السر في خلافات الصداقة.. التحقيق مع المتهم بقتل شاب بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
تباشر جهات التحقيق إجراءاتها مع المتهم بقتل راعي أغنام طعنًا بسبب خلافات الصداقة في البحر الأحمر.
وأمرت النيابة بتشريح جثة المجني عليه وإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها، وقررت حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
تلقى قسم شرطة حلايب بمديرية أمن البحر الأحمر، من الوحدة الصحية، بلاغا يفيد باستقبالها جثة راعي أغنام، مقيم بدائرة القسم، وبها جرح طعني نافذ أعلى الصدر.
بالفحص تبين حدوث مشادة كلامية بين المتوفي وطالب، مقيم بدائرة القسم، مصاب بجرح قطعي بالرأس، على إثر خلافات صداقة بينهما، قام على إثرها الأخير بالتعدي على المجني عليه بسلاح أبيض «سكين»، كان بحوزته، فأحدث إصابته التي أودت بحياته.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة لذات السبب وأرشد عن الأداة المستخدمة.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاً«ابن عاق فقد معاني الإنسانية».. قصة قتل شاب لوالده بسبب الكيف في عين شمس
«استدرجناه لمنطقة جبلية ودفناه بالحجارة».. اعترافات المتهمين بقتل سائق بالمعادي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الأحمر قتل جثة الأسبوع أخبار الحوادث سكين سلاح أبيض مقتل شاب حوادث الأسبوع مقتل التحقيق حوادث خلافات السر قتل شاب الوفاة اعترافات التحريات تشريح
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقا لقاتل أخيه وإلقاء جثته فى مصرف بالإسكندرية.. فيديو
قضت محكمة جنايات الإسكندرية برئاسة المستشار عبد الحي عبد الله بقوش رئيس المحكمة وعضوية كل من المستشار ايمن عبد الله ابو غزالة والمستشار محمد سعيد عبد الحميد، وسكرتير المحكمة كريم الجنادي، اولا بمعاقبة كل من المتهم الأول "ع.ع.ع" بالإعدام شنقا، ومعاقبة المتهم الثاني "ا.ع.م" بالسجن المؤبد، لاتهامهما بقتل المجني عليه "م.ع.م"، ثانيا وبراءة كل من "م.ص.ر" و"ص.ف.ع" و"ع.م.م".
محاكمة المتهم بقتل شقيقه بالإسكندرية
تعود أحداث القضية المقيدة برقم 8247 لسنة 2025 جنايات قسم شرطة العامرية أول عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية إخطارا من ضباط قسم شرطة العامرية أول يفيد بالعثور علي جثمان المجني عليه بداخل احد المصارف المائية بدائرة القسم.
محاكمة المتهم بقتل شقيقه بسلاح ناري بالإسكندرية
تببن من التحقيقات أن التحريات دلت إلى وجود خلافات سابقة بين المجني عليه "م.ع.م" وشقيقه المتهم "ع.ع.م"، وأسفرت تلك الخلافات أن اصاب عيارا طائشا بأحد انجال شقيقة وقد حكم عما نسب إليه، وعند خروجة من السجن اشتعل الثأر بين الأشقاء وذويهم وعلى إثر ذلك قام المتهم الثاني بمهاتفه المجني عليه واستدرجه الي مسكنه بمنطقة الهجانه دائرة القسم ، زاعما أنه سيوفيه أموال له وينهي المعاملات المالية بينهم عطفا عن حمايته من الخطر المحدق به وثار اهليه شقيقهما منه فلاقي ذلك قبولا لدي المجني عليه، وهاتف المتهم الثاني " ا.ع.م" المتهم الأول ابن شقيقة " ع.ع.ع" وعقدا العزم وبيتا النيه علي التخلص من المجني عليه، فهاتف المتهم الأول احدي دور العلاج النفسي غير المرخصة ،وواهمهم بأن المجني عليه هو أحد مدمني المواد المخدرة وأنه لا طاقة باهله علي حمله الي دور العلاج، ومن ثم إرسال المتهمين " م.ص.ر" و" ص.ف.ع" و" ع.م.م" عاملين بدور الرعاية، وما أن تقابل المتهمين من الثالث الي الخامس من المتهم الأول، اخبرهم بتواجد المجني عليه بغرفته، فجهزوا حقنه عبئوها بمادة مخدرة وقيدوه وحقنوه بتلك الحقنة وحملوه داخل سيارة لنقله الي دار الرعاية، وخلال سيرهم بأحد المناطق النائية دائرة القسم ، وطلب منهم ترك المجني عليه لعودته الي أشقائه وخلال حمله داخل سيارته أشهر في مواجهته سلاح ناري طبنجه وجهها الي رأسه وأطلق منها رصاصه اخترقت جمجمته فارداه قتيلا في حينها وتناثرت دمائه بالسيارة وقاما المتهمين الأول والثاني بحمله والقوا به في احد المصارف ولاذ بالفرار وأضافت التحقيقات أن المتهمين من الثالث الي الرابع لم يتصل علمهم بواقعة القتل ، وأنهم حسني النية بينما كان كله من مخطط المتهمين الأول والثاني وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق التى قررت إحالتهم الي محكمة جنايات الإسكندرية التي أصدرت قرارها.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة