بوابة الفجر:
2025-12-14@05:52:41 GMT

هل يمكن التنبؤ بالزلازل قبل وقوعها؟ خبير يوضح

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

قال الدكتور أحمد توفيق أستاذ إدارة الأزمات، إن الكوارث الطبيعية مثل الزلازل والبراكين والأعاصير لا نستطيع أن نواجهها حين تقع، ولا أحد يمكن أن يواجه الطبيعة.

هبة عبدالعزيز تحاضر ندوة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة سيدة تنهي حياتها أسفل عجلات مترو زهراء مصر القديمة الكوارث  خلل يحدث في الطبيعة

وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أننا يمكننا الاستعداد لما بعد الكارثة، على عكس الأزمات التي تكون متوقعة مثل الحروب، يمكن أن نستعد لها.

وذكر أن الكوارث هي خلل يحدث في الطبيعة، وكل الدول تتعامل مع هذه الكوارث الطبيعية بالاستعداد الدائم لوقوع كارثة في أي وقت، وتجهز سيناريوهات ما بعد الكارثة، سواء بركان أو زلزال.

الدول تكون مستعدة بسيناريوهات الأزمة

ولفت إلى أن الدول تكون مستعد بسيناريوهات للأعاصير والسيول والزلازل، مثل تجهيز فرق الإنقاذ ووضعها على استعداد وتدريبها، وإنشاء الملاجئ وتجهيز المستشفيات، وتلقي المساعدات من الدول الأخرى في إطار التعاون لاحتواء الكارثة.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الكوارث الطبيعية الطبيعة الكوارث

إقرأ أيضاً:

300 ألف أسرة متضررة.. منخفض جوي يفاقم الكارثة الإنسانية بغزة

فاقم منخفض جوي يؤثر على منطقة شرق البحر المتوسط حجم الكارثة الإنسانية في غزة، فبات قرابة 300 ألف أسرة بلا مأوى، الأمر الذي دفع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" لأن تناشد بإدخال المساعدات فورا.

تفصيلا، أفادت مصادر فلسطينية في قطاع غزة بأن نحو 288 ألف أسرة أصبحت بلا مأوى نتيجة الطقس العاصف الذي ضرب مناطق القطاع، مشيرةً إلى أن أكثر من 125 ألف خيمة تعرضت للضرر.

كما عطل الطقس العاصف 10 نقاط طبية متنقلة كانت تقدم خدمات إسعافية للسكان، وهو ما يزيد من خطورة الوضع الإنساني في ظل غياب مقومات الإيواء والرعاية الأساسية.

وقد ناشدت الأونروا بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق لإغاثة الفلسطينيين.

وقالت الأونروا إن أكثر من 125 ألف خيمة تضررت واهترأت بالكامل، وفقدت قدرتها على توفير المأوى والحماية.

 وأشارت الوكالة الأممية إلى أن القطاع بحاجة إلى 300 ألف خيمة جديدة، منوهة إلى أنه لم يدخل القطاع سوى 20 ألف خيمة فقط، بما يعادل 7% من الاحتياج الفعلي.

وقالت الأونروا إن أمطار الشتاء على غزة تحمل معها مصاعب جديدة، حيث غمرت المياه الشوارع، فبما الخيام المبللة تجعل ظروف المعيشة القاسية بالفعل أكثر خطورة.

وشددت على أن البيئات الباردة والمكتظة وغير الصحية تؤدي إلى زيادة مخاطر الأمراض والعدوى.

وقالت إنه يمكن منع هذه المعاناة من خلال إيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق، بما في ذلك الدعم الطبي والمأوى المناسب.

 

مقالات مشابهة

  • “أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
  • وادي مغيدد.. أيقونة لجمال الطبيعة
  • كاكه حمه: من الأفضل أن تكون مباحثات تشكيل الحكومة مع الشيعة
  • حل لغز جريمة قتل بشعة لم تشهدها الكويت في تاريخها بعد نحو 3 أعوام من وقوعها
  • الصندوق العربي للمعونة الفنية يختتم دورته حول التفاوض وإدارة الأزمات
  • دراسة: الأنظمة الغذائية النباتية قد تكون صحية للأطفال.. ولكن بشروط
  • خبير يوضح أحكام الإدارية العليا على المرحلة الثانية لانتخابات النواب
  • مراسل بريطاني: لم أتوقع أن تكون حياة الفلسطينيين بالضفة بهذا السوء
  • خبير يوضح طرق الوقاية من الحوداث أثناء سقوط الأمطار
  • 300 ألف أسرة متضررة.. منخفض جوي يفاقم الكارثة الإنسانية بغزة