الحصل أمس في شمال الجزيرة إنو الجنجويد الساعة 6.30 مساء حوالي 18 تاتشر (مسلحة تسليح كامل) وصلت منطقة الغابةوأمغد جوار دواجن قرطبة ، ثم بدأ التوافد من بقية حتى وصلت قرابة الـ60 عربية حتى الثانية صباحاً – من مليشات اخرى من قجة وكيكل و جلحة الحبو – والخ

حسب الأخبار أنهم عادو للباقير بعد ذلك .. لا يوجد أي إشتباك ولا جقم ولا يحزون فقط المليشا كانت ترسل زخات مدافع للهواء وهو ما يظهر في الفيدوهات المتدولة
أرسل الطيران تلات طائرات الساعة 7 صباحاً .

. بعد الحفلة انتهت
واضح أن المليشا تمتلك مصادر لحركة الطيران
..
راي في الموضوع ده عل أتجاهين .. أولاً لا يعقل نحن كأجسام مدنية لا ننتقد تجييش المجرمين الماشيء ده بل بالعكس واضعين كل الحمل على الجيش بل حتى لما الناس تعمل أستنفار لحماية ممتلكاتها يقول عليهم ده شغل كيزان وعاملين نايمين في تجيش المليشا – القوات الحالية ما دعم سريع ولا يحزنون دي كل مرتزق فكر يسرق أو ينهب بقى مع الجنجويد
..
في أول الحرب أنا قلت طارق كجاب ضلل أختى وقال ليها يومين تلاتة ما شالت أي حاجة من البيت وجاتنا واتنهبت بالتضليل- بكل اسف الناس لحدي هسه مرت 5 شهور وهي منتظرة الموضوع ينتهي ما حينتهي ، دون أن تفكر حتى في حماية نفسها أو مناطقها
البنتظر الجيش حا يطول أنتظاره الجيش ده من 20 سنة لما قامت حرب دارفور ما حمى المواطنين ولا طور أستراتجية لحمايتهم بزيادة المشاة بل أعتمد على الجنجويد الحسة بيجرموا ديل .. واللقا الشهير لحميدتي مع الطاهرالتوم قال ليهو نحن ما دخلنا الحرب إلأ لمن الحركات كتلونا ونهبونا اتعلمنا الحرب وبقينا احسن منهم
..
واي كلام عن قوة الدعم أنتهت ده كلام رغايبي ..وياسر العطا في لقاء شهير قال عايز 15 يوم .. الجنجنا بيرسل المجيشين في الأول ويبقى على قواته الأساسية في الخلف – زي ما حصل قبل 15 في المدرعات مع مستفرين الخرطوم ومكون عربي من جنوب كردفان .. زي ماحصل أول الاسبوع الحالي برضو مع قوات مليشات الحبو وعبد الله حسين وغيرها البدخلوهم في الأول

هادي ود البورت

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

القراري: وفرنا الأمصال للوقاية من لدغات العقارب مع موجة الحرّ الحالية

قال مدير إدارة الأمراض المشتركة بمركز مكافحة الأمراض، أحمد القراري، إن الاستعدادات بدأت مبكرًا لمواجهة لدغات العقارب مع موجة الحر الحالية التي تنشط خلالها.

يؤكد القراري في تصريح خاص لمنصة فواصل أن المركز وفّر شحنة كبيرة من الأمصال المضادة للدغات العقارب، وتم توزيعها على جميع المدن والمناطق في ليبيا، وفق خطة مدروسة تعتمد على حجم البلاغات السابقة واحتياجات كل مركز طبي.

ورغم أن الإصابات بدأت تُسجل بالفعل، فإن العدد الرسمي لن يُعلن قبل نهاية العام، لكن الأمل -كما يضيف- أن يساعد توفر الأمصال في تقليل الخسائر.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني ينهب أراضٍ زراعية في الضفة الغربية
  • روسيا تشن "أضخم هجوم جوي" على أوكرانيا
  • الجيش الإسرائيلي: (الفرقة 96) تبدأ مهامها على الحدود مع الأردن (فيديو)
  • الحياد في زمن الجنجويد وقانون الوسط المستحيل
  • اليوم كلنا القوات المسلحة السودانية
  • "هآرتس": الجيش الإسرائيلي قتل 4% من سكان غزة
  • الجيش الإيراني يحصي قتلاه خلال الحرب مع إسرائيل
  • القراري: وفرنا الأمصال للوقاية من لدغات العقارب مع موجة الحرّ الحالية
  • كلام عن يوم الجمعة في شهر محرم
  • الجيش الروسي يسيطر على أكبر مكمن لليثيوم في أوكرانيا