لأول مرة في الشرق الأوسط.. قلعة ديزني في السعودية (صور)
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
تستضيف السعودية قلعة ديزني لأول مرة في الشرق الأوسط، ضمن موسم الرياض 2023.
وسيضم موسم الرياض، الذي أعلن رئيس هيئة الترفيه السعودية المستشار تركي آل الشيخ، عن انطلاق فعالياته يوم 28 أكتوبر المقبل، متحف وتجربة CR7 الذي صمم بطريقة عصرية حول شخصية وقصة حياة كرستيانو رونالدو، والذي سيضم جميع جوائزه وألقابه الشخصية بالإضافة إلى تجارب تفاعلية
وسيشمل الموسم أيضا تجربة 433 العالمية التي ستستضيف أساطير كرة القدم العالمية وخلق تجارب كرة قدم مثيرة.
كما أعلن عدد من الفعاليات الكبرى الحديثة ذات الطابع العالمي بشكل أوسع من خلال مواقع عدة منها عالم "باربي" لإحياء العلامة التجارية.
وفي مقطع فيديو ترويجي ظهر فيه ونشره على حسابه في منصة "إكس"، قال آل الشيخ: "يوم 28 أكتوبر سيتم افتتاح موسم الرياض الذي يقيمه أفضل منظمي الاحتفالات حول العالم بمشاركة أشهر النجوم".
وأضاف: "وسيصاحبه إقامة أكبر حدث هو الأول من نوعه في العالم، نزال حزام موسم الرياض، والذي سيكون أكبر نزالات الملاكمة للوزن الثقيل، وسيشاهد في جميع أنحاء العالم على الهواء مباشرة".
وتابع: "موسم الرياض في نسخته الرابعة يستهدف خلق أكثر من 200 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة وتمكين ما يقارب من 2000 شركة محلية ودولية، على مساحة أكثر من 7 مليون متر مربع من التجارب الترفيهية حول العالم".
في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وبدعم وتخطيط قائدنا الملهم عراب رؤيتنا سيدي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله
إطلاق فيديو موسم الرياض 2023 بهويته الجديدة وتجارب ترفيهية عالمية ????????????❤️????????#RiyadhSeason#BigTime
pic.twitter.com/jX67Ekyx5R
رسميًا :
قلعة ديزني لأول مرة بالشرق الأوسط في موسم الرياض ???????????????????? pic.twitter.com/3UoMCJKl8Q
????— رسميًا:
إنشاء قلعة ديزني لأول مرة في الشرق الأوسط
في العاصمة الرياض ضمن #موسم_الرياض. pic.twitter.com/fwobz5s04D
#موسم_الرياض يشهد وجود قلعة ديزني في منطقة "بوليفارد رياض سيتي" والتي ستشهد إحياء وإضافة للكثير من الفعاليات#RiyadhSeason#BigTimepic.twitter.com/YA8tjBRSc7
— موجز الأخبار ???????? (@KSA24) September 16, 2023المصدر:RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الرياض تركي آل الشيخ موسم الریاض لأول مرة twitter com
إقرأ أيضاً:
حصون الشرق.. اكتشاف قلعة عسكرية جديدة على طريق حورس الحربي في سيناء
كشفت البعثة الأثرية المصرية العاملة بموقع تل الخروبة الأثري بمنطقة الشيخ زويد شمال سيناء عن قلعة عسكرية من عصر الدولة الحديثة، تُعد واحدة من أكبر وأهم القلاع المكتشفة على طريق حورس الحربي، وتقع بالقرب من ساحل البحر المتوسط.
اكتشاف قلعة عسكريةيُعد هذا الكشف الأثري إضافة جديدة تؤكد روعة التخطيط العسكري لملوك الدولة الحديثة، الذين شيدوا سلسلة من القلاع والتحصينات الدفاعية لحماية حدود مصر الشرقية وتأمين أهم الطرق الاستراتيجية التي ربطت مصر القديمة بفلسطين.
