قضايا القايمة تضع رضوى الشربيني على عرش تريند "جوجل "
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
حرصت الإعلامية رضوى الشربيني على مناقشة قضية شائكة تهم كل فتاة وهى حق الزوجة من القايمة، وبالفعل قدمت حلقة كاملة من برنامج "هى وبس" تبنت فيها قضية "حق القايمة للمرأة"، واستضافت خلالها عدة نساء، قاموا بالحديث تجربتهم الخاصة في ذلك الأمر، مما جعلها تتصدر تريند “جوجل”.
انهيار رضوى الشربيني على الهواء
ودخلت رضوى الشربيني في نوبة بكاء وذلك بعد سماع حالة "هاجر" على الهواء التي كانت تحكي عن الظلم والقهر التي تعرضت له على يد زوجها معلقة: "جوزي طلقني غيابي واخواته سرقوا كل ممتلكاتي وباعوها دمروني ودمروا حياتي"، مشيرة إلى أنها بعد زواجها سرعان ما حملت بابنها على الرغم من الظلم والمعاناة التي كانت تتعرض لها من زوجها، حيث كان يضربها، وعندما كانت تغضب كانت تذهب إلى بيت أهلها، لكنه رفع عليها قضية طاعة بعد أن تزوج من أخرى، فدخلت رضوى الشربيني في حالة من البكاء الشديد، بسبب تلك القصة المؤثرة.
تعاطف رضوى الشربيني مع ضيفة أخرى
وروت ضيفة أخرى عن الظلم الذي تعرضت له من زوجها الذي كان يتعمد دائمًا ضربها بأكثر من شكل مثل إلقائها أمام القطار والسيارات وهكذا، ولم ينتهي الأمر بذلك فقط فقام بجعلها توقع على أوراق فارغة ليقوم بعد ذلك بكتابة ما يريده ليجعلها تتنازل عنه وحتى الآن لم تعلم عنه شئ ونصحها المحامي أن تثبت وقت التوقيع وإذا كان مخالف مع ما تم كتابته ستكسب القضية.
اعتذار رضوى الشربيني من حسن شاكوش ع الهواء
وفي سياق آخر، حرصت رضوى الشربيني على الاعتذار لحسن شاكوش على الهواء معلقة: "أنا أسفة يا حسن شاكوش.. أنا رضوى الشربيني بعتذرلك على الهواء، وريم ليها حق الرد"، وذلك بعد ما تراجعت ريم عن حديثها في مقطع فيديو لها الذي نشرته مؤخرًا، ووضع هذا الاعتذار رضوى الشربيني تريند جوجل وقتها.
نبذة عن رضوى الشربيبي
رضوى الشربيني هى مذيعة ومقدمة برامج تلفزيونية مصرية، ولدت في 30 سبتمبر 1981، عن عمر 42عامًا،كانت نشأتها في القاهرة عاصمة جمهورية مصر العربية، وبدأت حياتها الإعلامية من عام 2016 حتى يومنا هذا، وذاع صيتها ببرنامج على قناة CBC (هي وبس)، البرنامج معروف على نطاق واسع بين المشاهدين والمتابعين من مصر والدول العربية، حيث يقدم إرشادات للمرأة، ويناقش مشاكل حياتها وواقعها كما قدمت العديد من البرامج التلفزيونية التي حققت نجاحًا كبيرًا، نجاحات تتميز بشخصية قوية واستجابات محترمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رضوى الشربيني رضوى الشربینی على على الهواء
إقرأ أيضاً:
الرطوبة والعفن.. هكذا يتخفى أعداء الشتاء الصامتون في البيوت الدافئة
مع حلول فصل الشتاء البارد، تُغلق النوافذ وتُرفع درجات التدفئة، لكن ما يبدو دفئا مريحا قد يخفي خطرا صامتا يتكاثر خلف الجدران: العفن.
مركز استشارات المستهلك في ولاية شمال الراين/وستفاليا الألمانية حذر من أن الرطوبة الزائدة هي السبب الأول وراء انتشار العفن في البيوت، خصوصا خلال الأشهر الباردة، حين يقلّ تجديد الهواء الطبيعي.
الرطوبة المثالية.. لا أكثر ولا أقلوبحسب المركز، فإنه ينبغي أن تتراوح نسبة الرطوبة في الغرف بين 40 و60%، وهي النسبة التي تحافظ على توازن الهواء وتمنع تشكّل العفن.
يمكن التحقق منها بسهولة باستخدام مقياس رطوبة منزلي صغير يوضع في غرفة المعيشة أو المطبخ.
ويعد الاستحمام الطويل، والطهو بالبخار، وتجفيف الملابس داخل الغرف أو حتى الإفراط في النباتات المنزلية مصادر خفية للرطوبة. وللتخفيف من أثرها، يُنصح باستخدام شفاط الهواء أثناء الطبخ وترك النوافذ مفتوحة بضع دقائق بعد الاستحمام.
التهوية.. العلاج الأبسط للرطوبةيؤكد الخبراء أن التهوية المنتظمة هي "خط الدفاع الأول" ضد العفن، لذلك يوصون بفتح النوافذ من 3 إلى 5 مرات يوميا، لمدة 5 إلى 10 دقائق في كل مرة، للسماح بتجدد الهواء وخروج الرطوبة.
أما في الأيام شديدة البرودة، فينصح بالاعتماد على "التهوية المتقاطعة"، من خلال فتح نافذتين متقابلتين لبضع دقائق لتبديل الهواء دون تبريد الجدران.
من جانبها، لا تحل التدفئة الزائدة المشكلة، بل قد تزيدها سوءا إذا تراكم البخار. لذلك يُنصح بالحفاظ على درجة حرارة ثابتة تتراوح بين 16 و18 درجة مئوية حتى في الغرف قليلة الاستخدام. فكلما بردت الجدران، تكثفت الرطوبة عليها وتحولت إلى بيئة مثالية للعفن.
كما ينبه الخبراء إلى ضرورة تجنب وضع الأرائك أو الخزائن الكبيرة ملاصقة للجدران الخارجية الباردة، بل ينصحون بترك فراغ بسيط خلفها يسمح للهواء بالدوران. فالرطوبة التي تتراكم خلف الأثاث المغلق لا تحتاج أكثر من أسبوعين لتتحول إلى بقع داكنة يصعب التخلص منها.
بيت جاف معناه بيت صحيمن المهم أن تدرك أن العفن ليس مجرد مشكلة تجميلية، بل تهديد لصحة الجهاز التنفسي والجلد، خصوصا للأطفال وكبار السن.
إعلانلذلك فإن بضع دقائق من التهوية المنتظمة، ودفء معتدل، ومراقبة بسيطة للرطوبة كفيلة بأن تحافظ على منزلك دافئا، صحيا، وخاليا من البقع السوداء التي لا يريد أحد رؤيتها على جدرانه.