منها امتلاك الماشية.. حالات تمنع صرف معاش تكافل وكرامة
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
أوضحت وزارة التضامن الاجتماعي، أن برنامج «تكافل وكرامة»، من أفضل البرامج التي تضمن الحماية الاجتماعية، موضحة أنها تستهدف الأسر الأولى بالرعاية والأشد احتياجا، لتوفير دعم نقدي شهري يخفف عنهم أعباء المعيشة.
وقالت الوزارة، إنها وضعت شروط لقبول المواطنين ببرنامج تكافل وكرامة، وحال عدم توافر هذه الشروط يمنع الصرف، معلنة أنها تجري دائمًا استعلامات لمعرفة من الذي مازالت تنطبق عليه الشروط، ومن الذي حدث تغييرا في أحواله.
وتستعرض «الأسبوع» الحالات التي يمنع فيها صرف «تكافل وكرامة»، خلال هذا التقرير.
حالات ممنوع فيها صرف دعم تكافل وكرامة1- أن لا يكون الزوج/الزوجة أو المسن/ العاجز يعمل بالحكومة أو القطاع العام أو بالقطاع الخاص بأجر تأمينى أكثر من 400 جنيه أو أن يتقاضى معاش تأميني أو مساعدة ضمانية.
2- أن تكون الأسرة المتقدمة لبرنامج «تكافل» لديها أبناء من حديثي الولادة حتي سن الثمانية عشر عامًا، على أن يكون الأبناء من سن السادسة لسن الثمانية عشر بمراحل التعليم المختلفة.
3- تقديم كافة المستندات الداعمة واللازمة للتقدم مثل صور بطاقات رقم قومي سارية وصور شهادات ميلاد وصور وثائق الزواج أو الطلاق أو الوفاة أو الهجر وصور إيصالات استهلاك كهرباء وشهادة قومسيون طبي رسمية تبين درجة إعاقة تبدأ من درجة 50 أو غيرها من الوثائق المطلوبة.
4- أن يكون الأفراد المتقدمين لبرنامج «كرامة» من المسنين بعمر يبدأ من 65 عام أو من أصحاب عجز أو مرض مزمن يحول بينه وبين العمل أو ينقص من قدرته على العمل ويثبت المرض أو الإعاقة بالفحص الطبي، أو من الأيتام الذي لا ينالون الرعاية من الأب أو الأم بل من الأقارب من الدرجة الثانية أو أبعد من ذلك.
5ـ عدم وجود أي من موانع الصرف الآتية:
1ـ ملكية أرض زراعية ( نصف فدان فأكثر ).
2ـ إيجار أرض زراعية (فدان فأكثر ).
3ـ ملكية عقار أو أكثر بخلاف السكن.
4ـ ملكية محل تجاري أو أكثر (مسجلة أو غير مسجلة).
5ـ ملكية رؤوس مواشى للتجارة (ثلاثه أو أكثر).
6ـ العمل بأجر منتظم في القطاع الخاص أو العام أو الحكومي (بإشتراك تأميني).
7ـ العمل بأجر منتظم في القطاع الخاص أو العام أو الحكومي (بدون إشتراك تأميني) بدخل شهرى يعادل 1600 جنيه للأسرة الواحدة المكونه من أربعة أفراد.
8ـ امتلاك أو الشراكة فى مشروعات خاصة (مسجلة أو غير مسجلة مع ذكر قيمة المشروع).
9ـ الحصول على معاش قطاع خاص/ عام/ حكومي/ جيش/ شرطة عن ذاته.
10ـ الحصول على معاش كمستفيد بقيمة 500 جنيه أو أكثر.
11ـ السفر خارج البلاد بغرض العمل (قبل أو بعد القبول بالبرنامج).
12ـ ملكية سيارات أو جرارات أو توك توك أو أية مركبة.
13ـ وجود مصروفات مدرسية أكثر من 3000 جنيه للطفل الواحد سنويًا.
14ـ امتلاك معدات ثقيله مثل (لودر/ ماكينة طحين/ خلاط بناء).
15ـ تلقي دعم من جمعيات أهلية بشكل منتظم بقيمة 400 جنيه شهرياً.
16ـ عدم الإستدلال على الأسرة فى نطاق الوحدة الإجتماعية (تجميد لحين التحقق).
17ـ مرور ثلاثة أشهر على خروج عائل الأسرة من السجن (تجميد لحين التحقق).