وأشار شريف فتحي وزير السياحة والآثار، إلى أن هذا الكشف يُعد تجسيد ملموس لعبقرية المصري القديم في بناء منظومة دفاعية متكاملة لحماية أرض مصر، ويروي فصولًا جديدة من تاريخنا العسكري العريق، ويعزز من مكانة سيناء كأرض تحمل شواهد حضارية فريدة على مر العصور.
وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن الكشف عن هذه القلعة الضخمة يُعد خطوة مهمة في إعادة بناء الصورة الكاملة لشبكة التحصينات المصرية على الحدود الشرقية خلال الدولة الحديثة، مضيفاً أن كل قلعة نكتشفها تضيف لبنة جديدة لفهمنا للتنظيم العسكري والدفاعي لمصر الفرعونية، وتؤكد أن الحضارة المصرية لم تقتصر على المعابد والمقابر فقط، بل كانت دولة مؤسسات قوية قادرة على حماية أرضها وحدودها.
وأضاف أن أعمال الحفائر أسفرت عن الكشف عن جزء من السور الجنوبي للقلعة بطول نحو 105 أمتار وعرض 2.5 متر، يتوسطه مدخل فرعي بعرض 2.20 متر، بالإضافة إلى أحد عشر برجًا دفاعيًا تم الكشف عنهم حتى الآن. كما تم الكشف عن البرج الشمالي الغربي وجزء من السورين الشمالي والغربي، حيث واجهت البعثة تحديات كبيرة بسبب الكثبان الرملية المتحركة التي غطّت أجزاء واسعة من الموقع.
ومن جانبة قال الاستاذ محمد عبد البديع رئيس قطاع الآثار المصرية، أن البعثة كشفت أيضاً عن سور زجزاجي بطول 75 مترًا في الجانب الغربي من القلعة، يقسمها من الشمال إلى الجنوب ويحيط بمنطقة سكنية خُصصت للجنود، وهو تصميم معماري مميز في عصر الدولة الحديثة يعكس قدرة المعماري المصري القديم على التكيف مع البيئة القاسية.
وتم العثور كذلك على كسرات وأوانٍ فخارية متنوعة، بينها ودائع أساس أسفل أحد الأبراج ترجع إلى النصف الأول من عصر الأسرة الثامنة عشرة، بالإضافة إلى يد إناء مختومة باسم الملك تحتمس الأول. كما وُجدت كميات من أحجار بركانية يُرجح أنها نُقلت عبر البحر من براكين جزر اليونان، إلى جانب فرن كبير لإعداد الخبز وبجواره كميات من العجين المتحجر، ما يؤكد أن القلعة كانت مركزًا متكاملًا للحياة اليومية للجنود.
وأوضح الدكتور هشام حسين مدير عام الإدارة العامة لآثار سيناء، أن الدراسات الأولية أثبتت أن القلعة شهدت عدة مراحل من الترميم والتعديل عبر العصور، منها تعديل في تصميم المدخل الجنوبي أكثر من مرة، في حين تأمل البعثة استكمال أعمال الحفائر للكشف عن بقية الأسوار والمنشآت المرتبطة بها، ومن المتوقع العثور على الميناء العسكري الذي كان يخدم القلعة في المنطقة القريبة من الساحل.
وأضاف أن مساحة القلعة الجديدة تبلغ نحو 8000 متر مربع، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف مساحة القلعة التي تم اكتشافها بالموقع نفسه في ثمانينيات القرن الماضي، والتي تقع على بعد نحو 700 متر جنوب غرب القلعة الحالية. وتُعد هذه القلعة إضافة جديدة لسلسلة من القلاع العسكرية المكتشفة على طريق حورس الحربي، من أبرزها تل حبوة، وتل البرج، والتل الأبيض، وجميعها تعود إلى عصر الدولة الحديثة.
مصرع شاب صعقا بالكهرباء فى حوش عيسى بالبحيرة