركي في السوق السوداء".
وتابعت الشبكة، "يقول المحللون الإقليميون إن هذه الاستراتيجية ستستمر على الرغم من الضغوط على مواردهم المالية، وذلك بسبب الصعوبة الشديدة في تتبع المعاملات غير الرسمية التي تتم نقداً فقط. وقال ضاهر إن الاقتصاد اللبناني "يعتمد بنسبة تزيد عن 60% على التبادلات النقدية، التي لا تستطيع الدولة تتبع تداولها". وأضاف: "بفضل هذا الجزء من النقد المتداول الذي يُهرّبه حزب الله إلى لبنان، يُموّل أنشطته ويدفع رواتب موظفيه ويدعم قاعدته الشعبية، إلى جانب مصادر تمويل أخرى". ومع ذلك، فإن الولايات المتحدة بقيادة الرئيس دونالد ترامب تمارس ضغوطا متجددة على الحكومة الجديدة لاتخاذ إجراءات صارمة ضد أنشطة حزب الله غير المشروعة".
وبحسب الشبكة، "في ضربةٍ واضحةٍ لعمليات تمويل حزب الله، أصدر مصرف لبنان المركزي تعميمًا يحظر على كل المؤسسات المالية في البلاد التعامل مع مؤسسة القرض الحسن، وهي كيانٌ ماليٌّ مرتبطٌ بحزب الله يُقدّم قروضًا محليةً بضمان الذهب والمجوهرات. وتُعدّ هذه المؤسسة أداةً يستخدمها حزب الله لكسب دعم الشيعة في البلاد، والحصول على تمويلٍ أكبر لعملياته، وقد استهدفت إسرائيل منشآت القرض الحسن تحديدًا بغاراتٍ جويةٍ خلال العام الماضي. وقال ماثيو ليفيت، وهو زميل بارز في معهد واشنطن ومدير برنامج مكافحة الإرهاب والاستخبارات، إن خطوة مصرف لبنان كانت "بارعة"، لأن القرض الحسن مسجل منذ فترة طويلة كجمعية خيرية، وبالتالي كان قادراً على العمل خارج النظام المالي اللبناني، والتهرب من الرقابة التنظيمية. وأضاف: "هنا، يبدو أن مصرف لبنان قد وجد طريقةً لتجاوز هذه الفجوة"."
وتابعت الشبكة، "حتى وقت قريب، كان حزب الله يسيطر على كل منافذ الدخول إلى لبنان تقريبًا، بما في ذلك مطار بيروت. وبعد الهجوم الإسرائيلي على الحزب، أصبح مطاره الآن تحت سيطرة الحكومة. وبينما لا تزال طهران تموّل حزب الله، فإنّ طرق نقلها إلى لبنان مقيّدة بشدة بعد فقدانها حليفًا رئيسيًا بسقوط نظام بشار الأسد في سوريا. وصرح خبراء لشبكة CNBC بأنّ الرحلات الجوية القادمة من إيران ومواقع أخرى، والمُخصصة لنقل الدعم المادي لحزب الله، تخضع لتفتيش مكثّف. وقال ضاهر عن استعادة الأمن في البلاد: "تم اعتراض تحويلات نقدية من الخارج في المطار والحدود. نتحدث عن ملايين الدولارات"."
"الفرصة سانحة الآن"
وبحسب الشبكة، "يقول كثيرون ممن يريدون تفكيك قوة حزب الله إن الوقت قد حان الآن. وقال ليفيت: "عندما تكون إيران الآن تحت ضغط هائل، ولبنان يحاول علنًا قمع قدرة حزب الله على العمل كميليشيا مستقلة، ويحاول استهداف التمويل الذي يحتاجه ليكون قادرًا على القيام بذلك، فلديك فرصة مثيرة للاهتمام". وقال" ان كلا من رئيس الوزراء ورئيس الجمهورية مهتمين بتأكيد احتكار استخدام القوة في البلاد. كما إنهم مهتمون بتأمين المساعدات الدولية التي يحتاجها لبنان بشدة للخروج من الأزمة الاقتصادية، وهم مهتمون بعدم قول لا لإدارة ترامب"."
