الدكتورة فريدا طنوس تخطف الأنظار بإطلالة من توقيع إيلي صعب في الموريكس دور
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
خطفت الدكتورة فريدا طنوس استشارية طب الجلدية والتجميل، الأنظار بإطلالتها المميزة خلال الحفل مساء الأحد 17 أيلول/ سبتمبر 2023 في كازينو لبنان بالعاصمة بيروت، برعاية وزارتي السياحة والاعلام، وبحضور عدد كبير من نجوم الوطن العربي والشخصيات البارزة في مختلف المجالات من لبنان والأردن ومصر وسوريا والعراق وتونس وتركيا، وتم نقل الحفل الضخم مباشرة عبر شاشة المؤسسة اللبنانية للارسال تحت إدارة المخرج "طوني قهوجي".
وأطلت فريدا طنوس بفستان طويل مكسي من توقيع المصمم العالمي إيلي صعب مع حزام رفيع على الخصر، حيث تميز الفستان بتصميم الكاب وقماش الترتر البراق وجاء مخططًا بالطول جامعاً بين اللون الذهبي والوردي الباهت والفضي، وأكملت أناقتها بحمل كلاتش من الترتر باللون الوردي مما زاد من أناقتها.
ولإكمال إطلالتها الساحرة اعتمدت طنوس تسريحة الشعر المرفوع وتركت خصلتين منسدلتين من الأمام، وكان مكياجها بسيط لامع بظلال البرونزي الوردي جعل ملامح وجهها أجمل وأبرز، واختارت طلاء أظافر بصيحة الفرينش والذي أكمل مظهرها الساحر، فيما تزينت بأقراط متدلية وأسوارة وخاتم مرصعين بالماس.
بالإضافة إلى تألقها على السجادة الحمراء، شهد الحفل حضورًا مميزًا للدكتورة فريدا طنوس على خشبة المسرح، حيث قدمت جائزة الفنان نيكولا معوض تكريمًا له على إسهاماته البارزة في عالم الفن، وتألقه اللافت الذي أصبح محل اعتراف عالمي.
وتجدر الإشارة إلى أن الدكتورة فريدا طنوس هي واحدة من أشهر أطباء التجميل في الوطن العربي، حيث تمتاز بخبرتها الواسعة في مجال طب الجلدية والطب التجميلي والمعالجة بالليزر، ولا تُعد إلا أحد أبرز الشخصيات في عالم التجميل، وقد اكتسبت لقب "طبيبة المشاهير" بفضل تفردها وإبداعها في تحسين مظهر وثقة العديد من الشخصيات المعروفة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ لبنان الأردن
إقرأ أيضاً:
عملية غامضة فوق الأراضي السورية: أرشيف الجاسوس إيلي كوهين يعود إلى إسرائيل بعد 60 عاماً
في تطور لافت وغامض، استعادت إسرائيل آلاف الوثائق الخاصة بأشهر جواسيسها إيلي كوهين، الذي أُعدم في دمشق عام 1965، وذلك بعد نحو ستة عقود من وفاته.
وقد وصف مسؤولون إسرائيليون هذه الخطوة بأنها لحظة "إغلاق دائرة" مهمة لعائلة كوهين ولتاريخ الاستخبارات الإسرائيلية.
وكشف تقرير عبري بثته قناة i24NEWS أن مروحية هبطت بشكل غير معلن في محافظة السويداء جنوب سوريا مطلع مايو الجاري، في عملية سرية كان هدفها نقل أرشيف كوهين إلى إسرائيل.
ونقلت القناة عن مصدر سوري أن هذه الخطوة جاءت "كبادرة سياسية" من قبل الرئيس السوري أحمد الشرع تجاه إسرائيل والولايات المتحدة، وأن المروحية تجنبت المرور عبر الأجواء الأردنية واللبنانية لتفادي أي رصد.
وأثارت عملية الهبوط، التي لم تكن معلنة، موجة من الشائعات داخل سوريا وإسرائيل، حيث قيل إنها حملت مساعدات أو حتى شخصيات درزية بارزة.
لكن المصدر السوري نفى تلك الروايات، مؤكدًا أن "المهمة الحقيقية كانت لجمع أرشيف إيلي كوهين"، وقد أُنجزت تحت حماية أحد كبار قادة القوات المسلحة.
ويتقاطع هذا التطور مع تقارير عن محادثات سرية تجري بين مسؤولين من سوريا وإسرائيل في أذربيجان، بوساطة تركية.
كما سبق أن أشار الموساد الإسرائيلي في 18 مايو إلى تنفيذ عملية استخباراتية "مع شريك صديق" أسفرت عن استعادة الأرشيف الخاص بكوهين.
وتأتي هذه الخطوة وسط تزايد الحديث عن اتصالات غير معلنة بين دمشق وتل أبيب، ما يفتح باب التأويلات حول مستقبل العلاقات بين الطرفين والرسائل الخفية وراء إعادة إرث كوهين إلى تل أبيب.