شباب محافظة شمال سيناء يشارك في برنامج إعداد مدربي أندية السكان
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
شارك شباب محافظة شمال سيناء، في البرنامج التدريبي لإعداد مدربي أندية السكان، والذي نظمته الإدارة المركزية لتمكين الشباب- الادارة العامة لريادة الأعمال والمشروعات الناشئة بوزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان ومؤسسة (اتجاه)،بالإسكندرية.
وتم اختيار المشاركين وفق معايير ومقاييس عالية تضمن نجاح العملية التدريبية، حول موضوعات متعددة تشمل ختان الإناث، والعنف المبني على النوع الاجتماعي، وزواج الأطفال، وتنظيم الأسرة، وصحة المراهقين.
45 مدربا:
ويهدف البرنامج ، إلى إعداد 54 مدربًا محترفًا للانضمام إلى فريق المدربين في المشروع أندية السكان بمختلف محافظات جمهورية مصر. في مجال قضايا الصحة الإنجابية، وذلك ضمن مشروع لرفع الوعي حول قضايا السكان.
ويشارك المتدربون في خطة أندية السكان بعد اعتمادهم من قبل الجهات الشريكة في المشروع (وزارة الشباب والرياضة، صندوق الأمم المتحدة، ومؤسسة اتجاه).
يأتي هذا التدريب في سياق تطوير مشروع أندية السكان في محافظات مختلفة منا:
(الغربية – الشرقية – المنوفية - البحيرة – كفر الشيخ – الإسماعيلية – الإسكندرية – مطروح – الوادي الجديد – القاهرة – بورسعيد – جنوب سيناء – شمال سيناء).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيناء أنديـة السكان الشباب مدربي أندیة السکان شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
توغلات إسرائيلية متكررة في القنيطرة تهدد السكان
قال خليل هملو، مراسل «القاهرة الإخبارية» من سوريا، إن التوغل الإسرائيلي في محافظة القنيطرة ليس بجديد، لكن الجديد اليوم هو وصول بعثة من الأمم المتحدة قبل نحو نصف ساعة إلى بلدة خان أرنبة، وبدأت لقاء الأهالي والاستماع إلى شكاواهم جراء الاختراقات والتوغلات الإسرائيلية المتكررة، سواء ما حصل قبل ثلاثة أيام أو خلال الأشهر الماضية أو العام الماضي.
وأضاف «هملو»، خلال رسالة على الهواء، أن هذه الاختراقات أصبحت تؤرق السكان في مناطق محافظة القنيطرة، وبالتحديد مناطق الشريط مع الجولان السوري المحتل، مشيرًا إلى أن قوات إسرائيلية توغلت في قرية صيد الحانوت، وربما يكون هذا هو التوغل العاشر على الأقل خلال الأشهر الماضية.
التوغلات تهدف بشكل متكرر إلى الضغط على سكان تلك البلداتوأوضح أن هذه التوغلات تهدف بشكل متكرر إلى الضغط على سكان تلك البلدات والقرى والمزارع لدفعهم إلى الهجرة، لكن الأهالي أكدوا أنهم لن يخرجوا من أراضيهم، مضيفًا أن التوغلات الإسرائيلية أصبحت متكررة وتضايق السكان، خصوصًا في عمليات التفتيش والدهم، بما في ذلك تفتيش الأجهزة المحمولة، وفرض الحواجز وقطع الطرق، ما يعقد حياة المواطنين العاملين في الزراعة أو رعي المواشي.