وتابعت الشبكة، "لكن الأمر ليس بهذه السهولة. فالحزب، الذي وُصف لفترة طويلة بأنه أقوى منظمة غير حكومية في الشرق الأوسط، لا يزال يحظى بولاء مئات الآلاف ممن يعتمدون عليه في خدماته الاجتماعية وقيادته الأيديولوجية، كما أنه لا يزال مدججًا بالسلاح. من الجدير بالذكر أنه لا أحد يطالب رسميًا بحل حزب الله أو زواله تمامًا. وقد طالب مبعوث ترامب إلى المنطقة، توم برّاك، حزب الله مؤخرًا بإلقاء سلاحه، وهو اقتراح رفضه الحزب. وقال ليفيت: "لن ينزع حزب الله سلاحه لمجرد الطلب منه بلطف. لكن علينا تمكين الحكومة اللبنانية من ذلك، ومنحها القدرة على ذلك، ودعمها عند تحقيق ذلك". ويتطلب ذلك مزيجاً من الجزرة والعصا، كما يقول المسؤولون الأميركيون السابقون، ومن المفارقات أن هذه الأدوات أضعفتها في كثير من الحالات انكماش موارد الحكومة الأميركية في عهد إدارة ترامب".
وأضافت الشبكة، "حدد ألكسندر زيردن، المدير في شركة كابيتول بيك ستراتيجيز للاستشارات المتعلقة بالمخاطر ومقرها واشنطن، والذي عمل سابقا في مكتب مكافحة الإرهاب والاستخبارات المالية التابع لوزارة الخزانة الأميركية، بعض هذه الأساليب المحتملة. وقال: "على الصعيد الهجومي، تستطيع الولايات المتحدة، ومن المرجح أن تستمر، في استهداف شبكات حزب الله المالية داخل لبنان وخارجه. وستسعى الولايات المتحدة إلى منع حزب الله من الوصول إلى سوريا، بما في ذلك عقود إعادة الإعمار المربحة". وأضاف: "من ناحية الحوافز، أصبحت الأدوات المباشرة أكثر محدوديةً مع تقليص القدرات الدبلوماسية والتنموية. مع ذلك، يبدو أن هناك مجالًا للولايات المتحدة لدعم الإصلاحات الاقتصادية"."
وبحسب الشبكة، "بالنسبة لروني شطح، المحلل السياسي، فإن ما هو مطلوب حقا هو الضغط الدولي الذي من شأنه أن يدفع إيران إلى التخلي عن تدخلها في لبنان. وقال شطح: "ما لم يتغير بعد لصالح لبنان هو الجانب الدولي، أي إيجاد طريقة لإيران للتخلي عن لبنان، وهو ما أعتقد أنه لا يمكن أن يحدث إلا من خلال الدبلوماسية الاستراتيجية". وتابع قائلاً: "إذا كانت إدارة ترامب تريد السلام كما تقول مراراً وتكراراً، وإذا كان دونالد ترامب يريد جائزة نوبل للسلام أيضاً، فيجب أن يكون هناك بعض الطرق للمضي قدماً حتى يحتل لبنان مركز الاهتمام وإيجاد حل سلمي يرضي شروط إيران إلى حد ما". وحذر شطح من أن ما تم إنجازه حتى الآن من قبل الحكومتين الأميركية واللبنانية مهم، لكنه لن يؤدي في نهاية المطاف إلى كسر قوة حزب الله في البلاد. وقال: "الفرصة سانحة الآن. ليست غدًا، وللأسف، إنها نافذة تضيق. النية وحدها لا تكفي. سواءً من إدارة ترامب أو حتى من الرئيس اللبناني، النية وحدها لا تكفي". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل سيفتح "حزب الله" الحرب؟ هذا ما قاله تقريرٌ إسرائيليّ Lebanon 24 هل سيفتح "حزب الله" الحرب؟ هذا ما قاله تقريرٌ إسرائيليّ 30/07/2025 10:31:50 30/07/2025 10:31:50 Lebanon 24 Lebanon 24 هل ستخف قبضة حزب الله على لبنان؟.. تقرير بريطاني يُجيب Lebanon 24 هل ستخف قبضة حزب الله على لبنان؟.. تقرير بريطاني يُجيب 30/07/2025 10:31:50 30/07/2025 10:31:50 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل: تفكيك أكبر شبكة تابعة لحماس في الضفة الغربية Lebanon 24 إسرائيل: تفكيك أكبر شبكة تابعة لحماس في الضفة الغربية 30/07/2025 10:31:50 30/07/2025 10:31:50 Lebanon 24 Lebanon 24 في