طه اسحق، ذات مساء أمام كاميرات التلفاز يعلن فصل السفير دكتور محمد صغيرون ويحرمه من الجواز الدبلوماسي والعادي
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
الذنب لاينسى والديّان لايموت..
نسى المدعو طه إسحق في عز هوجة السلطة التي جأته على حين غرة بعد أن سرق الثوره هو وبعض من رفاقه نسي مقولة (أن البر لايبلى والذنب لاينسى والديّان لايموت أفعل كما شئت فكما تدين تدان)
وطه طفق يصرخ ويتاجر ويناور مدعياً أنه قد تم التباطؤ أو التواطؤ في عدم إستخراج جواز لإبنته وذات هذا الطه كان يقف في لجنة ازالة التمكين (كلمة الحق التي فعل بها كل ماهو باطل) برفد ومنع العشرات من التمتع بحقهم الدستوري والإنساني بسبب مواقفهم وانتماءاتهم السياسيه خلوني أذكر هذا الطه.
أنه وقف ذات مساء أمام كاميرات التلفاز ليعلن فصل السفير دكتور محمد صغيرون الشيخ وكمان قرأ إسمه خطأ وبشكل محرج ومخجل..
ثم وبناء على هذا الفصل تم الغاء جوازه وجوازات أسرته الدبلوماسية وظل الرجل في في تركيا التي كان قنصلاً فيها بلا جواز بعد إلغاء جوازه الدبلوماسي وبذلك منع حقه في أن يكون له جواز دبلوماسي أسوة بمن عمل دبلوماسياً لأكثر من تسعة عشر عاماً وعند حضور بعثه من وزارة الخارجية إلى اسطنبول أراد السفير إستخراج الجواز السوداني الأخضر الذي هو حقه بالقانون والدستور وأتبع الرجل كل الإجراءات كمواطن سوداني عادي ولما جلس أمام ضابط الشرطه لبدء الاجراء قام زملاءه وهم الوزير المفوض القائم بأعمال القنصل العام وقتها خالد الخير والسكرتير الثالث وأسمه سامر قاموا بايقاف الإجراءات وطلبوا من ضابط الشرطه الا يستخرج له جوازه العادي وفهم السفير ان هذا المنع تم بتنسيق مع قيادات الخارجيه وزيرتها يومها حاجة اسماء الله يطراها بالخير..
هذه هي ياطه العداله التي تتحدث عنها وتدعي إنك حرمت منها هذه هي المساواة التي ذبحتوها من الوريد للوريد والآن تتباكون عليها..
لكن شكرا لإبنتك ساميه التي كشفت لك كم انت مكروه ومرفوض من شعبنا الذي لم يتعاطف معك ولم تؤثر فيه دموع التماسيح التي زرفتها ويكفي أن الشارع هاج وماج عندما أدعيت ولفقت كذبة أن الفريق اول كباشي قد تعاطف معك ووجه باستخراج الجواز..
فهمت ولا نعيدو ليك..
#ام_وضاح
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قادة أوربيون في بيان مشترك: لن نصمت أمام الكارثة الإنسانية التي تحدث أمام أعيننا في غزة
غزة – أكد قادة 7 دول أوروبية، في بيان مشترك امس الجمعة، أنهم لن يصمتوا أمام الكارثة الإنسانية “التي تحدث أمام أعيننا” في قطاع غزة، ودعو إسرائيل إلى التراجع فورا عن سياساتها.
وقال قادة إسبانيا والنرويج وأيسلندا وأيرلندا ولوكسمبورغ ومالطا وسلوفينيا، في بيانهم المشترك، إن “أكثر من 50 ألف رجل وامرأة وطفل فقدوا حياتهم، وقد يموت الكثيرون جوعا في الأيام والأسابيع القادمة ما لم تُتخذ إجراءات فورية”.
ودعا القادة الأوربيون حكومة إسرائيل إلى التراجع فورا عن سياستها الحالية، والامتناع عن المزيد من العمليات العسكرية ورفع الحصار بالكامل وضمان توزيع المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع ودون عوائق في جميع أنحاء قطاع غزة، من الجهات الإنسانية الدولية الفاعلة ووفقًا للمبادئ الإنسانية.
وذكر البيان أنه “يجب دعم الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، بما في ذلك وكالة الأونروا، ومنحها إمكانية الوصول الآمن دون عوائق”، كما دعا البيان المشترك “جميع الأطراف إلى الانخراط فورا وبحسن نية في مفاوضات لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن”.
وأشاد القادة “بالدور المهم الذي تلعبه الولايات المتحدة ومصر وقطر”، لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة.
وشدد القادة على أن “هذا هو الأساس الذي يمكننا من خلاله بناء سلام مستدام وعادل وشامل، قائم على تنفيذ حل الدولتين”، مؤكدين أنهم سيواصلون دعم “حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره”.
وقال قادة الدول السبع إنهم سيعملون في إطار الأمم المتحدة ومع جهات فاعلة أخرى، مثل جامعة الدول العربية والدول العربية والإسلامية، للمضي قدما نحو تحقيق حل سلمي ومستدام.
وأكدوا أن “السلام وحده كفيل بتحقيق الأمن للفلسطينيين والإسرائيليين والمنطقة”، وأن “احترام القانون الدولي وحده كفيل بتحقيق السلام الدائم”.
وأدانوا كذلك التصعيد المستمر في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وتزايد عنف المستوطنين وتوسيع المستوطنات غير الشرعية وتكثيف العمليات العسكرية الإسرائيلية.
وشددت الدول السبع، على أن “التهجير القسري أو طرد الشعب الفلسطيني، بأي وسيلة كانت، أمر مرفوض ويشكل انتهاكا للقانون الدولي”، معبرين عن رفضهم أي خطط أو محاولات للتغيير الديموغرافي، وقالوا إنه يجب “تحمل مسؤولية وقف هذا الدمار”.
المصدر: RT