أخبارنا المغربية ــ مراكش

عاش عدد من سكان المناطق المتضررة من الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز ليلة أمس الجمعة، لحظات من الأسى والحزن الشديد، بعد فقدانهم لأحبائهم تحت الأنقاض.
وحسب الحصيلة المحينة لوزارة الداخلية، فقد بلغ عدد الضحايا من الوفيات 820 حالة، إلى حدود الساعة 10 من صباح اليوم السبت.

وتناقلت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، صرخة أم مكلومة، بعدما فقدت كل أفراد أسرتها في الزلزال.


وقالت السيدة في تصريح للقناة الأولى أنها "فقدت كل ما تملك وأعز ما لديها وبقيت لوحدها بعدما توفي زوجها وأبناؤها الأربعة (ولدان وبنتان)".

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

احتفال سائحين بمشرف أمن بمعبد إدفو لأمانته فى إعادة حقيبة سائحة بأسوان

احتفل مجموعة من السائحين بمعبد إدفو شمال أسوان بمشرف أمن المعبد تقديراً لأمانته ويقظته بعد إعادته حقيبة لسائحة صينية الجنسية بعد فقدانها.

وقال أسامة إسماعيل، مدير عام آثار إدفو، إن القصة حدثت اليوم، الأربعاء، في أثناء توافد الأفواج السياحية لزيارة معبد إدفو الأثرى، وإن هناك سائحة صينية الجنسية فقدت حقيبتها الخاصة.

يقظةمحافظ أسوان يشيد بمشاركة مكتبة مصر العامة في مهرجان سماع الدولى للإنشادأسوان.. بدء إنشاء محطة المشتل لرفع الصرف الصحي

وأضاف أن السائحة أخبرت المرشد السياحي القادم مع المجموعة بأنها فقدت حقيبتها الخاصة في أثناء زيارتها للمعبد، وعلى الفور أخبروا مسئول الأمن عن ذلك الأمر.

وأوضح مدير آثار إدفو، أنه بناءً على التعليمات، عثر مشرف الأمن على الحقيبة وسلمها للمرشد، وأن السائحين أخذوا يصفقون له ويحتفلون به داخل المعبد بسبب أمانته ويقظته، وحسن متابعته لإدارة المعبد لتكرار تجربة توافد الزائرين والسائحين.

طباعة شارك اسوان محافظة اسوان اخبار محافظة اسوان

مقالات مشابهة

  • المستقبل يعلن دعمه الكامل لتحركات الأساتذة: صرخة عمرها سنوات
  • احتفال سائحين بمشرف أمن بمعبد إدفو لأمانته فى إعادة حقيبة سائحة بأسوان
  • ريهام عبد الغفور تستعيد ذكرى رحيل والدها بكلمات مؤثرة
  • ريهام عبد الغفور تحيي الذكرى الثانية لوفاة والدها: فقدت أكثر شخص يحبني
  • اكتشاف قد يساعد في الوقاية من التأثير المدمر للجلوكوما
  • زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب الساحل الشمالي لليابان
  • زلزال يضرب الساحل الشمالي لليابان
  • زلزال شديد بقوة 5.1 درجة يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
  • زلزال بقوة 5.1 ريختر يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
  • كيف تحولت براءة الأطفال إلى صرخة استغاثة داخل مدرسة دولية بالمنتزه؟