إيران.. تفكيك شبكة سيبرانية عميلة للموساد Lebanon 24 في إيران.. تفكيك شبكة سيبرانية عميلة للموساد 30/07/2025 10:31:50 30/07/2025 10:31:50 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية تابع قد يعجبك أيضاً سلاح الحزب على طاولة الحكومة... القرار الصعب يقترب Lebanon 24 سلاح الحزب على طاولة الحكومة... القرار الصعب يقترب 10:00 | 2025-07-30 30/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالليرة.. هذه قيمة "ضبط الفوميه" Lebanon 24 بالليرة.. هذه قيمة "ضبط الفوميه" 10:15 | 2025-07-30 30/07/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن الأقساط المدرسية... نائب طالب وزارة التربية بهذا الأمر Lebanon 24 عن الأقساط المدرسية... نائب طالب وزارة التربية بهذا الأمر 09:59 | 2025-07-30 30/07/2025 09:59:08 Lebanon 24 Lebanon 24 سلسلة مداهمات للجيش في عدد من المناطق.. هذه حصيلتها Lebanon 24 سلسلة مداهمات للجيش في عدد من المناطق.. هذه حصيلتها 09:58 | 2025-07-30 30/07/2025 09:58:44 Lebanon 24 Lebanon 24 سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان Lebanon 24 سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان 09:45 | 2025-07-30 30/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة وضعه خطير جدّاً... نقل فنان معروف إلى العناية المركّزة بعد تدهور حالته الصحيّة Lebanon 24 وضعه خطير جدّاً... نقل فنان معروف إلى العناية المركّزة بعد تدهور حالته الصحيّة 15:10 | 2025-07-29 29/07/2025 03:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا طلبت السيّدة فيروز بعدما قدّمت نجوى كرم التعازي لها؟.. شاهدوا الفيديو Lebanon 24 ماذا طلبت السيّدة فيروز بعدما قدّمت نجوى كرم التعازي لها؟.. شاهدوا الفيديو 13:04 | 2025-07-29 29/07/2025 01:04:40 Lebanon 24 Lebanon 24 فرحة تحوّلت إلى مأساة... هكذا خسر محمد حياته بعد نجاحه في الإمتحانات Lebanon 24 فرحة تحوّلت إلى مأساة... هكذا خسر محمد حياته بعد نجاحه في الإمتحانات 13:24 | 2025-07-29 29/07/2025 01:24:40 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب تعرّض لأزمة قلبية.. وهذه حالته Lebanon 24 نائب تعرّض لأزمة قلبية.. وهذه حالته 13:25 | 2025-07-29 29/07/2025 01:25:25 Lebanon 24 Lebanon 24 غرق... فنان شهير يخسر حياته خلال السباحة Lebanon 24 غرق... فنان شهير يخسر حياته خلال السباحة 16:07 | 2025-07-29 29/07/2025 04:07:28 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 10:00 | 2025-07-30 سلاح الحزب على طاولة الحكومة... القرار الصعب يقترب 10:15 | 2025-07-30 بالليرة.. هذه قيمة "ضبط الفوميه" 09:59 | 2025-07-30 عن الأقساط المدرسية... نائب طالب وزارة التربية بهذا الأمر 09:58 | 2025-07-30 سلسلة مداهمات للجيش في عدد من المناطق.. هذه حصيلتها 09:45 | 2025-07-30 سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان 09:30 | 2025-07-30 حرائق لبنان تشتعل مجددًا فهل استعدادات الدفاع المدني كافية؟ فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 30/07/2025 10:31:50 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 30/07/2025 10:31:50 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 30/07/2025 10:31:50 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24