فضيحة تهز حقوق الطفلعامل يرتكب 26 جريمة جنسية في حضانات
تاريخ النشر: 3rd, December 2025 GMT
في قضية اعتبرتها الشرطة في لندن، واحدة من أكثر قضايا الاعتداء على الأطفال قسوة وتعقيدا، كشفت وسائل إعلام بريطانية عن خيوط جريمة ممتدة.
اقرأ ايضاًوأفادت "سكاي نيوز" البريطانية باعتراف عامل حضانة، ارتكب 26 جريمة جنسية بحق الأطفال، وذلك في واحد من أكثر التحقيقات المتعلقة بإساءة المعاملة للأطفال تعقيدا لدى الشرطة في لندن.
وكشف أمر فينسيت تشان، 45 عاما، بعد أن أبلغ أحد الموظفين في الحضانة أنه قام بتصوير طفل في موقف مهين باستخدام جهاز تابع للحضانة، وأضاف إليه موسيقى لأغراض فكاهية وشاركه مع زملائه.
واعتُقل تشان الذي عمل في حضانة بشمال لندن بين عامي 2017 و2024، وصادرت الشرطة 25 جهازا رقميا من منزله وثلاثة من الحضانة، وأُطلق سراحه بكفالة.
وتشمل التهم التي يواجهها تشان "الاعتداء الجنسي على الأطفال"، وتصوير مواد غير لائقة للأطفال.
اقرأ ايضاًواعيد اعتقال تشان في سبتمبر الماضي، للاشتباه في تورطه في جرائم جنسية، وصادرت الشرطة 26 جهازا إضافيا في منزله، و15 من الحضانة التي تم إغلاقها.
سيصدر الحكم بحق تشان في محكمة وود غرين كراون في 23 يناير المقبل، وفقا للشبكة.
المصدر: سكاي نيوز
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
فريحات يدعو لحوار وطني لضبط حقوق المرأة والحضانة بعد الطلاق
صراحة نيوز- أكد النائب ينال فريحات دعمه الكامل لـ”حقوق المرأة المظلومة”، مشيرًا إلى أن العديد من الأزواج تواصلوا معه بعد علمهم بمناقشة مشروع القانون.
وطالب فريحات قاضي القضاة بعقد “حوار وطني لشؤون الأسرة الأردنية”، مؤكدًا الحاجة الملحة لهذا الحوار بعد الاطلاع على أرقام وصفها بـ”المهولة” حول سهولة طلب الطلاق.
وأعرب النائب عن قلقه من نمط الحياة الذي يتبعه بعض المطلقين والمطلقات، مشيرًا إلى ما وصفه بـ”life style” الذي اعتادوا عليه وشجعوا عليه.
وشدد على ضرورة وضع ضوابط واضحة لحضانة الأطفال، منبهًا إلى شكاوى بعض الآباء من “غياب العلاقة التربوية مع أبنائهم”، معتبرًا أن “مدة نصف الساعة لا تكفي” للزيارة. كما أشار إلى وجود سلوكيات مرفوضة من قبل أي من الوالدين تستدعي تنظيمها وضبطها بما يحمي حقوق الأطفال.