«القطرية» تحصل على شهادة التميز من «UKAS»
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن نيلها شهادة ISO/ IEC 20000-1: 2018 من قبلAlcumus ISOQAR، التي تعد واحدة من أكثر هيئات التقييم شهرةً واعتماداً من مركز UKAS، وذلك تقديراً لنجاح الناقلة القطرية في التنفيذ والامتثال للمعايير العالمية المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات - نظام إدارة الخدمة. ومن الجدير ذكره أن الحصول على شهادة ISO/ IEC20000-1: 2018 ما هو إلا تأكيد على المستوى العالي للناقلة الوطنية لدولة قطر في تقديم خدمات تكنولوجيا المعلومات وإدارتها.
ومن جانبه، قال سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: «تفخر الناقلة الوطنية لدولة قطر بحصولها على شهادة ISO 20000 التي تؤكد التزامنا بالتميز في الخدمة، وبالتالي تمكين قسم تكنولوجيا المعلومات في الخطوط الجوية القطرية من تقديم أعلى مستويات الجودة من تجربة الخدمة الرقمية والتكنولوجية».
تعد شهادة 20000 ISO من أهم المعايير الدولية لإدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات (ITSM)، وتثبت نيل شهادته على أن الخطوط الجوية القطرية قد اجتازت شوطاً كاملاً في إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات وفقاً لأعلى معايير الجودة والموثوقية. ومن أجل الحصول على هذه شهادة، خضعت الخطوط الجوية القطرية لتدقيق صارم من قبل جهة الاعتماد. وقد قام فريق التدقيق بمراجعة عمليات ووثائق نظام إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات في الخطوط الجوية القطرية للتأكد من استيفائها لمتطلبات الاعتماد.
يمثل حصول القطرية على هذا الاعتماد بمثابة شهادة على تفاني وريادة الناقلة القطرية عالمياً، والتي تجلت في قيادتها والتزامها في تقديم الخدمات الاستثنائية ضمن الجدول الزمني المحدد.
وقد أضافت الخطوط الجوية القطرية وتحديداً قسم تكنولوجيا المعلومات شهادة ISO 20000 إلى مجموعة شهاداتها المميزة التي حصدتها، بما في ذلك PCI-DSS وISO 27001
ويواصل قسم تكنولوجيا المعلومات في الخطوط الجوية القطرية في الحفاظ على أعلى معايير جودة الخدمة وأمن المعلومات وإدارة تكنولوجيا المعلومات، ليضمن تقديم خدمات عالمية المستوى لجميع موظفيها وعملائها في جميع أنحاء العالم.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر الخطوط الجوية القطرية شهادة التميز الخطوط الجویة القطریة شهادة ISO
إقرأ أيضاً:
دول الاحتلال تغلق آخر منفذ جوي
وأكدت مصادر محلية، إغلاق مطار سيئون بوادي حضرموت، وتوقف حركة الملاحة الجوية لكافة الرحلات.
وأوضحت ان إغلاق مطار سيئون تم بصورة مفاجئة ابتداء من الخميس حتى إشعار آخر، دون ذكر الأسباب التي تقف خلف القرار.
من جهة أخرى، نقلت مصادر مطلعة أنباء عن قيام السعودية بشطب كود مطار سيئون من موقع الخطوط الجوية اليمنية، وإضافته إلى خطوط الطيران السعودي.
ويعتبر مطار سيئون المطار الثالث الذي يتم إغلاقه من قبل دول الاحتلال، وذلك بعد إغلاق مطاري الريان في المكلا 2016، وكذلك مطار الغيضة في المهرة نهاية العام 2017، وتحويلهما إلى قواعد عسكرية للقوات الأجنبية.
وفي المقابل، أصبح مطار عدن، الذي تسيطر عليه المليشيات الموالية للإمارات، محطة لاختطاف واعتقال العشرات من المسافرين اليمنيين لأسباب مناطقية، كان آخرهم “الكابتن طيار محمد عباس المتوكل”، من على متن طائرة الخطوط اليمنية خلال أكتوبر الماضي أثناء توجهه مع عدد من أفراد أسرته إلى القاهرة.
وبالتالي، ضاعفت دول الاحتلال، ممثلة بالسعودية والإمارات، معاناة أبناء الشعب اليمني من صعدة إلى المهرة بإغلاق المطارات، مع استمرار الحظر على مطار صنعاء الدولي منذ العام 2016، لا سيما المرضى المتجهين إلى مختلف الدول لتلقي العلاج، وسط صمت المجتمع الدولي ومؤسساته الحقوقية والإنسانية عن تلك الانتهاكات.