اقرأ أيضاًاليوم.. بدء صرف معاشات تكافل وكرامة لشهر سبتمبر بالزيادة الجديدة
معاش تكافل وكرامة عن شهر سبتمبر 2023.. «موعد الصرف وطرق الاستعلام»
لأكثر من 5 ملايين أسرة.. صرف معاش تكافل وكرامة شهر أغسطس 2023 خلال ساعات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تكافل وكرامة تكافل وكرامة 2023 تكافل وكرامه معاش تكافل وكرامة وزارة التضامن الاجتماعي تکافل وکرامة أو أکثر
إقرأ أيضاً:
»اﻟﺒﻴﻄﺮﻳين«: آﻟﻴﺎت أﺳﺎﺳﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ أﻣﺮاض اﻟﺸﺘﺎء ﻓﻰ اﻟﺪواﺟﻦ الماشية
كشف الدكتور أحمد البندارى، وكيل النقابة العامة للأطباء البيطريين، عن خارطة الطريق الآمنة للحفاظ على الثروة الحيوانية والداجنة مع دخول فصل الشتاء، مستعرضاً أبرز التحديات الفيروسية التى تنشط فى هذا التوقيت والإجراءات الوقائية اللازمة لمواجهتها.
وأوضح «البندارى»، فى تصريحات خاصة لـ«الوفد»، أن موسم الشتاء يشهد عادة انتشاراً لبعض الفيروسات التى تهدد قطاع الدواجن، وعلى رأسها فيروس «إنفلونزا الطيور» وفيروس «الالتهاب الشعبى» (IB)، مؤكداً أن حائط الصد الأول والإجراء الاحترازى الأهم لمواجهة هذه الفيروسات هو الالتزام ببرامج «التحصين» الدورية.
وفيما يخص الثروة الحيوانية، أشار وكيل نقابة البيطريين إلى الوضع المتعلق بـ«الحمى القلاعية»، لافتاً إلى ظهور عترة جديدة للفيروس، وهو ما تعاملت معه الدولة بجدية ممثلة فى وزارة الزراعة وهيئة الخدمات البيطرية، عبر إطلاق حملات تحصين مكثفة للسيطرة عليه، ووجه رسالة طمأنة للمربين قائلاً: «لا يوجد ما يستدعى القلق فى الوقت الراهن، فمهما ظهرت بؤر إصابة، يظل الوضع أفضل وأكثر أماناً لمن التزم بتطبيق التحصين على قطعانه».
وحذر الدكتور أحمد البندارى من الاستخدام العشوائى والجائر للمضادات الحيوية، لافتاً إلى أن الاعتماد على المضادات الحيوية عند الإصابة بالأمراض الفيروسية يعد إجراء «غير مفيد»، وأكد أن الفيروسات لن تؤثر بشكل مدمر فى القطعان إذا اتخذت المزارع احتياطاتها السليمة، مثل استخدام «روافع المناعة» والتحصين الجيد، بدلاً من اللجوء الخاطئ للمضادات الحيوية.
ونوه «البندارى» بأن حل أزمة المضادات الحيوية وضبط استخدامها يعد «عمود الصنعة»، مؤكداً أنه فى حال علاج هذا الملف يمكن القول بأن صحة الإنسان والحيوان لن تمس.
وفسر خطورة هذا الاستخدام العشوائى بأنها تتمثل فى: عدم الالتزام بـ«فترة السحب» وهى الفترة اللازمة لخروج الدواء من جسم الحيوان قبل بيع اللحوم والدواجن للمستهلك، والذى يؤدى إلى بقاء متبقيات من الأدوية فى المنتجات الغذائية، ما يكسب جسم الإنسان مناعة ضد هذه المضادات الحيوية، ويفقدها فاعليتها عند الحاجة العلاجية لها مستقبلاً.
ووضع وكيل النقابة العامة للأطباء البيطريين، روشتة من النصائح الضرورية للمربين لضمان مرور موسم الشتاء دون خسائر، وتضمنت:
- عدم اللجوء إلى غير الطبيب البيطرى المتخصص، محذراً من أن اتباع نصائح «المدعين والدخلاء» على المهنة، حيث يؤدى ذلك إلى نتائج كارثية وخسائر فادحة للمربى.
- ضرورة استخدام روافع المناعة التى أصبحت حتمية فى ظل تنوع الفيروسات الموجودة.
- الالتزام بالعزل التام للحيوانات المصابة، خاصة فى الثروة الحيوانية، لمنع تفشى العدوى.
- الاهتمام باستخدام المطهرات للحيوانات الكبيرة قبل دخول دورات «التسمين» أو «الحلاب»، وكذلك قبل بدء دورات التسمين بالنسبة للدواجن.