بوابة الفجر:
2025-07-28@19:20:40 GMT

لماذا لم يظهر محمد فؤاد في عزاء شقيقه حتى الآن؟

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

بدأ منذ قليل، عزاء شقيق الفنان محمد فؤاد والذي  يقام بمسجد حسين صدقي بالمعادي.

وكان في بداية الحضور الفنان هاني رمزي وأسامة منير ودنيا عبد العزيز فيما لم يحضر حتى الان محمد فؤاد لعزاء شقيقه.

جنازة شقيق محمد فؤاد

شيعت صباح اليوم  جثمان شقيق الفنان محمد فؤاد، إلى مثواه الأخير بعد صلاة الجنازة عليه في مسجد أنس بن مالك حلوان.


وفاة شقيق الفنان محمد فؤاد 

وودع الحضور شقيق الفنان محمد فؤاد، وسط حضور نجوم الفن والأصدقاء والعامة مراسم التشييع والجنازة.

ووصل منذ جثمان شقيق الفنان محمد فؤاد بمسجد أنس بن مالك بحلوان لتشيعة بعد صلاة الضهر.

وذلك وسط حضور عدد من الأهل والأقارب والأصدقاء ورجال الفنانين، حيث خيم الحزن علي كافة الحضور.

وكشف إبراهيم فؤاد نجل شقيق محمد فؤاد عن موعد ومكان جنازة والده الذى وافته المنية مع الساعات الأولى من صباح اليوم.

وكتب إبراهيم على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك: بسم الله الرحمن الرحيم، ((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)).. "والَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجعون.

محمد فؤاد 


آخر أعمال محمد فؤاد
وفي سياق آخر، أن آخر أعمال محمد فؤاد،  أغنية من أول يوم من كلمات أمير طعيمة، وألحان كريم عبدالوهاب.

كلمات أغنية من أول يوم

من أول يوم جيت الدنيا
وأنا عيني عليك ثانية بثانية
أنا جنبك دايمًا أنا سندك
هفضل سندك ظهر بيحميك
ولما كبرت شوية، شوية
أنا كنت بشيلك في عينيّ
ده أنا من قبل ما يوم تحتاجني
أو تنده لي وأنا مستنيك
من أول يوم من أول لحظة أنا كنت معاك
من أول يوم وأنا دايمًا حاسس إيه جواك
من أول يوم من أول لحظة أنا كنت معاك
من أول يوم وأنا دايمًا حاسس إيه جواك
آه من أول يوم وأنا دايمًا فاكرك مش بنساك
أيام صعبة وأيام أحلى
مع بعض إحنا مشينا الرحلة
أنا كنت معاك خطوة بخطوة
عايزك أقوى ما أنا قوتي بيك
من أول يوم حسيت تعبك
أنا كنت معاك واقف جنبك
أنا عمري ما غمضت عينيّ
حتى شوية من خوفي عليك
من أول يوم من أول لحظة أنا كنت معاك
من أول يوم وأنا دايمًا حاسس إيه جواك
من أول يوم من أول لحظة أنا كنت معاك
من أول يوم وأنا دايمًا حاسس إيه جواك
آه من أول يوم وأنا دايمًا فاكرك مش بنساك.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أشرف مصيلحي و محمد فؤاد شقیق الفنان محمد فؤاد من أول یوم من

إقرأ أيضاً:

