فنانة سورية تعلن اختفاء أفراد عائلتها في ليبيا.. وهذا ما قالته !!
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
فقدت الممثلة السورية مها المصري ابن شقيقتها وزوجته وأولادهما في ليبيا بعد إعصار “دانيال” المدمر الذي اجتاح مناطق شرقي ليبيا.
وناشدت عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” من يعرف عنهم شيئاً أن يطمئنها، وأرفقت المنشور بصورة العائلة المفقودة.
وعلقت قائلة “ابن أختي وزوجته وأولادهما مفقودين في ليبيا، سكان مدينة قديمة في درنة بالقرب من سوق ظلام وكنيسة، من يعلم عنهم شيئا فليُخبرنا.
من جهة أخرى، ضرب الإعصار المتوسطي الأحد الماضي عدة مناطق شرقي ليبيا وأثر بشكل خاص على مدن بنغازي والبيضاء والمرج، بالإضافة إلى سوسة ودرنة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: إعصار دانيال ليبيا
إقرأ أيضاً:
اختفاء تمثال ميلانيا ترامب في ظروف غامضة
فتحت الشرطة السلوفينية تحقيقًا رسميًا في واقعة اختفاء التمثال البرونزي لميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من بلدة سيفنيتسا، الواقعة شرقي سلوفينيا، حيث ولدت السيدة الأولى.
وكان التمثال البرونزي، الذي يجسد ميلانيا بفستان أزرق وحذاء بكعب عالٍ، قد أقيم عام 2020 في حقل خاص قرب مسقط رأسها، وذلك بعد أن تعرض التمثال الخشبي الأصلي لحريق متعمد دمره بالكامل.
ووفقًا لما نقلته صحيفة الجارديان البريطانية، قالت المتحدثة باسم الشرطة ألينكا درينيك رانجوس: “تم الإبلاغ عن السرقة في 13 مايو، وعلى الفور توجه الضباط إلى موقع الجريمة وبدأوا التحقيقات.”
الفنان الأمريكي براد داوني، صاحب فكرة التمثال، أوضح أن التمثال قطع من الكاحلين وسرق من مكانه رغم تثبيته بالخرسانة والمعدن. وأضاف، في تصريحات لوكالة الأنباء الفرنسية من ألمانيا حيث يعد مشروعًا فنيًا جديدًا، أنه يشعر بالحزن، وعلق: "أشعر أن لهذا علاقة بعودة ترامب إلى السلطة... لكن من يدري؟"
وأوضح داوني أنه صمم النسخة البرونزية كـ"نصب مضاد للتمجيد والدعاية السياسية"، كبديل للتمثال الخشبي الذي تعرض للحرق عام 2020، مشيرًا إلى أن حرقه "لم يكن أمرًا مريحًا"، فقرر استبداله بنسخة أكثر صمودًا.
التمثال الأصلي نحت بمنشار كهربائي من قبل الفنان المحلي أليش جوبيفتس، وكان يظهر ميلانيا بفستان أزرق، في إشارة إلى إطلالتها خلال تنصيب زوجها رئيسًا في ولايته الأولى عام 2017.
أما النسخة البرونزية، فقد نصبت في أواخر فترة ترامب الأولى، بالتزامن مع حملته الانتخابية الثانية، وظلت في موقعها حتى اختفائها هذا الشهر.
رغم صعود ميلانيا ترامب إلى موقع السيدة الأولى، فإن زوجها لم يزر سلوفينيا حتى اليوم. إلا أن البلدة مسقط رأسها استثمرت اسمها جيدًا، فأطلقت عليه أنواعًا من الحلويات والشوكولاتة التي تجذب الزوار والسياح.