ساعد دخول لغة المال في الساحرة المستديرة بالسنوات الأخيرة، في تغيير خارطة رواتب اللاعبين بشكل ملحوظ خاصة في ظل المقارنة التي يضربها البعض الآن بين الدوريات العربية والأجنيية.

ولعل أبرز الدوريات العربية التي تشهد طفرة كبيرة في الوقت الأخير هو الدوري السعودي والقطري، الذي أصبح يضم العديد من نجوم أوروبا، خاصة دوري روشن الذي نجح في استقطاب نجوم العالم مثل، ساديو ماني وياسين بونو وكريم بنزيما وكانتي وفابينيو وفيرمينيو ونيفيز وسافيتش وكوليبالي وهندرسون ورياض محرز، بجانب جوتا ونيمار ورونالدو.

الأهلي يتفوق على المصري في تاريخ المواجهات.. تعرف على أرقام 126 مباراة عاجل.. تشافي يطارد صفقة مميزة من الدوري الإسباني - 6 لاعبين عرب يتخطون رواتب نجوم أوروبا

ويقدم الفجر الرياضي، قائمة صغيرة على سبيل القصر وليس الحصر لبعض اللاعبين العرب الذي تخطى رواتبهم نجوم أوروبا في الدوريات المختلفة:

1- الجزائري ياسين براهيمي

نجم نادي الريان القطري، والذي يتقاضى قيمة مالية تبلغ 5.5 مليون يورو في الموسم، ليتخطى رواتب بعض نجوم أوروبا في الأندية الكبرى مثل يوفنتوس وتشيلسي وبرشلونة، حيث تفوق على كل من، فيديريكو كييزا - يوفنتوس | 5 ملايين يورو سنويًا - هاكان أوجلو - إنتر | 5 ملايين يورو سنويًا

هيونج مين سون - توتنهام | 4.8 مليون يورو سنويًانيكولاس بيبي - آرسنال | 4.8 مليون يورو سنويًاماركو أسينسيو - قبل رحيله من الريال | 4.7 مليون يورو سنويًابيدري - برشلونة | 4.5 مليون يورو سنويًاكالوم هودسون أودوي - تشيلسي | 4.1 مليون يورو سنويًا.2- عبد الرازق حمد الله

المهاجم المغربي نجم نادي اتحاد جدة السعودي، والذي يتقاضى راتب يقترب من 2.5 مليون يورو سنويا، ليتخطى رواتب كل من، أوباميانج مع تشيلسي وأوريجي  بجانب زاباتا نجم أتالانتا الذي يتقاضى 1.8 مليون يورو في الموسم.

3- بغداد بو نجاح

المهاجم الجزائري المخضرم نجم نادي السد القطري، والذي يتقاضى راتب سنويا يصل إلى 3 مليون يورو، والذي تخطى راتب أنطوني مارسيال قبل رحيله إلى مانشستر يونايتد والذي كان يتقاضى 2.8 مليون يورو مع فريقه السابق إشبيلية.

4- أحمد حجازي

المدافع الدولي المصري نجم فريق اتحاد جدة السعودي، والذي يتقاضى راتب يقترب من 3.4 مليون يورو سنويا، وتخطى كل من، شكرينيار  نجم إنتر ميلان والذي يتقاضى  3 ملايين يورو سنويًا، بجانب فيكايو توموري نجم ميلان، والذي يتقاضى 2 مليون يورو سنويًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حجازي بغداد بونجاح أحمد حجازي ياسين براهيمي رياض محرز

إقرأ أيضاً:

إيفاد والاتحاد الأوروبي يطلقان مبادرة جديدة بقيمة 4.26 مليون يورو

 تدعم مبادرة جديدة بقيمة 4.26 مليون يورو آلاف الأسر الريفية في هندوراس والسنغال وباكستان للتكيف مع تغير المناخ وتعزيز قدرتها على الصمود في وجه الصدمات المناخية. 

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات تكساس إلى 82 شخصا واستمرار عمليات البحث والإنقاذالكرملين ردا على تهديدات ترامب: التعاون داخل البريكس ليس موجها ضد أطراف ثالثة

يهدف مشروع ResilientRemit، الذي يشترك في تمويله الاتحاد الأوروبي وينفذه الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (ايفاد)، إلى تسهيل استخدام تحويلات المهاجرين المالية واستثمارات المغتربين من خلال توفير فرص الحصول على المدخرات والائتمان والتأمين والخدمات المالية الأخرى، من أجل أنشطة تساهم في تعزيز القدرة على الصمود في وجه الظواهر المناخية في المجتمعات المحلية الريفية.


 

وأُطلقت هذه المبادرة العالمية  خلال المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية في إشبيلية، بإسبانيا، وستعمل على توسيع نطاق الأثر الإنمائي للتحويلات المالية، التي تُعد أكبر مصدر للتمويل الخارجي في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، ومن أكثر أشكال التمويل الخارجي استقرارا وتأثيرا في البلدان النامية.


 

قال Jozef Síkela، المفوض الأوروبي للشراكات الدولية: "أصبحت التحويلات المالية جزءًا أساسيًا من ميزانية ملايين الأسر في جميع أنحاء العالم. ومساعدتها على الاستفادة منها بشكل أفضل هو عنصر أساسي في النهج الشامل الذي يتبعه الاتحاد الأوروبي تجاه الهجرة النظامية. وسيعمل مشروع ResilientRemit على تعزيز الشمول المالي والقدرة على الصمود في وجه الظواهر المناخية في المناطق الريفية، مع دعم التثقيف المالي والابتكار والرقمنة في خدمات التحويلات المالية".
 

