خبير اقتصادي: قرارات الرئيس السيسي جاءت في التوقيت المناسب لدعم المواطن
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
وصف الخبير الاقتصادي، الدكتور محمد الكيلاني، قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي التي أعلنها أمس في كلمته خلال زيارة قرية سدس الأمراء بمحافظة بني سويف، بأنها قرارات نوعية جاءت في توقيت مناسب جدًا.
قرارات نوعيةوقال الدكتور محمد الكيلاني، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز" الإخبارية، مساء اليوم الأحد، إن القرارات نوعية لأنها تتناغم مع الفئات المستهدفة، وتسلط الضوء على هذه الفئات، وتثير الجانب الإيجابي جدًا في مستويات الدخول للأفراد.
وأضاف، أن قرارات الرئيس التي أعلنها مؤخرًا تعطي نوعًا من التحفيز الكبير لبعض الفئات المستهدفة، ومنها قطاع المزارعين وبعض النقابات والعاملين بالجهاز الإداري للدولة.
الأزمات العالميةونوه الخبير الاقتصادي، بأن التوقيت مناسب في ظل الأزمات التي يمر بها العالم في هذه الأثناء، لافتًا إلى أن هناك حالة من التضخم العالمية نتيجة لارتفاع تكلفة الشحن، وهو ما يؤثر في مدخلات عناصر الإنتاج، ومن ثم التكلفة على عناصر المنتج النهائي.
خبير اقتصادي: قرارات الرئيس السيسي جاءت في توقيت مثالي (فيديو) باحث اقتصادي: قرارات السيسي ترسيخ قوي لمفهوم العدالة الاجتماعية (فيديو) دور الدولةوتابع، أنه هنا يبرز دور الدولة من حيث تنفيذ بعض الإجراءات المالية التي تحقق بعض الأهداف المهمة مثل العدالة المهمة والشعور بتحسن الدخل ودعم الأوعية الإنتاجية وزيادة المشتريات المترتب على تحسن دخل المواطن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخبير الاقتصادي قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي سدس بني سويف الازمات العالمية قرارات الرئیس
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:رواتب موظفي الإقليم في خطر لعدم التزام حكومة البارزاني بالإتفاق مع بغداد
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:50 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذّر الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي،الاحد، من أن رواتب موظفي الإقليم “أصبحت مهددة فعليًا”، نتيجة عدم قدرة الإقليم على الوفاء بالتزاماته المالية تجاه بغداد.وقال المرسومي في منشور على صفحته الرسمية بـ”فيسبوك”، إن “الحزبين الكرديين، الديمقراطي والاتحاد الوطني، يواجهان صعوبة في تسليم مبلغ 120 مليار دينار شهريًا، رغم الاتفاق المسبق مع الحكومة الاتحادية”.وأشار إلى أن “الاتفاق ينص على أن بعد صرف رواتب شهر أيار (الخامس)، ونشر جدول توزيعها من قبل وزارة مالية الإقليم، فإن التساؤل الجاد لدى المواطنين الآن: متى سيتم تسليم رواتب الشهرين السادس والسابع؟”، مبينًا أن “العجز في السداد قد يُعيد الملف إلى دائرة التعطيل السياسي”.ويأتي هذا الجدل في وقت يشهد فيه ملف الرواتب الكردية توترًا مزمنًا بين أربيل وبغداد، بسبب تباين الرؤى حول ملفي المنافذ والنفط، وسط مطالبات بإنهاء “سياسة ليّ الأذرع” بين الطرفين، واعتماد آليات شفافة وثابتة تضمن استمرار دفع الرواتب بعيدًا عن النزاعات السياسية.وتُعد الأشهر المقبلة اختبارًا حاسمًا لمدى قدرة الطرفين على الالتزام ببنود الاتفاق، وتجنّب الدخول في أزمة جديدة عنوانها: “الرواتب مقابل الإيرادات”.