تَجَمَّلَ بِالرِّضَا

صراحة نيوز- بقلم: عاطف أبو حجر

استيقظتُ هذا الصباح، وأنا أُواجه تاريخًا أعرفه جيدًا…
لكنّني لا أحتفل به.
اليوم عيد ميلادي،
لا كعكة، لا شموع، لا أحد يسألني عن أمنيّة هذا العام.
فقط صمتٌ معتاد… وحوار داخليّ قديم يتكرّر كل سنة:
هل حقًا مرّ عامٌ آخر؟
هل كبرتُ؟ أم فقط تراكمتِ الأيّام فوق ظهري دون أن أشعر بها؟
في هذا اليوم، لا أتذكّر عدد السنين…
بل أتذكّر كيف قضيتُها وأنا أُؤجّل الفرح،
وأتجمّل بالرضا، كي لا يظهر على وجهي خيبتي من كل عيدٍ لم يُحتفل بي فيه.
أنا لا أكتب لأشتكي،
ولا لأتلقّى التهاني…
بل لأتذكّر – وأُذكّركم – أنّ بعض الأعياد تبدأ متأخّرة،
وأنّ أول كعكة قد تأتي بعد الطفولة بسنين…
لكنّها، رغم التأخير، قد تكون البداية الحقيقيّة لكلّ شيء.
نشأتُ في بيتٍ بسيط، ضمن مجتمعٍ فقير،
لم نكن نعرف شيئًا عن “عيد الميلاد”.
كنّا نكتفي برؤية مظاهره في المسلسلات.
لم نكن نعرف الكيك المغطّى بالكريمة، ولا الفراولة، ولا الشموع.
كلّ ما نعرفه هو الكَكْس، البرازق، والقُرْشَلَة…
وفي أحسن الأحوال، تصنع أمهاتُنا قالبَ كيكٍ بسيطًا… فقط لنأكله، لا لنحتفل به.
حتى جاء ذلك اليوم.
دُعيتُ إلى أول حفلة عيد ميلاد في حياتي: عيد ميلاد رامي، زميلي في الصف.
والدته أجنبية، وطلبت منه أن يدعو الجميع.
ذهبتُ مع عبّود، صديقي، وأنا أحمل كيس قُطّين، وهو أحضر زبيبًا بلديًّا.
أمّا باقي الزملاء… فاعتذروا. البعض خجل، البعض لم يُسمح له، وآخرون لم يملكوا هدية.
عندما وصلنا بيت رامي، شعرتُ كأنني دخلتُ في مشهدٍ من حلم.
فيلا من الحجر، أشجار سرو وصنوبر، كلب ضخم عند الباب.
دخلنا، ورأينا صالةً فخمة، ثريّا تتدلّى من السقف، زينة، بالونات، موسيقى،
وأمّ رامي تُرحّب بنا بلكنةٍ أجنبية مكسّرة.
ثم جاءت اللحظة…
تم تشغيل أغنية عيد ميلاد، أطفأنا الشموع، وأكلتُ للمرّة الأولى كيكًا بالكريمة.
لم يكن مجرّد طعم جديد…
كان اكتشافًا.
لحظة دهشة نقيّة.
كأنّ الحياة نفسها قالت لي:
“أهلًا بك، لقد تأخّرت كثيرًا.”
خرجتُ من الحفلة وأنا مذهول، مشوّش،
لا أعرف ماذا أشعر، ولا كيف أُخبر أحدًا بما حدث داخلي.
ومنذ ذلك اليوم، تغيّرت نظرتي لعيد الميلاد.
لم يعُد مجرّد تاريخ ولادتي…
بل صار اليوم الذي وُلدت فيه روحي.
بعد أن اشترينا قالبًا لصناعة الكيك من محلّ “برجوس”،
ومنذ ذلك الحين، إن سألني أحدهم عن تاريخ ميلادي، أبتسم وأغضّ الطرف وأقول:
“غَطَّرِشْتُ عن الجواب، لأن الجواب نفسه… هو الجواب.”
أنا لم أكذب يومًا…
لكنّني أتجمّل.
كما قال أحمد زكي في فيلمه الشهير:
“أنا لا أكذب ولكن أتجمّل.”
العُمر لا يُقاس بعدد الشموع،
بل بعدد اللحظات التي شعرتَ فيها أنك حيّ،
تشعر بالدهشة الأولى، بالفرحة المفاجئة،
وبالعيون التي تلمع لأجلك.
وما دامت القلوب تنبض،
والذكريات تتجدّد،
“كم أشتاقُ إلى طَعمِ قالبِ كيكِ أمي، والمختومِ بخَتمِ ‘بَرْجوس’.”

مقالات مشابهة

  • وفاة شقيق المخرج خالد جلال.. تعرف على تفاصيل الجنازة
  • وفاة شقيق المخرج خالد جلال
  • ماجدة الرومي تنحني أمام فيروز في عزاء زياد الرحباني
  • «صيف الأوبرا 2025».. ستاد الإسكندرية الدولي يستعد لاستقبال هشام عباس
  • بكاش مايوة.. بسنت شوقي تثير الجدل بإطلالة جريئة
  • تَجَمَّلَ بِالرِّضَا
  • قلوبنا اليوم مع السيدة فيروز .. هكذا نعت سهير جودة زياد الرحباني
  • محمد سعيد محفوظ يكشف عن علاقة محمد فؤاد بقصة حبه
  • رابط نتيجة الثانوية الأزهرية 2025.. سريع ومباشر يظهر المجموع في الحال
  • أمن المنوفية قاتل شقيقه بإحدى قرى الباجور