تستعد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، لبدء العام الدراسي الجديد في المدارس الحكومية والرسمية.

وفي هذا الإطار، نستعرض أبرز تفاصيل قانون التأمين الصحي للطلاب، وشروط الاستفادة منه، والفئات التي ينطبق عليها أحكامه.

الفئات المستفيدة من قانون التأمين الصحي على الطلاب

نصت المادة 2 من القانون على أن تسري  أحكام هذا القانون تدريجيا بما لا يجاوز 5 سنوات من تاريخ العمل بهذا القانون، على الفئات والجهات التي يصدر بتحديدها قرار من وزير الصحة، ويكون النظام إلزاميا على جميع الطلاب.

وتنطبق أحكام القانون على الفئات التالية:

- أطفال رياض الأطفال.

- طلاب مراحل التعليم الأساسي.

- طلاب مراحل التعليم الثانوي العام والفني.

- طلاب المدارس الفنية نظام الخمس السنوات.

- طلاب المدارس الثانوية التجريبية التحضيرية للمعلمين.

- طلاب المدارس الخاصة من مختلف المراحل والنوعيات.

- طلاب المعاهد الأزهرية.

ويجوز بقرار من رئيس مجلس الوزراء، وبناء على عرض وزير الصحة، ضم فئات جديدة من الطلاب مع تحديد قيمة الاشتراكات والمساهمات والجهات التي تتحملها، وذلك بما لا يجاوز مثلي الحدود المقررة بناء على هذا القانون.

وحددت المادة 5 من القانون 3 شروط لانتفاع الطلاب، حيث نصت على أنه: مع مراعاة أحكام المادة الثانية من هذا القانون ينتفع الطالب بخدمات هذا النظام بشرط أن يكون من بين المقيدين في أحد الصفوف الدراسية بالجهة التعليمية ومسددا الاشتراك المحدد في هذا القانون، وحاملا للبطاقة الدالة على ذلك، والتي يصدر بتحديد بياناتها وطريقة إصدارها وتداولها قرار من وزير الصحة بالاتفاق مع وزير التعليم أو الوزير المختص بشئون الأزهر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التأمين الصحي بدء العام الدراسي الجديد هذا القانون

إقرأ أيضاً:

وزير سابق يقترح حلاً جذرياً لأزمة التعليم ويطالب باعتماده فوراً

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / خاص:

قدّم الوزير اليمني السابق، الدكتور عبدالرقيب فتح، مقترحًا لمعالجة أوضاع الطلاب اليمنيين المقيمين في مصر، من خلال اعتماد نظام التعليم عن بُعد كخيار بديل لضمان استمرارية تعليمهم في ظل التحديات الراهنة.


وأشار الدكتور فتح إلى إمكانية تنفيذ هذا المقترح بالتنسيق مع المدارس اليمنية العاملة في عدد من الدول الأخرى، أو من خلال التعاون مع المؤسسات التعليمية في المحافظات اليمنية المحررة، بهدف إيجاد مسارات تعليمية بديلة للطلاب المتضررين.


وشدد الوزير السابق على أن مسؤولية إيجاد حلول جذرية لهذه المشكلة تقع على عاتق وزارة التربية والتعليم اليمنية، داعيًا إلى تحرك رسمي داخلي وخارجي لمعالجة الأزمة، خصوصًا في حال تعذر التوصل إلى تفاهمات مباشرة مع السلطات المصرية.



ويأتي هذا المقترح في وقت يواجه فيه الطلاب اليمنيون في الخارج، خاصة في مصر، صعوبات متزايدة في مواصلة تعليمهم، ما يجعل من التعليم الإلكتروني خيارًا عمليًا ومرنًا يضمن حقهم في التعليم دون انقطاع.

مقالات مشابهة

  • قبل تفعيل قانون الإيجار القديم.. اعرف فرص التفاوض والانتقال للمالك والمستأجر
  • الصحة: لا زيادة في مساهمة الأدوية لمرضى التأمين الصحي.. ومصدر: تم سحب القرار
  • التعليم تنفي التلاعب في إجابات طلاب الثانوية العامة|وتؤكد:مفيش شك في التصحيح الالكتروني
  • مع اقتراب الدراسة.. برامج تمويل المصاريف والرسوم في 3 بنوك
  • استثناء البلافيكس .. التأمين الصحي ترفع مساهمة المرضي في أسعار الأدوية إلى 70٪
  • التعليم العالي تحذر طلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة
  • وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية يستهل مهامه بخطة مائة يوم من التأمين الصحي
  • من التعليم إلى العمل | كيف يُحقق قانون حقوق ذوي الإعاقة المساواة الكاملة؟
  • تفاصيل تعديل المساهمة التكافلية في التأمين الصحي الشامل
  • وزير سابق يقترح حلاً جذرياً لأزمة التعليم ويطالب باعتماده فوراً