 وقال ألفرو لاريو، رئيس الصندوق: "عندما تقترن التحويلات المالية بالوصول إلى الخدمات المالية المناسبة، فإنها تمكّن الأسر المتلقية من الاستثمار، والتكيف مع المخاطر المناخية، وبناء القدرة على الصمود". وأضاف لاريو: "يمثل الاستثمار الذي جرى إطلاقه اليوم خطوة جديدة نحو نموذج جديد للتمويل الإنمائي. وإذا جرى توسيع نطاقه، يمكنه تحويل مليارات الدولارات نحو بناء القدرة على الصمود والتكيف مع المناخ في المناطق الريفية".

يهدف الاستثمار إلى خفض تكلفة إرسال التحويلات المالية وزيادة فرص وصول المتلقين إلى الخدمات المالية، لا سيما في المناطق الريفية المحرومة. سيعمل مشروع ResilientRemit على تعزيز المعرفة الرقمية والاندماج، مع التركيز بشكل خاص على النساء والشباب في مجتمعات المهاجرين، من أجل تحسين قدرتهم على إدارة التحويلات المالية والمخاطر المتعلقة بالمناخ. ويهدف المشروع أيضًا إلى خلق فرص للمغتربين الراغبين في الاستثمار في بلدانهم الأصلية لخلق فرص عمل وإضافة قيمة محلية.

 التحويلات المالية محرك متنام للتنمية

تعد التحويلات المالية واستثمارات المغتربين وسائل فعالة لدعم التنمية، بما في ذلك في قطاعات مثل الطاقة والنقل والرقمنة والنظم الزراعية الغذائية. ويدعم الاتحاد الأوروبي الإجراءات الرامية إلى خفض تكلفة التحويلات المالية وتعزيز المعرفة المالية وزيادة فرص الحصول على الخدمات المالية، لا سيما للنساء والفئات المحرومة الأخرى، ما يمكّن المتلقين من الاستفادة منها على نحو أفضل.


 

في عام 2024، بلغت تدفقات التحويلات المالية إلى البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل 685 مليار دولار أمريكي، متجاوزة الاستثمارات الأجنبية المباشرة ومضاعفة المساعدة الإنمائية الرسمية ثلاث مرات. ومن المتوقع أن تصل هذه التدفقات مجتمعة إلى 4.1 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2030، مما يجعلها ركيزة أساسية بشكل متزايد في بنية تمويل التنمية العالمية.


 

وفيما يتعلق بـ 76 بلدا، تعد التحويلات المالية شريانا ماليا حيويا؛ وهي تمثل في 30 منها، بما في ذلك السنغال وباكستان، أكثر من 10 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. وفي هندوراس، تمثل الأموال التي يرسلها العمال المهاجرون إلى وطنهم أكثر من 25 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلد. ويدعم قسم كبير من هذه الأموال الأسر المعيشية الريفية، حيث يكون الفقر، وانعدام الأمن الغذائي والضعف في وجه المناخ أكثر حدة.


 

وقد دعم الصندوق حتى الآن ما يزيد عن 75 مشروعا متعلقا بالتحويلات المالية في أكثر من 50 بلدا، مما ساعد 1.8 مليون شخص على الحصول على التحويلات المالية، والإلمام بالمسائل المالية، والمنتجات والخدمات، والاستفادة من الاستثمارات المدعومة من المغتربين.


 

ومع استمرار انخفاض التمويل العام للتنمية، تبرز التحويلات المالية ورأس مال المغتربين كعوامل محركة لا غنى عنها لتحقيق القدرة على الصمود، والنمو الشامل والتنمية المستدامة. ووفقا للصندوق، فإن تحقيق الهدف العالمي المتمثل في خفض تكاليف المعاملات إلى 3 في المائة بحلول عام 2030 يمكن أن يوفر على أسر المهاجرين ما يصل إلى 18 مليار دولار أمريكي سنويا.

طباعة شارك الأسر الريفية مبادرة جديدة تغير المناخ الاتحاد الأوروبي ايفاد تحويلات المهاجرين المالية المدخرات

مقالات مشابهة

  • نجوم ريال مدريد يشيدون بسان جيرمان قبل «الموقعة المونديالية»
  • إيفاد والاتحاد الأوروبي يطلقان مبادرة جديدة بقيمة 4.26 مليون يورو
  • من بينهم حسن شلغومي.. وفد من أئمة أوروبا يلتقي الرئيس الإسرائيلي في القدس
  • الحضري عن راتب تريزيجيه وزيزو: سعر أعلى لاعب في الأهلي 15 مليون جنيه
  • الأهلي السعودي يستهدف ضم نجم مارسيليا بصفقة ضخمة تبلغ 70 مليون يورو
  • ريال مدريد يقترب من حاجز الـ100 مليون يورو في كأس العالم للأندية
  • الأهلي يجهز 70 مليون يورو لضم ماسون جرينوود
  • مقابل 20 مليون جنيه سنويًا.. الزمالك يُجدّد عقد عبد الله السعيد لموسمين
  • أحمد حسن: عرضنا على وسام أبو علي زيادة راتبه لـ 2 مليون دولار سنويًا
  • 111.6 مليون يورو تنتظر ريال مدريد في كأس العالم!