الكاراتيه يعتمد مشاركة المنتخبات في 5 بطولات إقليمية وقارية وعالمية
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
دبي في 12 سبتمبر/ وام/ اعتمد مجلس ادارة اتحاد الإمارات للكاراتيه برنامج المشاركات الخارجية للمنتخبات الوطنية في الموسم الرياضي 2023 -2024، وفي مقدمتها المشاركة في بطولة العالم للكاراتيه بالمجر أكتوبر المقبل.
جاء ذلك خلال الاجتماع الأخير لمجلس إدارة الاتحاد برئاسة اللواء/م/ ناصر عبد الرزاق الرزوقي رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي نائب رئيس الاتحاد الدولي للكاراتيه بنادي ضباط شرطة دبي، وبحضور أعضاء المجلس.
وأتخذ المجلس مجموعة من القرارات والتوصيات أبرزها اعتماد ملف لجنة المسابقات للموسم الرياضي 2023- 2024 مع توطين بطولتي الدوري والكأس.
واعتمد المجلس برنامج المشاركات المقبلة للمنتخبات الوطنية في كل من بطولة العالم للكاراتيه للرجال والسيدات التي ستقام في المجر شهر اكتوبر المقبل، وبطولة آسيا للكاراتيه للناشئين والشباب وتحت 21 سنة في كازاخستان شهر نوفمبر المقبل، ودورة الألعاب الخليجية للشباب التي تستضيفها الإمارات في ديسمبر المقبل، ودورة الألعاب السابعة للأندية العربية للسيدات التي تستضيفها الإمارات أيضا في فبراير 2024.
ووجه المجلس توصياته الى لجنة المنتخبات الوطنية بإعداد كافة التفاصيل والميزانيات التقديرية الخاصة بالمشاركات الخارجية المقبلة فيما ناقش المجلس الاستعدادات الخاصة باستضافة الدوري العالمي للشباب بإمارة الفجيرة في فبراير عام 2024 . اسلامه الحسين/ وليد فاروق
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
من الصين إلى إيران: صفقات صاروخية سرية تثير مخاوف إقليمية ودولية
في خضم محادثات نووية متعثّرة مع واشنطن، تتحرك طهران لتعزيز قوتها العسكرية عبر استيراد مواد حيوية لتصنيع مئات الصواريخ الباليستية من بكين. اعلان
في تطور لافت على وقع المحادثات النووية المثيرة للجدل بين إيران والولايات المتحدة، كشف أشخاص مطلعون لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن طهران طلبت آلاف الأطنان من مكونات تُستخدم في تصنيع الصواريخ الباليستية من شركات صينية، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدراتها العسكرية على نطاق واسع.
وبحسب المعلومات، فإن الشحنات المرتقبة تتضمن مادة بيركلورات الأمونيوم، وهي مؤكسد يدخل في تصنيع الوقود الصلب ويُستخدم أيضًا في الألعاب النارية، لكنها تُعد عنصرًا أساسيًا في تشغيل أكثر الصواريخ الإيرانية فعالية.
ومن المتوقع أن تصل هذه المواد إلى إيران خلال الأشهر المقبلة، ما قد يتيح لطهران تصنيع ما يصل إلى 800 صاروخ، وفق ما نقله أحد المسؤولين الأمريكيين.
شبكة توريد وتحويلات إلى جماعات مسلّحةبحسب المصادر، تقف خلف هذا الطلب شركة إيرانية تُدعى "بيشغمان تجارات رافي نوفين"، التي سعت خلال الأشهر الماضية للحصول على مكونات الصواريخ من شركة "ليون كوموديتيز القابضة المحدودة" التي تتخذ من هونغ كونغ مقرًا لها.
إلاّ أن وزارة الخارجية الصينية نفت علمها بأي عقد من هذا النوع، وأكد متحدث باسمها للصحيفة أن بكين "تفرض رقابة صارمة على تصدير المواد ذات الاستخدام المزدوج، التزامًا بالقوانين الصينية والدولية".
وفي حين تسعى إيران لتقوية بنيتها العسكرية، قال أشخاص مطلعون على التفاصيل للصحيفة الأمريكية إن جزءًا من هذه المواد من المحتمل أن يُنقل إلى جماعات مسلّحة حليفة لطهران في المنطقة، من بينها الحوثيون في اليمن.
صواريخ إلى العراق… وأهداف محتملةتشير التقارير أيضًا إلى أن إيران سلّمت مؤخرًا صواريخ باليستية إلى فصائل شيعية مسلّحة في العراق سبق أن نفذت هجمات ضد أهداف إسرائيلية وأمريكية في المنطقة، وفقًا لـ" وول ستريت جورنال". وكانت صحيفة "ذا تايمز" البريطانية قد نشرت في وقت سابق معلومات مماثلة عن عمليات نقل صواريخ من طهران إلى حلفائها الإقليميين.
Relatedطهران ترد على مزاعم قرب توصلها إلى اتفاق نووي مع واشنطن"لا يحقق مصالح طهران".. إيران تتّجه لرفض المقترح الأميركي بشأن برنامجها النوويطهران تهدد بالردّ الصارم على أي خطوة إسرائيلية متهورةويتزامن توقيع العقد، مع فترة سبقت إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اقتراحه إجراء محادثات مع المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي في آذار/مارس. كما نقل أحد المسؤولين أن إيران بدأت بالفعل في إصلاح الخلاطات الصناعية، ما يشير إلى نية واضحة للاستفادة من المواد المستوردة محليًا، حتى لو أُعيد توزيع جزء منها على حلفائها.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة