بيتو كيراتين أول مركز متخصص في الأردن لفرد وعلاج الشعر
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
يعد بيتو كيراتين Beto Keratin للمهندسة بتول عابد، أول مركز متخصص في الأردن لفرد وعلاج الشعر، حيث يمكن للعملاء الحصول على خدمات فرد الشعر وعلاجه بأعلى مستويات الجودة والمهنية.
يتميز بيتو كيراتين بفريق من الخبراء المحترفين وذوي الخبرة في مجال تصفيف وعلاج الشعر، حيث يقدم خدمات مخصصة لتلبية احتياجات كل فرد، سواء كانت تتعلق بفرد الشعر، أو ترميمه، أو تغذيته وترطيبه،
أو إصلاح الأضرار التي تعرض لها.
بغض النظر عن نوع الشعر أو حالته الحالية، حيث سيجد العميل الحل المثالي لتحقيق شعر صحي ولامع.
وتضيف الخبيرة بتول عابد مالكة مجموعة بيتو كيراتين سنتر: نحن في بيتو كيراتين نولي اهتمامًا كبيرًا لتجربة العملاء.
نوفر بيئة مريحة ومرحبة تساعدك على الاسترخاء والاستمتاع بالعلاجات التي تتلقاها.
ستحصل على خدمة شخصية ممتازة ونصائح مخصصة للعناية بشعرك والحفاظ على النتائج لفترة طويلة.
وأضافت بتول عابد: إذا كنت تبحث عن أفضل مكان لفرد وعلاج شعرك في الأردن، فإن بيتو كيراتين هو الخيار الأمثل.
تفضل بزيارتنا اليوم ودع فريقنا المتخصص يأخذ العناية بشعرك ويمنحك تجربة فريدة ولا تنسى.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: علاج الشعر تساقط الشعر
إقرأ أيضاً:
متخصص في الشأن الإسرائيلي: نتنياهو لن يقبل بوقف الحرب دون استعادة الأسرى الإسرائيليين لدى حماس
قال محمد الليثي، الباحث المتخصص في الشأن الإسرائيلي، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن "خوض معارك من أجل بقاء إسرائيل" تعكس محاولة واضحة لإنقاذ نتنياهو، مشيرًا إلى أن ترامب يسعى لتقديم رئيس الوزراء الإسرائيلي كبطل في مواجهة التحديات، سواء في غزة أو إيران، لتأمين مستقبله السياسي.
وأضاف الليثي، في مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا لايف"، أن ترامب حاول سابقًا إخراج نتنياهو من مأزق الحرب في غزة، لكنه اصطدم بتعقيدات أبرزها احتجاز حركة حماس لعدد من الأسرى الإسرائيليين، ما حال دون إعلان إسرائيل الانتصار الكامل كما كان يتمنى نتنياهو والتيار اليميني المتطرف المسيطر على حكومته.
وأوضح أن الداخل الإسرائيلي لم يمنح نتنياهو نقاطًا كثيرة عقب المواجهة مع إيران، إذ وُجهت له انتقادات واسعة بسبب توقيت وشكل العملية العسكرية، وكذلك بسبب القصور في حماية الداخل الإسرائيلي من الصواريخ الإيرانية، على الرغم من ادعاء التفوق التكنولوجي الدفاعي.
وأشار الليثي إلى أن الضربة الإسرائيلية والأمريكية للمفاعلات النووية الإيرانية لم تسفر عن تدمير كامل للبرنامج النووي، بل اقتصر تأثيرها على تأجيله فقط، لافتًا إلى أن عدداً من المحللين الإسرائيليين شككوا في فاعلية هذه الضربات، خاصة بعد أن أعلن ترامب نفسه استهداف ثلاث منشآت فقط بقنابل خارقة.
وفيما يخص الوضع في قطاع غزة، اعتبر الليثي أن القطاع أصبح منسيًا على المستوى الدولي، رغم ما يشهده من تصعيد، في ظل تركيز العالم على المواجهة الإيرانية-الإسرائيلية، مضيفًا أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية الحالية تنفذ خطة متطرفة تتجاهل الجوانب الإنسانية، بينما يتراجع الاهتمام العالمي مقارنة بما حدث عند سقوط صواريخ إيرانية على الداخل الإسرائيلي.
وبشأن مستقبل نتنياهو، رأى الليثي أن رئيس الحكومة الإسرائيلية يحاول كسب الوقت لحماية مستقبله السياسي، خاصة مع الضغوط القضائية التي يواجهها، لافتًا إلى أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن قضايا الفساد تندرج في إطار محاولة دعمه.
وعن احتمالات التوصل إلى صفقة بشأن غزة، قال الليثي إن نتنياهو لن يقبل بوقف الحرب دون استعادة الأسرى الإسرائيليين لدى حماس، وهو ما ترفضه الحركة، مما يطيل أمد الأزمة، مضيفًا: "نتنياهو لا يتحرك بمفرده، بل تُحركه أطراف داخل اليمين المتطرف، ولن يذهب لأي اتفاق دون أن يظهر بمظهر المنتصر".
وختم بالقول إن هناك رهانًا على الجهود الدولية، وعلى رأسها الجهود المصرية، لإنهاء التصعيد والتوصل إلى حلول تحفظ الأرواح وتعيد الاستقرار.