داهمت الشرطة البريطانية مبنى شهد حصة "يوغا"، بعدما ظن بعض من رأوا الحصة أن هناك "طقس قتل جماعي" يحدث في المكان.

وفي بلدة شابل سان ليوناردز شرقي إنجلترا التي شهدت الواقعة، قادت معلمة اليوغا ميلي لوز حصة كان على المشاركين فيها التمدد على الأرض لفترة.

وعندما رأى المشهد بعض المارة، ظنوا أن ممارسي اليوغا ليسوا إلا جثثا ملقاة على الأرض، فاتصلوا بالشرطة على الفور للإبلاغ عن "جريمة مروعة" لم تحدث أصلا.

وكتبت لوز منشورا على "فيسبوك"، قالت فيه إن الشرطة حضرت إلى المكان بعد استدعائها، حيث "اعتقد بعض المارة خطأ أن هناك طقس قتل جماعي".

وأوضحت لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية: "لقد صدمت للغاية. لم أصدق أن ما حدث قد حدث".

وتابعت: "كان ممارسو اليوغا يشاركون في جلسة استرخاء عميق رائع".

ووصلت الشرطة بعد انتهاء حصة اليوغا ورحيل المشاركين بها، وتأكدت من عدم وقوع أي جرائم أو طقوس قتل في المنطقة.

وأكد ممثل الشرطة أنه استدعاءها إلى المبنى جاء بسبب ما تبين أنه خطأ.

وأوضح: "تم إجراء مكالمة بعد مخاوف. حضر الضباط ويسعدنا أن نبلغكم أن الجميع بخير وبصحة جيدة. تم إجراء مكالمة الاستدعاء بنوايا حسنة".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إنجلترا اليوغا الشرطة اليوغا إنجلترا اليوغا الشرطة منوعات

إقرأ أيضاً:

معاريف: هناك منشأة نووية إيرانية سرية محصنة أكثر من فوردو

كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن وجود منشأة نووية إيرانية سرّية يُطلق عليها اسم "منشأة جبل الفأس"، يُعتقد أنها أكثر تحصينًا وعمقًا من فوردو، وتُعد الموقع الأرجح لتسريع إيران تطوير سلاح نووي.

التقرير جاء بعد العملية الأمريكية الواسعة التي استهدفت منشآت نطنز وأصفهان وفوردو بـ14 قنبلة خارقة للتحصينات، شاركت في إسقاطها 7 قاذفات B-2، ضمن ما سُمِّي "عملية مطرقة منتصف الليل".

وتابعت الصحيفة: "على مواقع التواصل الاجتماعي، يدّعي البعض أن فوردو ليست المنشأة النووية الأكثر أمانًا في إيران، بل ويدّعون أنه لو أرادت إيران حقًا تسريع تقدمها نحو القنبلة النووية، لفعلت ذلك في منشأة نووية آمنة أخرى، وهي منشأة تعمل عليها بنشاط مؤخرًا، أعمق وأكثر تحصينًا تُسمى منشأة جبل الفأس".



قيل عن المنشأة الغامضة إنها مبنية مباشرةً في جبل، على بُعد بضعة كيلومترات جنوب نطنز، وزُعم أيضًا أنه "بينما يُقال إن لدى فوردو مدخلين للأنفاق، يُقال إن لهذا الموقع أربعة مداخل، مما يجعله منيعًا ضد القنابل".

الاثنين، كشف رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية الجنرال دان كين أن سبع قاذفات من طرازB-2 حلقت لمدة 18 ساعة من الولايات المتحدة إلى إيران لإسقاط 14 قنبلة خارقة للتحصينات في عملية اتسمت بالخداع التام.

وقال كين إن الولايات المتحدة أطلقت إجمالا 75 قذيفة موجهة بدقة، بما في ذلك أكثر من عشرين صاروخ توماهوك، إلى جانب مشاركة 125 طائرة عسكرية على الأقل في العملية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية.

مقالات مشابهة

  • يوغا الوجه..هل هي البديل الطبيعي للعمليات التجميلية؟
  • جريمة مروعة في مصر.. أم تذبح ابنيها القاصرين وتقفز في النيل
  • الجبانة طريق الموت.. شهادات مروعة من الحدود اليمنية السعودية (تقرير)
  • حريق في أحراج الجنوب… هل هناك استهداف إسرائيلي؟
  • تفاصيل مروعة لمقتل 7 جنود صهاينة ظلوا يحترقون من خانيونس إلى «إسرائيل»
  • عاملة كلية هندسة الإسكندرية لشريف عامر: عمل الطلاب ممر شرفي ليا لحظة عمري ما أنساها حسيت إني غالية عليهم بجد
  • زيارة تفتيشية مباغتة تكتشف مواد غذائية فاسدة داخل أشهر سلسلة مقاهي بتطوان
  • معاريف: هناك منشأة نووية إيرانية سرية محصنة أكثر من فوردو
  • سامسونغ تُفجر المفاجأة.. وداعاً للقلم الذكي في هواتف «Galaxy S» الجديدة!
  • هل هناك حرب أخرى تلوح بالأفق في المنطقة؟